صحيفة صدى:
2025-12-12@11:51:18 GMT

آلام القدم والكاحل علامات تستوجب زيارة الطبيب فوراً.. فيديو

تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT

آلام القدم والكاحل علامات تستوجب زيارة الطبيب فوراً.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

كشف د. خالد إدريس، استشاري طب وجراحة القدم والكاحل، عن الأسباب الشائعة لآلام القدم والكاحل لدى فئة الشباب .

وأوضح إدريس أن هذه الآلام غالباً ما تبدأ مع الإصابات لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة، خصوصًا في الفئة العمرية ما بين 25 إلى 65 عامًا.

وأشار إلى أن هناك أسباباً خلقية أيضاً تؤدي لآلام الكاحل، مثل قصر وتر العرقوب، مشيرًا إلى أن هذه الحالة تكثر بشكل أكبر عند السيدات، خاصة بسبب ارتداء الكعب العالي.

وفيما يتعلق بالحالات التي تستدعي زيارة الطبيب، أكد إدريس أنه “إذا كان الألم مستمر أو يزيد مع مرور الوقت، فهذا مؤشر لا يجب تجاهله، خاصة وأن 25% من أورام العظام تحدث في القدم والكاحل”.

كما شدد على أهمية الوقاية من إصابات القدم والكاحل للحفاظ على الصحة، قائلاً: “أفضل نصيحة للحفاظ على القدمين هو عدم المشي حافي القدمين خاصة بالمنزل، فالأرضيات الصبة مثل الرخام وغيرها تسئ إلى صحة القدم والكاحل وهي سبب رئيسي في بداية الالتهابات، ومن الأفضل ارتداء حذاء رياضي ولكنه مفتوح من الخلف”.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_kN2i_Q0aO3sciU9X_1080p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_3d3ts0ZkAJwNmAUQ_1080p.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: آلام القدم الطبيب الكاحل

إقرأ أيضاً:

متى يستلزم الأرق استشارة الطبيب؟ تعرف على الأسباب والعلاج الفعّال

يُعد الأرق من اضطرابات النوم الشائعة التي تُصيب العديد من الأشخاص حول العالم. 

وعلى الرغم من أنه قد يكون عرضًا عابرًا في بعض الحالات، إلا أن استمرار الأرق لفترة طويلة قد يكون مؤشرًا على وجود مشكلة صحية تتطلب تدخلاً طبيًا.

واقرأ أيضًا:

لو بتعاني من الأرق ردد 4 آيات هتنام على طولدعاء الأرق.. كلمات ثابتة عن النبي لعلاج قلة النومالأرق.. أعراضه وطرق الوقايةمنها الصداع والأرق وتشنجات العضلات .. 9 علامات تكشف نقص المغنيسيوم في الجسم

لكن متى يصبح الأرق مشكلة صحية تتطلب استشارة الطبيب؟ للإجابة على هذا السؤال، تطرقت البروفيسورة كنيغينجا ريشتر، أخصائية طب النوم الألمانية، إلى العديد من النقاط الهامة التي يجب أخذها في الحسبان.

متى يجب أن تستشير الطبيب بسبب الأرق؟

بحسب البروفيسورة ريشتر، يُعتبر الأرق مستدعيًا للاستشارة الطبية إذا تكرر بمعدل أكثر من ثلاث مرات في الأسبوع، واستمر لأكثر من ثلاثة أشهر.

ويجب أن تتوجه الاستشارة الطبية بشكل خاص في حال كان الأرق مصحوبًا بأعراض أخرى مثل ضعف التركيز، الصداع المستمر، الشعور بالإرهاق خلال النهار، وتراجع القدرة على بذل المجهود، بالإضافة إلى انخفاض الإنتاجية اليومية.

هذه الأعراض قد تكون دليلاً على أن الأرق ليس مجرد حالة عارضة، بل قد يكون مرتبطًا بمشاكل صحية أو نفسية تتطلب تقييمًا طبيًا.

أسباب الأرق وأثره على الحياة اليومية

الأرق ليس مجرد مشكلة في النوم، بل إنه يؤثر بشكل كبير على جودة الحياة اليومية.

الأشخاص الذين يعانون من الأرق غالبًا ما يواجهون صعوبة في الاستيقاظ في الصباح ويشعرون بالتعب المستمر طوال اليوم، ما يؤثر على قدرتهم على أداء المهام اليومية بكفاءة. بالإضافة إلى ذلك، قد يعانون من اضطرابات في التركيز والذاكرة، ما ينعكس سلبًا على أدائهم في العمل أو الدراسة.

وفي بعض الحالات، قد يؤدي الأرق المستمر إلى تطور مشاكل صحية أكثر تعقيدًا مثل القلق والاكتئاب.

العلاج السلوكي المعرفي: الحل الأمثل للتغلب على الأرق

من الأساليب العلاجية الأكثر فعالية في معالجة الأرق هو العلاج السلوكي المعرفي، والذي يركز على تعديل الأفكار والسلوكيات التي تسهم في اضطراب النوم.

وتوضح البروفيسورة ريشتر أن العلاج السلوكي المعرفي للأرق يشمل تقنيات الاسترخاء، كما يقدم معلومات قيمة حول طبيعة النوم واضطراباته.

ويهدف العلاج إلى تعليم المريض استراتيجيات فعّالة لتحسين نوعية النوم والتغلب على الأرق بشكل مستدام.

عادة ما يتطلب هذا النوع من العلاج من أربع إلى ست جلسات، تستغرق كل واحدة منها حوالي 50 دقيقة.

قد يحتاج المرضى إلى بعض الوقت لتطبيق الاستراتيجيات التي يتعلمونها في هذه الجلسات، لكن النتائج تكون فعّالة وطويلة الأمد بالنسبة للكثيرين.

الوقاية والتوجيهات لتحسين جودة النوم

إلى جانب العلاج السلوكي المعرفي، هناك بعض التوجيهات التي قد تساعد الأفراد على تحسين نوعية نومهم والوقاية من الأرق:

الاهتمام بنظام النوم: من المهم الحفاظ على مواعيد ثابتة للنوم والاستيقاظ، حتى في أيام العطلات، لتدريب الجسم على روتين منتظم.

خلق بيئة نوم مريحة: ينبغي التأكد من أن غرفة النوم هادئة، مظلمة، ومريحة بدرجة حرارة مناسبة.

تجنب المنبهات قبل النوم: يفضل تجنب تناول المنبهات مثل الكافيين أو الوجبات الثقيلة قبل النوم بعدة ساعات.

ممارسة الرياضة بانتظام: النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساعد على تحسين النوم، لكن يجب تجنب التمارين الرياضية المكثفة قبل النوم مباشرة.

الأرق ليس مجرد قلة نوم، بل هو اضطراب قد يؤثر بشكل كبير على الصحة العامة والإنتاجية اليومية.

إذا كنت تعاني من الأرق على نحوٍ متكرر، خاصةً إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الإرهاق المزمن أو ضعف التركيز، فقد حان الوقت لاستشارة الطبيب.

العلاج السلوكي المعرفي يمثل أحد أبرز العلاجات الفعالة التي يمكن أن تساعد في التخلص من الأرق وتحقيق نوم هانئ ومريح.

طباعة شارك علاج الأرق اضطرابات النوم الأرق المستمر النوم الصحي الأرق وكيفية التعامل معه العلاج السلوكي المعرفي للأرق أسباب الأرق وطرق العلاج استشارة الطبيب في حالة الأرق النوم والتعب علاج الأرق بفعالية

مقالات مشابهة

  • الفرق بين الطبيب الموثوق والمتطفل على السوشيال ميديا
  • استشارية تغذية تكشف أسرار بناء مصداقية الطبيب.. فيديو
  • تكريم إدريس ألبا وعهد كامل بمهرجان البحر الأحمر السينمائي
  • مقتل الفنان إبراهيم إدريس بين حزن أنصار الدعم السريع وشماتة الموالين للجيش
  • كيف تميز بين آلام القلب والقولون
  • متى يستلزم الأرق استشارة الطبيب؟ تعرف على الأسباب والعلاج الفعّال
  • كأس العرب ليس نهاية المطاف !
  • ‫الأرق.. متى يستلزم استشارة الطبيب؟
  • ملك البحرين يبدأ “زيارة خاصة” لمصر يلتقي خلالها السيسي
  • دوللي شاهين تتصدّر التريند بعد ندوة «صدى البلد».. وتكشف أسرار بداياتها الفنية | فيديو