دمشق-سانا

أصدر رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع، المرسوم رقم (99) لعام 2025، القاضي باعتماد تسمية (جامعة حمص) جامعةً حكومية في الجمهورية العربية السورية، بدلاً من جامعة البعث.

2025-06-19alineسابق إعادة تأهيل الطريق أعلى قاسيون مطابقة لمعايير السلامة انظر ايضاً إعادة تأهيل الطريق أعلى قاسيون مطابقة لمعايير السلامة

دمشق-سانا أكدت محافظة دمشق أن ما يتم تداوله في بعض وسائل التواصل الاجتماعي

آخر الأخبار 2025-06-19الرئيس الشرع يصدر مرسوماً باعتماد تسمية جامعة حمص بدلاً من جامعة البعث 2025-06-19إعادة تأهيل الطريق أعلى قاسيون مطابقة لمعايير السلامة 2025-06-19بدء التسجيل في مشروع “بذور الأمل التنموي” بريف السويداء 2025-06-19مباحثات سورية أذربيجانية للتعاون في مجال التعليم العالي والتحول الرقمي 2025-06-19النقل وهيئة التخطيط يبحثان التكامل بين البيانات الإحصائية والمشاريع 2025-06-19انخفاض سعر الذهب في السوق المحلية 2025-06-19تركيا تفتح المنافذ البرية للقادمين من سوريا 2025-06-19استمرار التسجيل في البطولة الوطنية لعلوم الروبوت لغاية الـ 26 من حزيران الجاري 2025-06-19الرئيس الشرع يصدر مرسوماً بتعيين طارق حسام الدين رئيساً لجامعة حمص 2025-06-19اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب تلتقي فعاليات اجتماعية واقتصادية ودينية تمثل محافظة ريف دمشق

صور من سورية منوعات مضاد حيوي يقضي على حمى التيفوئيد 2025-06-18 الأمم المتّحدة تحذّر من مساهمة الذكاء الصناعي في نشر الكراهية والعنف 2025-06-18فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2025, All Rights Reserved.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: جامعة حمص

إقرأ أيضاً:

سوريا الانتقالية.. مكاسب دبلوماسية في الخارج وتحديات كبيرة في الداخل

رغم مظاهر الاحتفال التي ملأت شوارع عدة مناطق سورية في الذكرى السنوية لسقوط النظام، وفيما تواصل الحكومة الانتقالية حصد المكاسب الدبلوماسية على الساحة الدولية، يبقى الداخل السوري مسرحًا لتوترات متصاعدة ودوائر عنف قديمة تستعيد حضورها، مهددةً محاولات إعادة بناء الدولة.

بعد عام على سقوط الأسد، تمكّنت الحكومة السورية الانتقالية من إعادة دمج البلاد في المشهد الدولي بوتيرة أسرع من توقعات أكثر داعميها حماسة. وبدت الحملة الدبلوماسية التي قادها الرئيس الانتقالي أحمد الشرع لافتة، خصوصًا أنه كان قياديًا جهاديًا سابقًا: بناء علاقة مباشرة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تخفيف العقوبات الأمريكية على سوريا، وحضور مكثّف في المؤتمرات الدولية.

وقد ولّدت مشاهد لقاءات الشرع مع ترامب وعودة سوريا إلى المنصات العالمية شعورًا جديدًا بالفخر لدى شريحة واسعة من السوريين. ولكن داخل البلاد، تتصاعد التوترات بفعل تعثّر العدالة الانتقالية، ما أعاد فتح الباب لدورات جديدة من العنف تهدد ما تحقق من استقرار هش.

الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع خلال الاحتفالات في دمشق بمناسبة الذكرى الأولى لسقوط بشار الأسد. Omar Sanadiki/AP "العدالة الغائبة"

يروي أيمن علي لصحيفة "الغارديان" البريطانية حكايته مع "الثورة السورية" من خلال جسده. إصاباته الممتدة على أكثر من عقد تلخّص فصولًا من حياته: عينه اليمنى فقدها في هجوم عام 2012، وإصابته الدائمة في ساقه نتيجة هجوم صاروخي عام 2014، وعصا لا تفارقه.

