مدير "الرعاية الصحية" ببورسعيد يتابع كفاءة الأداء في اجتماع موسع
تاريخ النشر: 12th, August 2025 GMT
عقد الدكتور أحمد حسن سالم، مدير عام هيئة الرعاية الصحية فرع بورسعيد، اجتماعًا موسعًا ضم إدارات الشؤون الإدارية، الفندقة، المكتب الفني، والإمداد، و هدف الاجتماع إلى متابعة مستجدات العمل وسبل تطوير الأداء داخل الفرع.
خلال الاجتماع، استعرضت الإدارات المختلفة جهودها، وتمت مناقشة آليات تعزيز التعاون والتكامل بينها، بما يضمن استمرارية التشغيل بكفاءة وتحسين بيئة العمل، كما تم بحث خطط التنسيق المشترك لضمان الالتزام بالخطط التشغيلية المعتمدة ومواكبة متطلبات العمل الحالية والمستقبلية.
وأكد مدير الفرع أن هذه اللقاءات الدورية تأتي تنفيذًا لتوجيهات قطاع التشغيل بالهيئة، وحرصًا على تعزيز الانضباط وكفاءة الأداء في مختلف مواقع العمل التابعة للفرع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرعاية الصحية مدير عام فرع بورسعيد كفاءة الأداء
إقرأ أيضاً:
مرفق ثمريت لمعالجة نفايات الرعاية الصحية يستقبل 1.5 طن يوميا
«عمان»: يواصل مرفق ثمريت لمعالجة نفايات الرعاية الصحية التابع للشركة العُمانية القابضة لخدمات البيئة «بيئة»، أداء دوره الحيوي في خدمة ولايات محافظتي ظفار والوسطى، ضمن منظومة وطنية متكاملة لإدارة نفايات الرعاية الصحية في سلطنة عمان.
وقد بدأ المرفق أعماله التشغيلية منذ عام 2016، بطاقة استيعابية تصل إلى 6 أطنان يوميًّا، حيث يستقبل في المتوسط نحو 1.5 طن يوميًّا من نفايات الرعاية الصحية الناتجة عن المؤسسات الصحية الحكومية والخاصة في المحافظتين، لتتم معالجتها باستخدام تقنية التعقيم بالبخار بواسطة جهاز (الأتوكلاف)، وهي تقنية صديقة للبيئة ومعتمدة دوليًّا تعرف بفعاليتها في القضاء على الميكروبات والملوثات البيولوجية.
وتشمل عملية المعالجة تقطيع النفايات وتعقيمها وفقًا لأعلى المعايير البيئية العالمية، مما يسهم في حماية النظام البيئي والحفاظ على الصحة العامة، والحد من المخاطر الناتجة عن هذا النوع الحساس من النفايات، ويعد مرفق ثمريت نموذجًا متقدّمًا للبنية الأساسية البيئية في سلطنة عُمان، وركيزة أساسية ضمن جهود «بيئة» في إدارة نفايات الرعاية الصحية بطريقة مستدامة وآمنة، ويجسد ما تتطلع إليه «رؤية عُمان 2040» من بنى أساسية حديثة تدعم التنمية الشاملة دون الإخلال بالتوازن البيئي، وتواصل «بيئة» التزامها بتقديم حلول بيئية متكاملة ومتقدمة، تُراعي أحدث الممارسات العالمية وتخدم مستقبلًا أكثر استدامة لعُمان.