رش وتحصين 1259 رأس ماشية ضد الطفيليات الداخلية والديدان في الجيزة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
نظمت مديرية الطب البيطري بالجيزة تحت إشراف الدكتور علاء عبدالعال أحمد، مدير مديرية الطب البيطري بالجيزة، قافلة بيطرية علاجية إرشادية مجانية بالجهود الذاتية بقرية تفتيش التابعة لإدارة وردان البيطرية، والتى تهدف الى خدمة المواطنين فى الأماكن الاكثر احتياجاً .
وشارك بالقافلة أطباء إدارة وردان البيطرية بالإشتراك مع لجنة من أطباء مديرية الطب البيطرى بالجيزة .
وذلك بناء علي تعليمات وزير الزراعة السيد القصير ، واللواء احمد راشد محافظ الجيزة، واللواء الدكتور ايهاب صابر رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية بتوجيه قوافل بيطرية إرشادية لخدمة المربين ومتابعة الموقف الوبائي وعلاج امراض العقم .
وأسفرت أعمال القافلة عن ما يلي:-
1- رش عدد (1000) رأس حيوان ضد الطفيليات الخارجية.
2- رش عدد من الزرايب .
3- تجريع عدد (200) رأس حيوان ضد الطفيليات الداخلية و الديدان .
4- أخذ عدد (36) عينة دم لفحص مرض البروسيلا.
5- عمل فحص تناسلى عن طريق الجس المستقيمى لعدد (23) رأس ماشية .
6- إقامة عمل ندوة إرشادية عن أهمية التأمين والتحصينات الدورية على الماشية و الفائدة التى تعود على المربي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد راشد محافظ الجيزة الهيئة العامة للخدمات البيطرية الطب البيطري بالجيزة اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة وزير الزراعة IMG 20230829
إقرأ أيضاً:
مديرية الآثار: التنقيب غير الشرعي جريمة تدمّر التراث
دمشق-سانا
حذّرت المديرية العامة للآثار والمتاحف من تنامي ظاهرة التنقيب غير القانوني عن الآثار، لما تمثّله من اعتداء مباشر على ذاكرة سوريا التاريخية، وإرثها الحضاري الممتدّ عبر العصور.
وأوضحت مديرية الآثار والمتاحف في بيان نشرته على حسابها الرسمي في فيسبوك؛ أن الحفر العشوائي يؤدّي إلى تدمير المواقع الأثرية وطمس معلومات تاريخية لا يمكن تعويضها، ويتسبّب بتلف القطع الأثرية، ويسهم بشكل مباشر في تغذية السوق السوداء وشبكات التهريب غير المشروعة، ما يحوّل الكنوز التاريخية إلى سلعة بيد جهات غير شرعية.
وذكّرت المديرية بأن القانون السوري يُجرّم التنقيب غير القانوني، حيث نص المرسوم التشريعي رقم 222 لعام 1963 وتعديلاته على معاقبة الفاعلين بالسجن الذي قد يصل إلى خمس عشرة سنة، فضلاً عن فرض غرامات مالية باهظة.
وفي هذا السياق، دعت المديرية المواطنين إلى تعزيز حسّ المسؤولية الوطنية، والإبلاغ عن أي أعمال مشبوهة تتعلق بالحفر أو بيع وشراء القطع الأثرية مجهولة المصدر، والتواصل مع مديرية الآثار والمتاحف أو الجهات الأمنية المختصة باعتبار أن الحفاظ على تراثنا مسؤولية وطنية وأخلاقية تقتضي تعاوننا جميعاً.
تابعوا أخبار سانا على