أربعة عشر عامًا حلم خلالها بالحرية والعدالة. وبعد عام على الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، نال نصف الحلم: عاد إلى دمشق حُرًّا، لكنه لم يجد العدالة التي انتظرها، فالشخص الذي حلم بمحاسبته – فرد من عائلته كان منتمياً لنظام الأسد – غادر البلاد قبل عودة علي.

يقول علي: "نحن نعرف من ارتكب المجازر ضدنا. ما زالوا موجودين في منازلنا، لكن لتقديم شكوى تحتاج أدلة، ومن يمتلك تلك الأدلة؟".

جنود يشاركون في عرض عسكري في دمشق في 8 ديسمبر 2025، بمناسبة الذكرى الأولى لسقوط بشار الأسد. Hussein Malla/ AP جرائم واغتيالات تزيد الانقسام

في آذار/ مارس، شهد الساحل السوري أربعة أيام من المجازر ارتكبتها، بحسب عدة تقارير، قوات حكومية وفصائل مسلّحة بحق مدنيين معظمهم من العلويين، ما جعل أفراد هذه الأقلية يشعرون بأنهم محاصرون.

وفي تموز/ يوليو، أقدم عناصر من قوات الأمن الحكومية ومجموعات عشائرية على قتل مدنيين دروز في السويداء، ما عمّق المخاوف لدى الأقليات الدينية والعرقية. ومنذ تلك الأحداث، أصبحت السويداء شبه معزولة، وأبدى سكانها تشددًا أكبر تجاه دمشق.

وفي حمص، شهد أواخر تشرين الأول/ أكتوبر حادثة هزّت المدينة: مهاجمون قفزوا فوق سور منزل ريهام حمّوية، المعلمة العلوية البالغة 32 عامًا، وألقوا قنبلة داخل الحديقة، فقتلوها أمام طفليها. وكانت حمّوية قد تعرّضت لمضايقات متكررة منذ اعتقال زوجها، الميكانيكي السابق في جيش الأسد، قبل شهرين.

Related عام على السقوط: الشرع بالزيّ العسكري وهدية من بن سلمان.. ماذا عن ساعات الأسد الأخيرة؟عودة النازحين السوريين بعد عام على سقوط الأسد: الفرحة لا تُخفي مرارة الواقعتحولات ما بعد سقوط الأسد.. مفوضية اللاجئين تكشف لـ"يورونيوز" تغيرًا واضحًا في رغبة السوريين بالعودة

يقول والد زوجها، محمد عيسى حميدوش (63 عامًا)، لصحيفة "الغارديان": "لا أحد مرتاح، كلنا مرهقون. زوجتي انهارت، ولم تعد تفتح الباب".

واغتيال حمّوية كان حلقة ضمن سلسلة من الاغتيالات التي تستهدف ضباطًا سابقين وأفرادًا من الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الأسد، وبحسب الصحيفة، تجري هذه الاغتيالات بشكل شبه يومي في مدينة حمص متعددة الطوائف، رغم العفو العام الذي أصدرته السلطات الانتقالية بحق الأشخاص غير المتورطين بسفك الدماء.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • مباراة المغرب وسوريا بث مباشر.. مواجهة تحد بين أسود الأطلس ونسور قاسيون
  • حاكم الشارقة يصدر مرسوماً أميرياً بشأن اعتماد الهيكل التنظيمي العام لهيئة البيئة والمحميات الطبيعية
  • جغرافيا ملتهبة.. محطات التحول بين سوريا وإسرائيل بعد سقوط الأسد
  • سلطان القاسمي يصدر مرسوماً أميرياً بشأن إنشاء وتنظيم نادي الشارقة للدراجات
  • بين الدعم الأمريكي والتهديدات الإسرائيلية.. عام على سياسة سوريا الخارجية
  • الشرع يتعهد بحقبة جديدة في سوريا قوامها العدل بعد عام من الإطاحة بالأسد
  • الشرع يعلن انطلاق مرحلة البناء من قلب دمشق: سنواجه التحديات ولن يقف أمامنا أحد
  • الشرع يؤكد تطلع دمشق لتطوير علاقاتها مع مصر والعراق
  • سوريا الانتقالية.. مكاسب دبلوماسية في الخارج وتحديات كبيرة في الداخل
  • الشرع يحضّ السوريين على الوحدة لبناء دولة قوية