عصابة الـ 20 وقعت فى قبضة وحوش الداخلية ستات ورجالة.. ايه الحكاية ؟
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
تعمل وزارة الداخلية من خلال أجهزتها المختلفة وخاصة الإدارة العامة لمباحث رعاية الأحداث بقطاع الشرطة المتخصصة علي تنظيف شوارعنا من ظاهرة التسول والقبض علي من يقومون بتسريح الأطفال وفي خلال السطور التالية نرثد لكم تفاصيل واحدة من أهم القضايا التى تم ضبطها
الأجهزة الأمنية
تمكنت أجهزة وزارة الداخلية بالإدارة العامة لمباحث رعاية الأحداث بقطاع الشرطة المتخصصة من ضبط " 20 " شخصا من بينهم " 11" لهم معلومات جنائية، لقيامهم بإستغلال الأطفال الأحداث فى أعمال التسول وإستجداء المارة والإستيلاء على متحصلاتهم كرهاً عنهم متخذين من دوائر قسمى شرطة "العجوزة والدقى بالجيزة" مسرحاً لممارسة نشاطهما الإجرامى .
وضبط بصحبتهم 18 حدث من المعرضين للخطر حال قيامهم ببيع السلع والتسول وجمع القمامة وبمواجهة المتهمين إعترفوا بنشاطهم الإجرامى .
وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.. وتسليم المجنى عليهم لأهليتهم وأخذ التعهد اللازم عليهم بحسن رعايتهم والتنسيق مع الجهات المعنية لإتخاذ الإجراءات اللازمة نحو إيداع من تعذر الوصول لأهليته لإحدى دور الرعاية.
عقوبة الدعارةونصت المادة 1 من قانون مكافحة الدعارة رقم 10 لسنة 1961، "كل من حرض شخصًا ذكرًا كان أو أنثى على ارتكاب الفجور أو الدعارة أو ساعده على ذلك أو سهله له، وكذلك كل من استخدمه أو استدرجه أو أغواه بقصد ارتكاب الفجور أو الدعارة يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة من مائة جنيه إلى ثلاثمائة جنيه".
وتنص المادة 14 من قانون مكافحة الدعارة : كل من أعلن بأى طريقة من طرق الإعلان دعوة تتضمن إغراء بالفجور أو الدعارة أو لفت الأنظار إلى ذلك، يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة لا تزيد على مائه جنيه.
ونصت المادة 15 من قانون مكافحة الدعارة يستتبع الحكم بالإدانة فى إحدى الجرائم المنصوص عليها فى هذا القانون وضع المحكوم عليه تحت مراقبة الشرطة مدة مساوية لمدة العقوبة وذلك دون إخلال بالأحكام الخاصة بالمتشردين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تسول عصابة المتسولين
إقرأ أيضاً:
مليون جنيه مقابل حياته.. القصة الكاملة لتحرير طفل مختطف وسقوط عصابة الفدية في قبضة أمن سوهاج
في واقعة إنسانية هزت الشارع السوهاجي، نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن سوهاج في إنهاء كابوس اختطاف طفل لم يتجاوز عمره 4 سنوات، بعد ساعات قليلة من تغيبه، وتمكنت من تحريره سالمًا دون أي أذى، وضبط المتهمين الثلاثة في وقت قياسي، في واحدة من أسرع وأدق الضربات الأمنية خلال الفترة الأخيرة.
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء الدكتور حسن عبدالعزيز، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من اللواء محمود طه، مدير إدارة المباحث الجنائية، يفيد بتلقي بلاغ من أسرة طفل بتغيبه من نجع جبرة بقرية الرشايدة التابعة لمركز العسيرات جنوب سوهاج.
ولم تمضِ ساعات حتى تلقت الأسرة اتصالًا هاتفيًا من مجهولين طالبوا خلاله بدفع فدية مالية قدرها مليون جنيه مقابل إعادة الطفل، وعلى الفور، وجه مدير أمن سوهاج بتشكيل فريق بحث جنائي على أعلى مستوى، بقيادة الرائد محمد عبدالكريم، رئيس مباحث مركز شرطة العسيرات، لكشف ملابسات الواقعة وتحديد هوية الجناة في أسرع وقت ممكن، مع تكثيف التحريات وجمع المعلومات من محيط الواقعة.
وبتكثيف الجهود الأمنية، تمكن فريق البحث من تحديد هوية المتهمين الثلاثة، وتبين قيامهم بالتخطيط المسبق لواقعة الخطف بقصد الحصول على فدية مالية، مستغلين صغر سن الطفل وسهولة استدراجه.
وعقب تقنين الإجراءات، داهمت القوات أحد الأماكن التي يتردد عليها المتهمون، ونجحت في ضبطهم وتحرير الطفل المختطف، وتمت إعادة الطفل إلى أسرته وسط مشاعر من الفرحة والارتياح.
بعدما تأكد سلامته وعدم تعرضه لأي أذى، في مشهد لاقى إشادة واسعة من أهالي القرية، الذين ثمنوا سرعة تحرك الأجهزة الأمنية وحسمها في التعامل مع الواقعة.
وتم اقتياد المتهمين إلى ديوان مركز الشرطة، وتحرير المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.