الشرقية.. "النقل الإسعافي" ينفذ 120 حالة إخلاء جوي وبرّي
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
باشر تجمع الشرقية الصحي خلال النصف الأول من العام الجاري 2025، تنفيذ 122 عملية إخلاء جوي وبري داخل السعودية وخارجها، لتقديم الرعاية الصحية الطارئة للمرضى والمصابين.
وشملت العمليات نقل مواطنين ومقيمين، إضافة إلى حالات إنسانية خاصة بنقل الأعضاء، بما يعكس جاهزية التجمع وكفاءة فرقه المتخصصة في إدارة الطوارئ والإحالات الطبية.
أخبار متعلقة محافظ القطيف يوجه بتسريع تنفيذ المشاريع التنموية ومتابعتها ميدانيًاصور | اللوز القطيفي.. محصول موسمي يدخل في العديد من الصناعاتوتصدّر مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام قائمة المستشفيات المستقبلة ب41 حالة، يليه مجمع الدمام الطبي ب7 حالات، ثم مركز سعود البابطين لطب وجراحة القلب بحالتين، ومستشفى الولادة والأطفال بحالتين أيضًا، إضافة إلى حالة واحدة في مستشفى القطيف المركزي.
كما جرى ترتيب 7 عمليات نقل أعضاء عبر الإخلاء الجوي بمرافقة فرق طبية متخصصة. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشرقية.. "النقل الإسعافي" ينفذ 120 حالة إخلاء جوي وبرّي - اليوم
مستشفيات الشرقيةوشملت جهود التجمع إجلاء 15 مواطنًا من خارج السعودية، قادمين من مصر والمغرب والإمارات والهند وسلطنة عمان والعراق، حيث استقبل مجمع الدمام الطبي 11 حالة منها.
بينما استقبل مستشفى الملك فهد التخصصي 3 حالات قادمة من الولايات المتحدة وألمانيا، فيما استقبل مستشفى القطيف المركزي حالة واحدة من المغرب.
ونفذ التجمع 19 عملية إخلاء بري لمواطنين خليجيين من دول مجلس التعاون، تضمنت 9 حالات من قطر، و5 من الإمارات، و3 من الكويت، وحالتين من البحرين، في إطار التعاون الصحي الإقليمي.تقديم الرعاية الفوريةوأكدت إدارة التجمع أن سرعة التنسيق بين فرق الإحالات الطبية والنقل الإسعافي أسهمت في ضمان وصول الحالات إلى المستشفيات المستهدفة في الوقت المناسب، مما ساعد على تقديم الرعاية الفورية وتقليل المخاطر الصحية.
وأشارت إلى أن هذه الجهود تعكس التزام التجمع برفع جودة الخدمات الطبية وتعزيز قدرات الاستجابة الطارئة على المستويين المحلي والإقليمي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات محمد السليمان الدمام الشرقية تجمع الشرقية الصحي النقل الإسعافي السعودية مستشفيات الشرقية الشرقية السعودية الإحالات الطبية
إقرأ أيضاً:
فرنسا تتصدر.. هذه قائمة الدول الأوروبية الأعلى في وفيات الغرق خلال 2022
يُعد الغرق أحد الأسباب العشرة الرئيسية للوفاة بين الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين عام و24 عامًا، سواء في أوروبا و على مستوى العالم. اعلان
شهدت أوروبا في عام 2022 وفاة 4,810 أشخاص نتيجة الغرق، وفقًا لبيانات يوروستات، ما يمثل انخفاضًا طفيفًا بنسبة 3.9% مقارنة بعام 2021. وتشير الأرقام إلى أن الرجال كانوا الأكثر عرضة للوفاة، بينما وقعت غالبية الحوادث في البحر، مما يعكس مخاطر المياه المفتوحة على حياة البالغين.
وتبرز البيانات أن فرنسا سجلت أعلى عدد من الوفيات بالغرق، إذ توفي 784 شخصًا، تلتها ألمانيا بـ542 حالة، ثم بولندا بـ535 حالة، ورومانيا بـ472 حالة. وعلى الجانب الآخر، سجلت لوكسمبورغ أقل عدد من الوفيات بحالة واحدة فقط، تليها مالطا بثلاث حالات وقبرص بـ13 حالة، ما يسلط الضوء على الفروق الكبيرة بين دول الاتحاد الأوروبي من حيث التعرض لمخاطر الغرق.
Related في مشهد مؤثر.. فرق الإنقاذ تنقذ حصانًا من الغرق في بركة متجمدة بنيويوركمسؤول تونسي يدق ناقوس الخطر.. ثلاجات الموتى في صفاقس لم تعد تتسع لجثث المهاجرين الغرقى شاهد: الشرطة البحرية الأمريكية تنقذ أباً وابنه من الغرق قبالة شواطئ بوسطنويشكل الغرق أحد الأسباب العشرة الأولى للوفاة بين الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين سنة واحدة و24 عامًا في أوروبا وحول العالم.
ويظهر التقرير أن نصف حالات وفاة البالغين تحدث في البحر، بينما تقع ثلث حالات وفاة الأطفال في أحواض السباحة الخاصة. وتشير البيانات الصادرة عن الحكومة الفرنسية إلى أن أكثر أماكن الغرق المميتة شيوعًا هي البحر، تليها الأنهار، المسابح الخاصة، والمسطحات المائية الأخرى.
وبحسب دراسة أجريت في عام 2024، فإن الانتماء إلى الأقليات العرقية أو مجموعات المهاجرين يمثل عامل خطر إضافيًا للغرق، مع تأكيد أن العوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية تلعب دورًا كبيرًا في هذا التفاوت.
كما أظهرت الدراسة أن معرفة السباحة لا تضمن بالضرورة حماية الطفل من التعرض لمثل هذه الحوادث، ما يعكس الحاجة إلى استراتيجيات أوسع للوقاية.
الوقاية من وفيات الغرقمنظمة الصحة العالمية (WHO) تؤكد أن الغرق يعتبر سببًا للوفاة المبكرة يمكن الوقاية منه، داعية إلى تعزيز تعليم أساسيات السباحة والسلامة المائية للأطفال، وتوفير أماكن آمنة بعيدًا عن المياه للأطفال في سن ما قبل المدرسة، إضافة إلى تركيب حواجز تمنع الوصول غير الآمن للمسطحات المائية، وتدريب المارة على مهارات الإنقاذ والإنعاش، وفرض استخدام سترات النجاة في وسائل النقل البحري.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة