أصرف 10 آلاف جنيه في يومين..البلوجر سوزي تفجر مفاجأة عن مصاريفها الشخصية
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
كشفت البلوجر سوزي أيمن، عن أنها لم تحقق الأرباح المنتظرة من السوشيال ميديا حتى الآن، إلا أنها شخصية تحب أن تنفق كثيرًا، موضحة أنها تقوم بصرف 10 آلاف جنيه في يومين، "عندي مرض أني لازم كل شوية أجيب هدوم، في فترة من الفترات أخدت من أمي 20 ألف عشان أجيب بيهم هدوم".
البلوجر سوزي تكشف تفاصيل عن حياتها الشخصيةوأضافت سوزي، خلال لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج "تفاصيل" المذاع عبر قناة صدى البلد 2، أنها تحب والديها كثيرا، وترفض نهائيًا أن يتم ذكرهما بأي شيء سلبي، لافتة إلى أن بعض أصدقائها كانوا يستغلونها بسبب حبها لهم، "بطلت أبين حبي قدام الناس لحد عشان بيستغلوني وشُفت ده مع صحابي، وأختي مي الوحيدة اللي ببين حبي ليها".
وتابعت سوزي: "ناس من صحابي كانوا بيستغلوني وبياخدوا مني فلوس، ولبس وهدوم، وتعبت في فترة من الفترات بمرض جلدي بسبب تبديل الهدوم مع صحابي، وسحبت نفسي منهم مرة واحدة عشان نخلص من الكلام ده، بقالي 4 شهور مليش أي صحاب، ولما بصاحب دلوقتي 2 أو 3 بالكتير".
واستكملت سوزي، أن خطيبها لا يأخذ منها أي أموال، ولكنها تأخذ منه أموالا كل فترة كنوع من أنواع الحب ليس أكثر، "ممكن آخد منه فلوس عشان نكتب عليها اسامينا حاجة كده مش أكتر، خطيبي رفض ياخد مني فلوس في أوقات صعبة جدا كان محتاجها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوزي السوشيال ميديا برنامج تفاصيل نهال طايل
إقرأ أيضاً:
“أنا بس عايز أستفيد من الشقة”.. ابن يجر أمه المُسنة لـ محكمة الأسرة
داخل أروقة محكمة الأسرة، جلست أم ستينية أقام ابنها ضدها دعوى لإخلاء الشقة التي تسكنها منذ أكثر من ثلاثين عامًا.
ابنها الوحيد، الذي ربّته بعد وفاة والده وهو في سنّ العاشرة، جاء اليوم يطالبها قانونيًا بترك شقتها التي ورثها عن والده، بدعوى أنها “مش متفاهمه مع مراته”، وأنه محتاج الشقة يؤجّرها مفروش ليحسّن دخله.
«أنا مش جاية أشتكي، أنا عايزة حد يلحقني من بطش ابني الوحيد».. هكذا بدأت الأم حديثها أمام القاضي، قالت: «بعد ما جوزته واشتريت له عفشه من تحويشة عمري، راح كتب الشقة باسم مراته، وقال لي اقعدي في شقتك القديمة، وافقت، وقلت له ربنا يرزقك، وأنا مش عايزة حاجة، بس تفضل جنبي».
وتابعت: «مراته من أول يوم مش بتحبني، وبتتخانق معايا على أي حاجة، وأنا ساكتة عشان بيته ما يتخربش، ولما هو تعب ماديًا شوية، جه يقول لي لازم أسيب الشقة عشان يأجرها مفروش ويزود دخله، وإنّي أروح أقعد عند أخته وجوزها، أنا عندي ذكرياتي هنا، وعشت كل عمري في الشقة دي، كنا عايشين على قدنا، الشقة دي كانت عش الزوجية، واتجوزنا فيها من غير صالون ولا غرفة أطفال، وقلنا البركة في اللي جاي، جوزي كان موظف بسيط، وراتبه آخر الشهر ما يكملش أسبوع، لكن عمرنا ما اشتكينا، كنا بنضحك ونقعد على الأرض ناكل، ونتشارك في كل حاجة».
أما الابن فظهر في قاعة المحكمة، وقال إن الشقة باسمه وإن من حقه القانوني التصرف فيها كيفما يشاء، وإنه عرض على والدته «حل محترم» بأن تعيش مع أخته وزوجها، لكن «هي رافضة عشان بس عنيدة».
وأضاف: «أنا مش بطردها فى الشارع، أنا بس عايز أستفيد من الشقة، ومراتي مش مرتاحة لوجودها، وكل يوم مشاكل، وده بيأثر على بيتي واستقراري، أنا ما بظلمهاش، بس كل واحد لازم يعرف مكانه، وأنا كبرت وبقيت مسؤول عن بيتي ومراتي».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب