سلام يا موحة .. خالد الصاوي يرثى سامح عبد العزيز بأبيات من الشعر
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
نشر الفنان خالد الصاوى أبيات من الشعر يرثي خلالها المخرج الراحل سامح عبد العزيز الذى رحل يوم الخميس الماضى وذلك عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
واختار خالد الصاوى أن يرثي سامح عبد العزيز من خلال الشعر تحت عنوان : “وداعاً سامح عبد العزيز”. وجاء كالاتي.
كم من ورود في بوكيه عمري
تدبل بدون ما أودعها
وكم طيور وشم في صدري
تشرد وعمري ما أرجعها
بستاني من سني، وشجري.
بالواحدة، بكياني زارعها
والواحة دي وهبة قدري
نخلاتي تنده أطلعها
وورثي نافد على جُزري
أجمع حبايبي على شراعها
وكل ما قلت.. أنا بهري!
وعيوني زايغة في مدامعها
…..
أبكي وأسح ولا العيل
على الوجيعة من الخطفة
سامح كمان؟! مش متخيل!
الوعد صح ملوش عطفة
مستسلمينله من الأول
الكل ماشي على الحافة
…
والله كان لسه امبارح
يوم ما اتقابلنا في المعهد
أنا اسمي خالد، وأنا سامح
صحوبية من أول مشهد
وشبابنا خيل عربي وجامح
وكل ما بنرمح نبعد
لكننا حلف مقاوح
نحلف على بكرة نعيد
في التسعينات جيلنا يكافح
نتلاقي برضه ونتعهد
….
سنين.. جرس.. أفتح، الله!
سامح وأحمد عبدالله
اليوم باينه اليوم والله
وغطسنا، كم أسبوع ولى
وصحينا عالسيما في "كباريه"
وثاني عام واحنا الناجحين
وفرحانين علشان قد ايه..؟
كم من سنين نحلم بينا
خش "الفرح" بارك لينا
ومشينا عين عاللي في راسنا
وتمللي عين على بعضينا
……
سلام يا سامح يا ابو ضحكة
البهجة فيها رباني
يا قلب صافي وعين مالكة
يا بو ودن تقاسيم وأغاني
سلام يا موحة وما تغيبشي
دايما حنتلم في دارك
فيه ناس تطير وما بتموتشي
وناس تعيش على إبهارك
أخي الصغيّر ما تخافشي
حتلاقي دايما أنصارك
والحق عدل ما يخلفشي
بأمره والفردوس دارك
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد الصاوى الفنان خالد الصاوى المخرج الراحل سامح عبد العزيز سامح عبد العزيز أعمال خالد الصاوي سامح عبد العزیز خالد الصاوى
إقرأ أيضاً:
تجارب سريرية تكشف عن فاعلية عالية لعلاج جديد للصلع
أظهر علاج تجريبي جديد لفروة الرأس يُعرف باسم كلاسكوترون نتائج قوية في الحدّ من تساقط الشعر لدى الرجال (الصلع الذكوري المعروف بالثعلبة الأندروجينية).
وووفق تقرير نشرته شبكة «فوكس نيوز»، يصف الخبراء النتائج بأنها واعدة، مشيرين إلى أن هذا قد يكون أول مقاربة جديدة لعكس تساقط الشعر منذ عقود.
وأجرت شركة «كوسمو فارماسوتيكالز» في آيرلندا تجربتين سريريتين متقدّمتين واسعتين - حملتا اسم «سكالپ 1» و«سكالپ 2» - شملتا ما مجموعه 1.465 رجلاً في الولايات المتحدة وأوروبا، بحسب بيان صحافي.
واستخدم المشاركون إمّا المحلول الموضعي أو علاجاً وهمياً، وذلك ضمن شروط تجربة عشوائية. وكان المعيار الرئيسي للنجاح هو «عدد الشعيرات في المنطقة المستهدفة»، أي قياس عدد الشعيرات في مساحة محددة من فروة الرأس بشكل موضوعي.
ويعمل المحلول الموضعي عبر منع تأثير هرمون ثنائي هيدروتستوستيرون (DHT) — وهو الهرمون الذي يؤدي إلى انكماش بُصيلات الشعر الحساسة وراثياً — وذلك من خلال حجب تأثيره مباشرة عند مستقبلات البصيلة، بدلاً من التأثير في الهرمونات على مستوى الجسم كله، وفق شركة «كوسمو فارماسوتيكالز».
ويهدف هذا النهج الموضعي إلى معالجة السبب البيولوجي الجذري للصلع الذكوري من دون تعريض الجسم لمستويات إضافية من الهرمونات.
وفي مجموعة «سكالب 1»، حقق علاج كلاسكوترون تحسّناً نسبياً في عدد الشعرات بلغ 539 في المائة مقارنةً بمجموعة الدواء الوهمي. أما المشاركون في مجموعة «سكالب 2»، فحققوا تحسّناً نسبياً بلغ 168في المائة، وفق البيان.
وأظهرت إحدى الدراستين «دلالة إحصائية» في النتائج التي أبلغ عنها المشاركون، فيما سجّلت الأخرى «اتجاهاً إيجابياً»، بحسب البيان. وعند دمج بيانات التجربتين، وُصِف التحسّن بأنه ذو دلالة إحصائية ومتوافق مع نتائج قياس عدد الشعرات.