تبدأ بأسبانيا.. محمد فضل شاكر يكشف عن جولته الغنائية في شهر أغسطس
تاريخ النشر: 4th, August 2025 GMT
كشف الفنان محمد فضل شاكر، في منشور له عبر حسابه الرسمي بتطبيق انستجرام، عن جولته الغنائية خلال الفترة المقبلة.
وتبدأ الجولة الغنائية لـ محمد فضل شاكر بحفل في أسبانيا غدا الثلاثاء 5 أغسطس، ويتخللها حفلتين غنائيتين في القاهرة يومي 14، 15 أغسطس، ويختتمها بحفل في العاصمة اللبنانية بيروت ب م 30 أغسطس.
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Chaker - محمد شاكر (@mohamedchaker)
محمد فضل شاكركشف المطرب اللبناني محمد فضل شاكر، عن تفاصيل خاصة بوالده الفنان فضل شاكر والده مؤكدًا أنه تعرض للظلم.
وقال نجل فضل شاكر، في مؤتمر مهرجان موازين: حب الوالد للمغرب كبير ومعروف قد إيه المغاربة بيحبوا فضل، وبداية مشواري الفني عن غير قصد بدأ من مهرجان موازين بالمغرب من 13 سنة، واليوم أنا موجود الفرحة شوية ناقصة بغياب الوالد، وإن شاء الله تكمل السنة اللي جاية ويكون معانا هنا في مهرجان موازين وقد إيه فضل اشتاق يغني للشعب المغربي أكتر ما الشعب مشتاق يسمع.
محمد فضل شاكر يكشف وصية والدهواضاف محمد فضل شاكر: والدي نبهني إني منفعلش لأني بنفعل، يعني كله كلام الأب لابنه أكتر منه كلام فنان لفنان، وأنا طليت في مهرجان موازين كـ ابن فنان، واليوم أنا في مهرجان موازين كـ فنان ابن فنان، فاليوم مختلفين وحاضرين وجاهزين نغني.
وأوضح : فضل شاكر فنان عظيم وأنا كان ليا الشرف أني اتولدت في بيت فضل شاكر، وللأسف لو كان والدي بالمجال الفني بالوقت اللي بدأت فيه كان هيبقى أسهل بالنسبة لي، وأنا بدأت في فترة صعبة واتهاجمت كتير واتحاربت، والناس بدأت تتقبل وتتفهم وضعي بالأخص جمهور فضل وإن شاء الله يتقبلوني ويحبوني.
وأوضح : والدي تم تبرأته عام 2018 وأنا وقتها طلعت وأعلنت وكانت الظروف في لبنان والمحيط مكنتش مرتاحة، واليوم إحنا في عهد وزمن جديد، وإن شاء الله فضل شاكر يتم تبرأته من كل التهم اللي نُسبت إليه لأنها ظلم، وهنشوفه وسطنا قريب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فضل شاكر محمد فضل شاكر الفنان محمد فضل شاكر أسبانيا مهرجان موازین محمد فضل شاکر
إقرأ أيضاً:
بلجيكا تبدأ تطبيق إجراءات صارمة جديدة لتشديد قواعد «اللجوء والهجرة»
دخلت بلجيكا، الاثنين 4 أغسطس 2025، حيز التنفيذ إجراءات جديدة صارمة تهدف إلى تشديد قواعد اللجوء واللجوء الإنساني، في خطوة تعدّ الأولى ضمن واحدة من أكثر إصلاحات الهجرة تشدداً في تاريخ المملكة، وفق ما أعلنت الحكومة البلجيكية سابقاً.
وبموجب القانون الجديد، لن يُسمح للاجئين الذين حصلوا بالفعل على وضع الحماية أو اللجوء في دولة أخرى ضمن الاتحاد الأوروبي بتقديم طلب لجوء جديد في بلجيكا. كما سيتم استبعاد الأشخاص الذين رفضت طلباتهم في دول الاتحاد الأخرى من حق تقديم طلب اللجوء في بلجيكا.
ووصفت وزيرة اللاجئين البلجيكية، أنيلين فان بوسويت، هذه الإجراءات بأنها “إجراءات أزمة” قائلة: “اللجوء حماية. يجب ألا يتمكن أولئك الذين حصلوا عليه في دول أوروبية أخرى من الوصول إلى ملاذاتنا. يجب أن ينتهي عصر المتاجرة بالحماية.”
إضافة إلى ذلك، يُتوقع أن تسرّع السلطات البلجيكية عملية دراسة طلبات الحماية واللجوء، فيما سيصبح من المستحيل على أحد الوالدين أو القصر التقدم بطلب لتمديد وضع اللاجئ من دون أسباب وجيهة بدءًا من أغسطس الجاري.
إجراءات إضافية متوقعة منتصف أغسطس
في منتصف أغسطس، ستبدأ بلجيكا أيضًا بتطبيق قواعد مشددة على لمّ شمل العائلات الأجنبية، مما سيحد بشكل كبير من إمكانية التقاء أفراد العائلة داخل المملكة.
وتأتي هذه الإجراءات في سياق إصلاحات اجتماعية أوسع تشمل رفع سن التقاعد، وخفض إعانات البطالة مع تحديد مدتها بسنتين فقط للمواطنين الأصحاء، بالإضافة إلى خطط لتقليل التكاليف الإدارية وتعزيز تشديد سياسة الهجرة.
تداعيات دبلوماسية
في سياق متصل، أعلنت رواندا في مارس الماضي قطع علاقاتها مع بلجيكا ومهّلت الدبلوماسيين البلجيكيين 48 ساعة لمغادرة أراضيها، في تصعيد دبلوماسي له علاقة بتوترات سياسية بين البلدين، ما يزيد من حساسية ملف الهجرة واللجوء في المنطقة.
وهذه الخطوات تعكس توجه بلجيكا نحو تشديد سياسة الهجرة واللجوء في مواجهة الضغوط الداخلية والاجتماعية والاقتصادية، وسط جدل واسع حول حقوق اللاجئين وإمكانية حماية من يحتاجونها فعلاً.