موعد عرض مسلسل قطعة واحدة الحقيقي ONE PIECE
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
موعد عرض مسلسل قطعة واحدة الحقيقي ONE PIECE - حيث يكثر البحث عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك بحث جوجل العالميمن في جميع أنحاء العالم عن موعد عرض مسلسل قطعة واحدة الحقيقي ONE PIECE
وتوفر وكالة سوا الإخبارية لمتابعينها الكرام من خلال هذا المقال كل ما يخص موعد عرض مسلسل قطعة واحدة الحقيقي ONE PIECE حيث تصدر مسلسل One Piece الواقعي، قائمة الترندات في جميع أنحاء العالم، بعد عرض البرومو الرسمي للموسم الأول.
بدأت سلسلة مسلسل قطعة واحدة الحقيقي ONE PIECE بإعدام غول دي. روجر، الرجل المعروف بلقب “ملك القراصنة” ( Kaizokuō). قبل موته، أعلن روجر أن كنزه، الون بيس ( Wan Pīsu)، سيكون متاحاً لأي شخص يعثر عليه، مسبباً بدء “عصر القراصنة الكبير” ( Dai Kaizoku Jidai). نتيجة لذلك، انطلق عدد لا يحصى من القراصنة نحو الحد الكبير للبحث عن الكنز.
ويشارك في المسلسل الياباني One Piece الواقعي، كل من إيناكي غودوي في دور مونكي دي لوفي، وأيضًا ماكينيو في دور رورونوا زورو، بجانب إميلي رود في دور نامي، بالاشتراك مع جاكوب جيبسون في دور يوسوب، وتاز سكايلر في دور سانجي.
موعد عرض مسلسل قطعة واحدة الحقيقي ONE PIECEأعلنت منصة نتفليكس عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي انستجرام عن موعد عرض مسلسل قطعة واحدة الحقيقي ONE PIECE حيث أوضحت أن مسلسل قطعة واحدة الحقيقي أو “One Piece الواقعي”، صاحب الميزانية الأكبر في تاريخ مسلسلات الأنمي.
كما أفادت منصة نتفليكس أن الموسم الأول للعمل سيكون مقسم على 8 حلقات فقط، ومدة كل حلقة ساعة كاملة تبث من خلال Netflix. وحظى الإعلان الرسمي بتفاعل كبير من مستخدمي تويتر، وظهر ال حماس على الجمهور، وقارن البعض بين أزياء أبطال العمل وشخصيات سلسلة المانجا الشهيرة.
View this post on InstagramA post shared by Netflix MENA (@netflixmena)
أبطال مسلسل قطعة واحدة الحقيقي ONE PIECEيشارك في المسلسل الياباني One Piece الواقعي، كل من إيناكي غودوي في دور مونكي دي لوفي، وأيضًا ماكينيو في دور رورونوا زورو، بجانب إميلي رود في دور نامي، بالاشتراك مع جاكوب جيبسون في دور يوسوب، وتاز سكايلر في دور سانجي.
والشخصية الرئيسة في المسلسل الياباني One Piece الذي سيجرى عرضه على نتفليكس مأخوذة عن مونكي دي لوفي وهو شخصية أنمي خيالية، وبتطور الأحداث يصبح قائد فريق قراصنة ومهمتهم هي البحث عن الكنز الأسطوري.
اعلان الحقيقي ONE PIECEالمصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی دور
إقرأ أيضاً:
بعد 12 يوما من الحرب.. من الخاسر الحقيقي في المواجهة بين إيران وإسرائيل؟|خبراء يجيبون
مع إعلان وقف الحرب بين إيران وإسرائيل بعد 12 يوما من التصعيد العسكري المتبادل، تتجه الأنظار نحو معرفة الطرف الخاسر، وهل استطاعت أي من الدولتين تحقيق أهدافها في هذه الجولة من الصراع.
وأكد الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، أن الضربات التي شنتها إسرائيل خلال المواجهة الأخيرة مع إيران، كانت تهدف بشكل رئيسي إلى شل أو تعطيل البرنامج النووي الإيراني، من خلال استهداف منشآت بالغة الحساسية مثل "فوردو" و"نطنز"، بالإضافة إلى اغتيال عدد من العلماء الإيرانيين العاملين في القطاع النووي.
وشدد تركي لـ صدى البلد أنه لا يوجد حتى الآن ما يثبت أن إسرائيل نجحت فعليا في تحقيق هذا الهدف، لافتا إلى أن الضرر الذي لحق بالمنشآت الإيرانية قد يكون قابلا للتعويض، وهو ما يبقي البرنامج النووي الإيراني قائما، رغم الضربات التي تعرض لها.
وأضاف أن مشاركة الولايات المتحدة في العمليات لم تنجح في قلب موازين القوة لصالح إسرائيل، معتبرا أن الأخيرة فشلت في تحقيق نصر استراتيجي حاسم، مما يضعف موقعها السياسي والعسكري في ميزان المكاسب والخسائر.
وأوضح الدكتور تركي أن إيران نجحت في توجيه ضربات موجعة لإسرائيل، كما استطاعت إثبات قدرتها العسكرية على الصعيدين الإقليمي والدولي، خصوصا من خلال استهداف قاعدة العديد الأمريكية في قطر، وهي واحدة من أكبر القواعد العسكرية في الشرق الأوسط.
ورأى أن هذا التطور يضع إيران في موقع الفاعل الإقليمي المؤثر وهو أحد الأهداف الجوهرية التي سعت طهران لتحقيقها خلال هذه المواجهة، مشيرا إلى أن استمرار البرنامج النووي الإيراني رغم الضغوط يعد علامة على صلابة بنيته التحتية، وقدرة النظام الإيراني على امتصاص الضربات وإعادة البناء سريعا.
أبرز ما خرجت به إيران بحسب تركي، هو تجسيد واضح لفكرة الردع الذاتي، إذ أثبتت أنها قادرة على الرد بقوة، وتحقيق مكاسب رغم التحديات والخسائر، مؤكدا أن الدرس الأهم في هذه الجولة هو أن الاعتماد على القوة الوطنية الذاتية هو الضامن الأول لأمن الدول واستقرارها.
وأشاد الدكتور إسماعيل تركي بموقف الدول العربية التي التزمت بالحياد ورفضت الانجرار إلى الصراع، وفي مقدمتها مصر، موضحا انها تبنت موقف رشيد ومسؤول بتحذيرها المبكر من خطورة التصعيد.
أكد النائب يحيى كدواني، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أن الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران لم تكن متكافئة من حيث موازين القوى العسكرية، مشيرا إلى أن الفارق الكبير في الإمكانيات والتكنولوجيا بين الجانبين انعكس بوضوح على سير العمليات، إلا أن النتائج لم تكن كما كانت تتوقعها إسرائيل.
وأوضح كدواني لـ صدى البلد أن الهدف الرئيسي لإسرائيل من هذه الحرب كان القضاء على البرنامج النووي الإيراني أو على الأقل تعطيله، إلا أنها فشلت في تحقيق هذا الهدف خلال فترة زمنية قصيرة، وهو ما قد يسمح لطهران بإعادة تشغيل برنامج تخصيب اليورانيوم مجددا، وهو الأمر الذي يثير قلق كبير لدى الغرب وإسرائيل على حد سواء.
وأشار إلى أن الضربات الإيرانية كانت موجعة لإسرائيل، لافتا إلى أن الشعب الإسرائيلي "عاش 12 يوم صعب"، قضى جزء كبير منها في الاختباء داخل الملاجئ، وهو ما يظهر أن إسرائيل لم تتحمل تبعات الحرب أو صعوباتها النفسية والميدانية بالشكل المتوقع.
وأضاف كدواني أن لا أحد خرج كاسب من هذه الحرب، فقد تكبد الطرفان خسائر مادية فادحة تقدر بالمليارات، خاصة في ظل استمرار معاناة إسرائيل من آثار حرب 7 أكتوبر، وما خلفته من أعباء اقتصادية وعسكرية مستمرة حتى اليوم.
وسلط كدواني الضوء على التطور اللافت في التكنولوجيا العسكرية الإيرانية، خاصة في مجال تصنيع الصواريخ الدقيقة، والتي نجحت في إصابة أهداف حيوية داخل إسرائيل، مما شكل علامة فارقة في مسار الحرب.
وأوضح أن إسرائيل كانت تعتقد أنها محصنة تماما بفضل "القبة الحديدية" ومنظوماتها الدفاعية الجوية المتقدمة، إلا أن الواقع أثبت أن هذه المنظومات لم تكن كافية للتصدي الكامل للصواريخ الإيرانية، ما كشف عن ثغرات أمنية خطيرة في دفاعاتها.