مستقبل ميتروفيتش يقترب من الحسم.. ووجهته المقبلة قد تعيده للبريميرليج
تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT
يبدو أن مشوار المهاجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش مع الهلال السعودي، بات قاب قوسين أو أدنى من نهايته؛ بعدما أشارت تقارير صربية إلى اقتراب رحيله خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، نتيجة خروجه من حسابات المدرب الإيطالي الجديد، سيموني إنزاجي.
ميتروفيتش- الذي انضم إلى الهلال في صيف 2023 قادمًا من فولهام الإنجليزي، في صفقة بلغت أكثر من 50 مليون يورو- يتقاضى راتبًا سنويًا يقدر بـ28.
ورغم تألقه اللافت في موسمه الأول بقميص "الزعيم"، بتسجيله 28 هدفًا وصناعة 7 أخرى خلال 36 مباراة، إلا أن غيابه عن أبرز المحطات بسبب إصابة عضلية – أبرزها كأس العالم للأندية 2025 – ساهم في تراجع موقعه داخل الفريق.
وبحسب ما نقله موقع "Nova" الصربي، فإن إنزاجي لا يرى ميتروفيتش ضمن خططه للموسم المقبل، وهو ما دفع اللاعب إلى فتح باب الرحيل والبحث عن تجربة جديدة، قد تكون العودة إلى الدوري الإنجليزي الممتاز.
وتشير التقارير ذاتها إلى وجود اهتمام ملموس من عدد من أندية "البريميرليج"، يتصدرها مانشستر يونايتد، الذي يسعى لتعزيز هجومه قبل انطلاق الموسم الجديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميتروفيتش الهلال السعودي دوري روشن
إقرأ أيضاً:
مدبولي: نؤمن بأن مستقبل الأمم يُبنى بالعلم والمعرفة
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن الحكومة تعمل على تهيئة البيئة التشريعية التي تمكّن الباحثين والمبتكرين من تحويل نتائج أبحاثهم إلى قيمة اقتصادية حقيقية، مشددًا على أن مصر تؤمن بأن مستقبل الأمم يُبنى بالعلم والمعرفة.
ودعا مدبولي، خلال مشاركته في فعاليات الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات، رئيس الوزراء المشاركين في الفعاليات إلى التعارف وبناء شراكات جديدة، كما دعا الباحثين إلى تقديم أبحاثهم وابتكاراتهم للاستفادة من الفرص التي توفرها الدولة.
وأوضح مصر تسعى لتلبية احتياجات السوقين المحلية والعالمية من خلال تعزيز التعاون العلمي الدولي، مؤكدا أن مصر أصبحت وجهة عالمية للشراكات البحثية في ظل استراتيجية وطنية تستهدف رفع القدرة الإنتاجية ودعم الابتكار.
وأكد أن العلم "لغة عالمية توحد الشعوب"، وأن الجمهورية الجديدة تعمل لخدمة هذا الهدف من خلال سياسات داعمة للبحث العلمي.
مصر تسعى إلى توظيف نتائج البحث العلمي وتحويلها إلى منتجات ذات قيمة اقتصاديةونوه إلى أن مصر تسعى إلى توظيف نتائج البحث العلمي وتحويلها إلى منتجات ذات قيمة اقتصادية، إلى جانب ترسيخ مفهوم تسويق العقول كأحد محركات دعم الابتكار وبناء اقتصاد المعرفة.
واختتم بالتأكيد على أن استضافة مصر لهذه الفعاليات للمرة الأولى في العالم العربي تعد حدثًا تاريخيًا يعكس الثقة الواسعة في قدرة مصر على قيادة منظومة البحث العلمي على المستوى الإقليمي والدولي، مشيرًا إلى أن مصر لم تعد فقط أرض التاريخ، بل أصبحت أرض العلم والابتكار المستندة إلى رؤية استراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة.