اللواء حمدي بخيت: دائرة الحرب الإقليمية يُمكن أن تتسع في هذه الحالة
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
كتب- عمرو صالح:
علق اللواء حمدي بخيت الخبير الإستراتيجي على الضربة الإيرانية للقواعد العسكرية الأمريكية بالعاصمة القطرية الدوحة.
وقال "بخيت"، في تصريحات لمصراوي، إن الصراع الإيراني الأمريكي الإسرائيلي يُمكن أن تتسع دائرته إذ أصرت الولايات المتحدة الأمريكية على الرد العسكري، موضحًا أن ضرب القواعد العسكرية الأمريكية اليوم جاء ردًا على الغارات الجوية التي نفذتها أمريكا على المفاعلات النووية على طهران.
وأضاف، أن إعلان روسيا دعمها لإيران في حربها مؤشرًا على أن دائرة الصرع معرضة للتوسع حال استمرار الضربات الأمريكية على طهران.
وأشار الخبير الإستراتيجي، إلى أن الصواريخ التي استخدمتها إيران في قصفها للقواعد الأمريكية في قطر بدائية ولا تعبر عن القوة الحقيقية للجيش الإيراني، قائلًا: "صواريخ بسيطة جدًا وإيران عندها أقوى من كده بكتير".
واختتم "بخيت"، تصريحاته مثمنًا الموقف المصري تجاه الحرب الذي يحترم السيادة الوطنية للدول ويرفض الاعتداءات على الأراضي الإيرانية.
وأعلن التلفزيون الإيراني بدء ما أسماه عمليات بشائر الفتح ضد قاعدة العديد الأمريكية في قطر.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
اللواء حمدي بخيت الضربة الإيرانية للقواعد العسكرية الأمريكية القواعد العسكرية الأمريكية بالعاصمة القطرية الدوحة الصراع الإيراني الأمريكي الإسرائيلي إيران وإسرائيلتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
الثانوية العامة
المزيدأخبار رياضية
المزيدإعلان
اللواء حمدي بخيت: دائرة الحرب الإقليمية يُمكن أن تتسع في هذه الحالة
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
36 24 الرطوبة: 25% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: إيران وإسرائيل الطريق إلى البرلمان الثانوية العامة 2025 كأس العالم للأندية 2025 سعر الفائدة أحمد سيد زيزو سرقة فيلا نوال الدجوي الأهلي وبورتو الرد الإيراني الأهلي وإنتر ميامي الحرب الإسرائيلية على إيران الرسوم القضائية الرسوم الجمركية صفقة غزة اللواء حمدي بخيت الصراع الإيراني الأمريكي الإسرائيلي إيران وإسرائيل مؤشر مصراوي ریاضة عربیة وعالمیة العسکریة الأمریکیة الضربة الإیرانیة اللواء حمدی بخیت فی قطر
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي: الاتحادات الدولية لا تعاقب إسرائيل رغم قتلها 664 رياضيا وتدمير رياضة غزة
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، الاثنين، إن الاتحادات الرياضية الدولية والقارية تمتنع عن تعليق عضوية إسرائيل لديها، رغم مرور نحو 22 شهرا على حرب إبادة جماعية ترتكبها تل أبيب دمرت خلالها الرياضة في قطاع غزة وقتلت 664 رياضيا.
واعتبر المرصد الحقوقي (مقره جنيف)، في بيان، امتناع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، واللجنة الأولمبية الدولية، والاتحادات الدولية الأخرى، عن تعليق عضوية إسرائيل لديها "خرقا صارخا للقيم والمبادئ التي تدّعي هذه الاتحادات الالتزام بها".
واستكمل قائلا، إن ذلك السلوك يعكس "تطبيقا انتقائيا ومعيارا مزدوجا للقواعد والأنظمة التي تحكم مشاركة الدول وممثليها من الأندية والأفراد في المنافسات الرياضية العالمية والقارية، سواء الرسمية أو الودية".
وأكد أن هذا الامتناع يأتي في وقت تواصل فيه إسرائيل انتهاكاتها بحق الرياضة الفلسطينية بغزة حيث قتلت منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نحو 664 من الرياضيين بمعدل رياضي واحد كل يوم تقريبا.
وأوضح أن شهر يوليو/تموز الماضي شهد استشهاد 40 شخصا من الرياضيين والكشفيين باستهدافات إسرائيلية متفرقة، غالبيتهم في قطاع غزة، وفق بيان اللجنة الأولمبية الفلسطينية.
Farewell to Suleiman al-Obeid, the ‘Palestinian Pelé’.
A talent who gave hope to countless children, even in the darkest of times. pic.twitter.com/wGSXCq2ceo
— UEFA (@UEFA) August 8, 2025
وحتى 8 أغسطس/آب الجاري، أفادت بيانات الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم باستشهاد 662 رياضيا بغزة منذ بدء الإبادة بينهم 321 تابعون للاتحاد.
وذكر المرصد الحقوقي أن عدد المنشآت الرياضية التي دمرها الجيش منذ بدء حرب الإبادة بلغ نحو 264 منشأة، منها 184 تدميرا كليا و81 تدميرا جزئيا، وفق ما نقل المرصد عن بيانات الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، إذ أدت هذه الاعتداءات إلى وقف النشاط الرياضي بالكامل.
إعلانوعد تنكر الاتحادات الرياضية الدولية والقارية للوائحها الخاصة وعدم اتخاد أي إجراءات تأديبية ضد إسرائيل "إخلالا بالتزاماتها الأخلاقية والمؤسسية فيما يضعها في دائرة المساءلة".
كما ندد بتطبيع الاتحادات الرياضية مع إسرائيل، معتبرا ذلك "سقوطا أخلاقيا غير مسبوق"، خاصة وأن بعض الرياضيين الإسرائيليين يكونون متورطين في انتهاكات جسيمة ضد المدنيين الفلسطينيين، وفق قوله.
وعن ذلك، بيّن المرصد تقديرات متطابقة أشارت إلى أن نحو 30 رياضيا من أفراد البعثة الإسرائيلية في أولمبياد باريس 2024 خدموا في الجيش الإسرائيلي أو أظهروا دعما علنيا للإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وأشار إلى أن اللوائح الخاصة بـ"فيفا" تمكّن الاتحادات من "معاقبة إسرائيل على نحو أكيد، معربا عن رفضه لخضوع إدارات الاتحادات الرياضية لأي شكل من أشكال الضغط أو المحاباة السياسية، أو انتهاج معايير مزدوجة في التعامل مع انتهاكات حقوق الإنسان".
ودعا الاتحادات الرياضية الدولية والقارية إلى اتخاذ موقف حاسم وفوري بتعليق عضوية إسرائيل في كافة الأنشطة الرياضية، وحظر إقامة أي فعاليات رياضية على أراضيها، كما حث على تشكيل لجان مستقلة لتوثيق الدمار الذي طال القطاع الرياضي بغزة وقتل الرياضيين.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و499 قتيلا و153 ألفا و575 مصابا من الفلسطينيين، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.