شفيونتيك ترتقي إلى المركز الرابع في «تصنيف المحترفات»
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
باريس (أ ف ب)
صعدت البولندية إيجا شفيونتيك أربعة مراكز؛ لتحتل المركز الرابع في التصنيف العالمي للاعبات التنس الصادر الأحد، عشية انطلاق بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى ضمن الجراند سلام.
وخسرت شفيونتيك مركزها الأول في أكتوبر لصالح أرينا سابالينكا المتصدرة الحالية أمام الأميركية كوكو جوف.
وبلغت شفيونتيك نهائي دورة باد هومبورغ الألمانية، لكنها أهدرت إحراز لقبها الأول على الملاعب العشبية بخسارتها أمام الأميركية جيسيكا بيجولا.
وجاء تقدم شفيونتيك إلى المركز الرابع على حساب الإيطالية جازمين باوليني.
- تصنيف العشر الأوليات:
1. أرينا سابالينكا (بيلاروس) 11640 نقطة
2. كوكو جوف (الولايات المتحدة) 7899
3. جيسيكا بيجولا (الولايات المتحدة) 6083
4. إيجا شفيونتيك (بولندا) 4943 (+4)
5.جازمين باوليني (إيطاليا) 4806 (-1)
6. جنج تشينوين (الصين) 4803 (-1)
7. ميرا أندرييفا (روسيا) 4743
8.ماديسون كيز (الولايات المتحدة) 4484 (-2)
9. باولا بادوسا (إسبانيا) 3684
10. إيما نافارو (الولايات المتحدة) 3610 أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيجا شفيونتيك التنس الجراند سلام بطولات التنس بطولة ويمبلدون الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
اتفاق أميركي صيني لتسريع شحن المعادن النادرة إلى الولايات المتحدة
قال مسؤول في البيت الأبيض أمس إن الإدارة الأميركية توصلت إلى اتفاق مع الصين بشأن تسريع شحنات المعادن الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة، وسط جهود رامية لإنهاء الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.
وحسب المسؤول فإن الإدارة الأميركية والصين "اتفقتا على تفاهم إضافي بشأن إطار عمل لتنفيذ اتفاق جنيف"، مضيفا أن التفاهم "يتعلق بكيفية تنفيذ تسريع شحنات المواد الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة مجددا".
وقال مسؤول آخر في الإدارة الأميركية إن الاتفاق بين واشنطن وبكين أبرم في وقت سابق من الأسبوع.
ونقلت وكالة بلومبيرغ عن وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك قوله "سيسلموننا عناصر أرضية نادرة"، وبمجرد أن يفعلوا ذلك "سنلغي إجراءاتنا المضادة".
وقال الرئيس دونالد ترامب في وقت سابق أمس إن الولايات المتحدة وقعت اتفاقا مع الصين أمس الأول الأربعاء، دون أن يخوض في تفاصيل، مضيفا أنه قد يتم إبرام اتفاق منفصل مع الهند قريبا.
ويظهر الاتفاق تقدما محتملا بعد أشهر اتسمت بالضبابية والاضطرابات التجارية في أعقاب عودة ترامب للبيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني، لكنه يؤكد أيضا أن الطريق لا يزال طويلا أمام التوصل إلى اتفاق تجاري نهائي بين البلدين.
وخلال محادثات تجارية أجريت بين الولايات المتحدة والصين في مايو/ أيار في جنيف، التزمت بكين بإزالة التدابير المضادة غير الجمركية المفروضة على الولايات المتحدة منذ الثاني من أبريل/ نيسان الماضي، لكن لم يتضح كيف سيتم إلغاء بعض هذه التدابير.
وفي إطار رد الصين على الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة، علقت بكين صادرات مجموعة واسعة من المعادن المهمة، مما أدى إلى اضطراب سلاسل التوريد الضرورية لشركات صناعة السيارات والطائرات وأشباه الموصلات والمتعاقدين العسكريين في شتى أنحاء العالم.
إعلانوأفاد مصدر بأن الصين تأخذ القيود التي تفرضها على المعادن الأرضية النادرة ذات الاستخدام المزدوج "على محمل الجد"، وكانت تدقق في المشترين لضمان عدم تحويل هذه المواد إلى الاستخدامات العسكرية الأميركية، وأدى ذلك إلى إبطاء عملية منح التراخيص.
وتعثر اتفاق جنيف بسبب القيود التي فرضتها بكين على صادرات المعادن النادرة، مما دفع إدارة ترامب إلى الرد بفرض ضوابط تصدير تمنع شحنات برامج تصميم أشباه الموصلات، والطائرات، وسلع أخرى إلى الصين.
وفي أوائل يونيو /حزيران، نقلت رويترز عن مصدرين مطلعين أن الصين منحت تراخيص تصدير مؤقتة لموردي المعادن الأرضية النادرة لأكبر 3 شركات أميركية لصناعة السيارات، إذ بدأت اضطرابات سلسلة التوريد في الظهور بسبب القيود المفروضة على تصدير تلك المواد.
وفي وقت لاحق من الشهر، قال ترامب إن هناك اتفاقا مع الصين تورد بموجبه المغناطيس والمعادن الأرضية النادرة للولايات المتحدة، بينما تسمح واشنطن للطلاب الصينيين بالالتحاق بالجامعات الأميركية.