بوابة الوفد:
2025-10-13@06:36:28 GMT

رئيس شعبة المستلزمات الطبية يطمئن الموردين

تاريخ النشر: 16th, August 2025 GMT

زف محمد إسماعيل عبده، رئيس شعبة المستلزمات الطبية بالغرفة التجارية بالقاهرة، بشرى سارة لموردي المستلزمات الطبية المتعاملين مع هيئة الشراء الموحد، مؤكداً أن مستحقاتهم ستُسوى بشكل منتظم خلال الفترة المقبلة، وذلك في أعقاب لقائه الأخير مع الدكتور هشام ستيت، رئيس الهيئة، والذي ناقشا خلاله كافة التفاصيل المرتبطة بمستحقات الموردين سواء الحالية أو المستقبلية.

هيئة الدواء: إنجاز 13700 شكوى منذ تفعيل منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة حتى نهاية يونيو 2025 قافلة طبية بكافة التخصصات توقع الكشف على 3112 شخصا بالدقهلية الجنيدي يوجه بإحتواء للطلاب خلال امتحانات الدور الثاني بالشرقية الأزهرية

 

و وجه عبده الشكر للدكتور هشام ستيت على حُسن الاستقبال والتعاون المثمر، مشيرًا إلى أن الاجتماعات المكثفة خلال الأسبوعين الماضيين أسفرت عن اتفاق واضح، مفاده أن المستحقات المتأخرة للموردين لا تُعد ديونًا على الهيئة، بل هي فروق أسعار ناتجة عن تغير سعر صرف الدولار.

وأوضح عبده أن الهيئة ستخصص 100 مليار جنيه في موازنتها للعام المقبل، ما سيُسهم في تعزيز الثقة وتحسين آليات التعامل، مشدداً على أن هيئة الشراء الموحد كانت مطلبًا رئيسيًا للشعبة منذ عام 2008، وتم تحقيقه في 2017 لتتولى الهيئة مسؤولية المشتريات للمستشفيات ومؤسسات القطاع الصحي.

وفي إطار حرصه الدائم على المسؤولية المجتمعية وتعزيز التواصل بين الأجيال، أقام محمد إسماعيل عبده حفل عشاء لتكريم الدكتور شريف عزت، رئيس شعبة الصناعات الطبية باتحاد الصناعات المصرية، تقديرًا لما قدمه من إسهامات بارزة للقطاع الطبي.

وقال عبده خلال التكريم إن الدكتور شريف عزت كان أول من تولى رئاسة شعبة الصناعات الطبية، وأول من نظم معرضًا دوليًا في دبي، كما ساهم في إدخال برنامج تحديث الصناعة، وترك بصمات مؤثرة في تطوير القطاع، واصفًا إياه بـ"الفارس النبيل" لما يتمتع به من أخلاق رفيعة وجهود مخلصة.

شهدت الاحتفالية أجواءً من الود والتقدير، وتبادل التهاني بين أعضاء الشعبة والدكتور شريف عزت، تعبيرًا عن الامتنان لمسيرته المشرفة في خدمة القطاع الطبي.

تجنبه.. خطأ يفقد الدواء خصائصه العلاجية رئيس هيئة الدواء يبحث مع سفيري مصر برواندا وجنوب السودان سبل التعاون الدوائي رئيس نادي الصيادلة: قطاع الدواء يعيش تحت مظلة نصوص تشريعية لم تعد تواكب واقع المهنة شيمي: صناعة الدواء أولوية وطنية.. ونقل التكنولوجيا الحديثة لتعزيز القدرة التنافسية

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المستلزمات الطبية شعبة المستلزمات الطبية رئيس شعبة المستلزمات الطبية الموردين الغرفة التجارية

إقرأ أيضاً:

ما احتياجات القطاع الصحي بغزة بعد وقف إطلاق النار؟

يواجه القطاع الصحي في قطاع غزة تحديات عديدة بعد التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، أبرزها توفير الأدوية والمستلزمات الطبية وإغاثة الجرحى وترميم المستشفيات وتزويدها بالأجهزة وبالكوادر الطبية.

ورغم الإعلان عن وقف إطلاق النار فإنه لم تتم إغاثة المنظومة الصحية في غزة بأي شيء من الإمدادات والتبرعات كما يقول المدير العام لجمعية العودة الصحية والمجتمعية رأفت المجدلاوي.

وأكد المجدلاوي أن هناك احتياجات عديدة لسكان قطاع غزة، أبرزها الأدوية والمستلزمات الطبية، والمولدات الكهربائية لتشغيل المستشفيات، والأسّرة، وغيرها.

وقال المجدلاوي -في حديثه ضمن نافذة إنسانية من غزة- إن المنظومة الصحية التي عملت طوال الحرب بطاقة غير اعتيادية بحاجة الآن إلى إغاثة عاجلة.

وأكد أن المطلوب هو إمداد قطاع غزة بقائمة كبيرة من الكوادر الطبية، لأن الكوادر الحالية غير قادرة على الاستمرار بسبب الضغط الشديد الذي عملت خلاله على مدار عامين، وإلى إمداد ما تبقى من المستشفيات بما تحتاجه من المستلزمات، وكذلك ترميمها.

كما تحتاج المنظومة الصحية إلى مستشفيات ميدانية مجهزة ومزودة بالكوادر الطبية وبالتجهيزات والمستلزمات الطبية.

وأشار المجدلاوي إلى أن 15 ألف مريض -منهم مرضى السرطان والكلى- بحاجة إلى إجلاء طبي إلى خارج قطاع غزة بسبب تعمد الاحتلال الإسرائيلي حرمانهم من العلاج.

ودمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 28 مستشفى من أصل 35، ودمرت مولدات الطاقة الكهربائية ونظم الطاقة الشمسية ومخازن المستلزمات الطبية، بالإضافة إلى قتل الأطباء والكوادر الطبية، مما جعل المنظومة الصحية أمام أزمات معقدة ومركّبة، بحسب المجدلاوي.

من جهته، قال المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى خليل الدقران إن إسرائيل شنت حربا ممنهجة ضد المنظومة الصحية، مما أسفر عن استشهاد 1701 من العاملين في القطاع الصحي.

إعلان

وأوضح الدقران أن المنظومة الصحية بحاجة إلى كل شيء، لأن الاحتلال الإسرائيلي دمّر القطاع الصحي وأطبق الحصار عليه ومنع دخول المستلزمات الطبية، مشيرا إلى أن الطواقم الطبية عملت طوال الحرب في ظروف صعبة جدا.

وأضاف أن أكثر من 50% من الأدوية معدلها صفر، وأكثر من 65% من المستلزمات الطبية رصيدها صفر، وبالتالي فإن المنظومة الصحية بحاجة إلى كل شيء، وإلى مختبرات باعتبار أن الاحتلال دمر أكثر من 60% من مختبرات القطاع، وبحاجة أيضا إلى أجهزة أشعة وأجهزة تشخيص ومحطات أكسجين ومولدات كهربائية، وقال إنه لا يوجد جهاز رنين واحد في غزة.

وأكد الدقران أنه لم تصل حتى اللحظة أي مساعدات إلى المنظومة الصحية، مشيرا إلى أنهم ينتظرون فتح المعابر وإدخال المساعدات.

مقالات مشابهة

  • اعتماد عقّار جديد بعد حصوله على موافقة هيئة الدواء المصرية لعلاج السكتة الدماغية
  • مدير مجمع الشفاء: تأخير إدخال المستلزمات الطبية لغزة يعني مزيد من الضحايا
  • الإغاثة الطبية: نواجه نقصًا حادًا في المستلزمات الطبية بغزة
  • تعرف إلى التحذيرات الطبية عند استخدامك دواء زاموكس
  • الإغاثة الطبية في غزة: 85% من البنية التحتية بالقطاع دمرت خلال العدوان الإسرائيلي
  • ما احتياجات القطاع الصحي بغزة بعد وقف إطلاق النار؟
  • وزير الخارجية يبحث مع رئيس هيئة الدواء تعزيز نفاذ الدواء المصري للأسواق الخارجية
  • رئيس هيئة الدواء يبحث مع وزير الخارجية التعاون الدولي في قطاع الدواء
  • رئيس هيئة الدواء يعقد اجتماعاً مع وزير الخارجية لبحث التعاون الدولى
  • وفاة طفلة صغيرة في غزة بسبب نقص المستلزمات الطبية الأساسية