“نوستراداموس الحي” يتنبأ بمصير “مثير للجدل” لزواج هاري وميغان!
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
#سواليف
أثار العراف البرازيلي الشهير #أثوس_سالومي الذي اشتهر بدقة تنبؤاته وأطلق عليه لقب ” #نوستراداموس الحي”، ضجة كبيرة بتوقعاته الجديدة حول مستقبل #زواج #الأمير_هاري و #ميغان_ماركل.
وكشف سالومي (البالغ من العمر 38 عاما)، والذي سبق أن تنبأ بدقة بأحداث عالمية كبرى مثل جائحة كورونا ووفاة الملكة إليزابيث الثانية، عن رؤيته لمستقبل الثنائي الملكي خلال مقابلة حصرية مع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وبحسب رؤية سالومي، فإن السنوات القليلة المقبلة تحمل في طياتها تحولات كبيرة في حياة الزوجين. ويتوقع العراف حدوث “تباعد عاطفي كبير” بين هاري وميغان خلال الفترة ما بين 2026 و2027، معتبرا أن “التوافق الطاقي” بينهما سيبدأ في التلاشي تدريجيا بسبب “ضغوط خارجية ومشاريع حياتية متباعدة”. ومع ذلك، يؤكد سالومي أن هذا التباعد لن يؤدي إلى انفصال كامل بينهما، مشيرا إلى وجود “عقود والتزامات” ستمنع حدوث ذلك.
مقالات ذات صلةوتأتي هذه التوقعات في وقت يشهد فيه الزوجان تحولات كبيرة في حياتهما المهنية والشخصية. فبعد مرور سبع سنوات على زواجهما في كنيسة سانت جورج عام 2018، وانسحابهما من المهام الملكية عام 2020، استقر الثنائي في منزلهما الفاخر في مونتيسيتو بكاليفورنيا مع طفليهما، حيث يعكفان على بناء حياة جديدة بعيدا عن الأضواء الملكية.
إقرأ المزيد
بين الحلم والواقع.. ميغان ماركل تدلي بـ
بين الحلم والواقع.. ميغان ماركل تدلي بـ”اعتراف صادم” عن الأمومة
وتواجه ميغان انتقادات حادة مؤخرا بسبب مشاريعها التجارية الجديدة، بما في ذلك علامتها “أمريكان ريفييرا أوركارد” التي أطلقت منتجات مثل المربى وخلطات الكعك، والتي نفدت خلال دقائق لكنها تلقت تقييمات متوسطة من النقاد. كما أثار فيديو لها وهي تشرح طريقة تقطيع الأناناس سخرية واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وصفه الكثيرون بأنه “بديهي” و”غير مبتكر”.
في المقابل، ظهر هاري في عدة مناسبات رسمية مؤخرا دون مرافقة زوجته، ما أدى إلى موجة جديدة من التكهنات حول طبيعة علاقتهما الحالية.
وتجدر الإشارة إلى أن أصدقاء ميغان قد نفوا في وقت سابق الشائعات التي تحدثت عن مفاوضاتها لإصدار كتاب يتناول تفاصيل طلاق محتمل، بينما كانت مجلة “فانيتي فير” قد نشرت تقارير سابقة عن اتصالات بين فريق ميغان ودار نشر حول كتاب “ما بعد الطلاق”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نوستراداموس زواج الأمير هاري ميغان ماركل
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.