دعاء صلاح تعلق على أزمة مها الصغير: الموضوع 'حصل معايا قبل كده وفي الحالة دي نلجأ للقضاء'
تاريخ النشر: 9th, July 2025 GMT
علقت الإعلامية دعاء صلاح على الجدل المثار حول الإعلامية مها الصغير، وذلك عبر بث مباشر على حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، ووصفت دعاء ما حدث بأنه أمر عادي، مؤكدة أنه سبق وأن تعرضت لموقف مشابه.
وقالت دعاء في تصريحاتها: "الموضوع حصل معايا قبل كده، والحل الطبيعي في الحالات دي إننا نرجع للقضاء علشان ياخد كل واحد حقه".
وقالت دعاء صلاح في الفيديو إن "في ناس كتير بتاخد حاجات مش بتاعتها وتنسبها لنفسها"، ملمّحة إلى أن هناك إعلامية بعينها لم تُسمها تستوحي أو تستنسخ أفكاراً قدمتها هي سابقاً.
وأضافت: "أنا عارفة إن في حد بياخد مني أفكار وبيرجع يطلع بيها على إنها بتاعته".
https://www.facebook.com/share/r/1a6kHoFhSV/
واعترفت مؤخرا مها الصغير في بيان مقتضب على صفحتها في موقع "فيسبوك" بالخطأ الذي ارتكبته، لتبدأ حديثها قائلة "أنا غلطت"، مشيرة إلى كونها أخطأت في حق الفنانة الدنماركية ليزا صاحبة الرسمة الأصلية.
وأوضحت أنها أخطأت في حق كافة الفنانين الآخرين، كما أخطأت في حق المنبر الإعلامي الذي تحدثت من خلاله عن تلك الأعمال.
ولم تقف عند هذا الحد، بل شددت على كونها "أخطأت في حق نفسها"، وهو الأمر الأهم بالنسبة إليها.
وكشفت عن كون مرورها بأصعب ظرف في حياتها لا يبرر لها هذا الأمر، لتختتم حديثها قائلة "أنا آسفة وزعلانه من نفسي".
وتواجه الصغير حملة انتقادات حادة، بعد ظهورها في أحد البرامج التليفزيونية، ادعت خلاله أنها رسمت لوحة فنية تعبر عن النضال من أجل الحرية، ليتضح لاحقا أن اللوحة لرسامة دنماركية.
ونشرت الرسامة والفنانة التشكيلية الدنماركية "ليزا لاش نيلسون" اللوحة على صفحتها بموقع "إنستغرام"، مع تعليق جاء فيه: "من الرائع حقا أن ترى عملك يُعرض على الشاشة في برنامج تلفزيوني شهير في مصر، البلد الذي يبلغ عدد سكانه 140 مليون نسمة، وكان الأمر سيبدو أريح إذا تم ذكر اسمك فعليا!.. لكن مقدمة البرامج والمؤثرة والمصممة مها الصغير، نسيت فعل هذا. وبدلا من ذلك، ادّعت أنها هي من رسمت اللوحة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دعاء صلاح الإعلامية دعاء صلاح اخبار دعاء صلاح أحمد السقا وزوجته مها الصغير مها الصغير أخطأت فی حق مها الصغیر
إقرأ أيضاً:
باسم يوسف: حوار بيرس مورغان قلب الدنيا ضدي.. ويهود في أمريكا وأوروبا بيحضروا عروضي
أكد الإعلامي باسم يوسف: “لقائي الثاني مع بيرس مورغان أنتشر أكثر فى الدوائر الأجنبية، لانهم أول مرة يسمعوا المعلومات دي، وناس كتير يهود يجيبوا العروض بتاعتي ويحضروها فى أمريكا وأوروبا وبيساندوني، لأنهم حاسين أن إسرائيل مختطفة دينهم”.
وأضاف يوسف خلال لقائه ببرنامج “كلمة أخيرة” المذاع عبر فضائية “on”: “قولت أن حماس إرهابية ودي قلبت عليا الدنيا فى العالم العربي، والحوار لسة الناس متفرجتش لدرجة أن أخويا كلمني من مصر وقال أن أصحاب بناته بيقول ايه دا الحقي دا عمك بيقول عن المقاومة إرهابية، وكان هناك هجوما كبيرا عليا فى الأول، وباسم خانا، لحد ما الناس أتفرجت على الحوار بالكامل وفهمت أنا بحاول أعمل ايه”.
وتابع: “انا كنت عارف ان بيرس مورغان هيسألني، وقولت كدا لأن اى محاولة ساعتها اى للدفاع عن حماس كان ممكن يخسرك ناس جايين يسمعوا ويفهموا عن الموضوع، والبرنامج مكنش عايزي إجابة هم كانوا عايزين يقفلوا المقابلة وينسوا اللي إسرائيل بتعملوا ويوصل الموضوع فقط لحماس، ولم يكن رأى قناعة شخصية، أنا كنت عايز أخد حقي فى القضية الأهم والأكبر”.
وأشار: “انا ساعات بعك الدنيا واصلا شغلتي التهريج ومتتوقعش مني أن كل حاجة بعملها تبقي صح ، علشان كدا بكرر كل شوية أني الراجل الغلط فى المكان الغلط”.