خسائر السيول في تكساس قد تصل إلى 22 مليار دولار
تاريخ النشر: 8th, July 2025 GMT
صراحة نيوز- قدّرت شركة “أكوويذر” المتخصصة في التنبؤات الجوية، أن السيول المدمّرة التي اجتاحت ولاية تكساس الأميركية مؤخراً، ستتسبب في خسائر اقتصادية تتراوح بين 18 و22 مليار دولار.
وتشمل هذه الخسائر تكاليف التأمين، وجهود البحث والإنقاذ، وعمليات التنظيف والإصلاح، بالإضافة إلى التأثيرات الممتدة على السياحة المحلية.
وحذّرت الشركة من أن معظم أصحاب المنازل قد لا يكونون مشمولين بتغطية تأمينية كافية، إذ إن وثائق التأمين التقليدية غالباً لا تغطي أضرار السيول، بينما لا يتجاوز عدد المؤمّنين ضد السيول 4% من سكان الولايات المتحدة، وفق البرنامج الوطني للتأمين ضد أخطار السيول.
وسجّلت السلطات وفاة ما لا يقل عن 80 شخصًا جراء الفيضانات، من بينهم 27 من المشاركين والمرشدين في مخيم ميستيك الصيفي للفتيات، وسط توقعات بارتفاع العدد مع استمرار عمليات البحث على ضفاف الأنهار.
وكانت مقاطعة “كير”، حيث يقع المخيم، من بين أكثر المناطق تضررًا، إلى جانب خمس مقاطعات أخرى تكبّدت خسائر كبيرة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
المغرب: مشاريع الربط الطاقي مع أفريقيا وأوروبا تتطلب 25 مليار دولار
أعلنت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية ليلى بنعلي، الأربعاء، أن مشاريع الربط الطاقي بين المملكة ودول غرب أفريقيا وأوروبا تستدعي استثمارات تفوق 25 مليار دولار، مما يتطلب تعاونا إستراتيجيا لتقليص المخاطر وضمان التمويل الكافي من القطاعين العام والخاص.
وشددت الوزيرة -خلال مشاركتها في المؤتمر الدولي التاسع لمنظمة "أوبك" المنعقد في فيينا– على التزام المملكة بمواصلة مسار الانتقال الطاقي بثقة وطموح وجعل الرباط منصة للربط الطاقي بين أفريقيا وأوروبا ومركزا إقليميا للطاقة المستدامة، وفق تعبيرها.
وقالت الوزيرة إن المغرب مطالب بمضاعفة الاستثمارات 3 مرات في الطاقات المتجددة، و5 مرات في شبكات الكهرباء، و5 مرات أيضا في الطاقات التقليدية، بشكل سنوي، لمواكبة الاحتياجات المتزايدة وتحقيق الأهداف المناخية والتنموية.
وتحدثت بنعلي عن أهمية الارتباط الإقليمي في تسريع الانتقال الطاقي، مشيرة إلى أن الربط بين المغرب وأفريقيا وأوروبا يمثل محورا إستراتيجيا لمستقبل الطاقة في المنطقة.
ويعد مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري أحد أبرز مشروعات الربط الطاقي، حيث تم إعلانه في 2016، خلال زيارة ملك المغرب محمد السادس إلى نيجيريا في ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه.
وسيمتد أنبوب الغاز على طول يناهز 5660 كلم، وسيشيد على مراحل ليستجيب للحاجة المتزايدة للبلدان التي سيعبر منها وأوروبا.
ومن المقرر أن يمر الأنبوب عبر عدة دول غرب أفريقية، بينها: بنين، وتوغو، وغانا، وكوت ديفوار، وليبيريا، وسيراليون، وغينيا، وغينيا بيساو، وغامبيا، والسنغال، وموريتانيا، وصولًا إلى الأراضي المغربية.