شهي وغير تقليدي… طريقة عمل تارت التين
تاريخ النشر: 1st, September 2025 GMT
تارت التين من الحلويات الغير تقليدية التي لا يعرفها الكثير من الأشخاص لكن على الرغم من ذلك يتمتع بمذاق شهي ولذيذ، ويمكنك تطبيقه في المنزل.
قدمت الشيف نرمين هنو، مقدمة برنامج زي السكر على قناة سي بي سي سفرة، طريقة عمل تارت التين.
● 12 ثمرة تين مقطعة أنصاف بالطول
● عجينة باف بيسترى مجمدة (مذابة)
● 100 جرام سكر
● 75 جرام زبدة
سخّن الفرن إلى 200°م / 400°ف / غاز 6.
ادهن مقلاة فرن أو قوالب التارت الصغيرة بالزبدة جيدًا.
رش 15 جرام من السكر في كل قالب أو 50 غ في المقلاة.
ذوب 15 جرام من الزبدة وقلِّب نصف كمية التين من جهة القطع بسرعة على نار عالية حتى يتحمر.
كرر مع النصف الآخر.
افرد العجينة واقطعها إلى دوائر بقياس 10 سم (أو دائرة 20 سم للقالب الكبير).
ضع العجينة فوق التين واخبز لمدة 20 دقيقة (الصغير) أو 25–30 دقيقة (الكبير).
اترك التارت يرتاح 5–6 دقائق بعد الخبز، ثم سخن القاعدة على النار واقلب التارت برفق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تارت التين طريقة عمل تارت التين طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
عشبة الحلبة تحسن الهضم وتنظم مستويات السكر في الدم
أظهرت دراسة حديثة أن عشبة الحلبة الطبيعية تعد من الأعشاب الفعّالة في دعم صحة الجهاز الهضمي وتنظيم مستويات السكر في الدم وأكد الباحثون أن بذور الحلبة تحتوي على مركبات غذائية غنية بالألياف، البروتين، والسابونينات، التي تساعد على تحسين الهضم وتقليل الانتفاخ، بالإضافة إلى دورها في دعم استقرار السكر في الدم، مما يجعلها خيارًا طبيعيًا مفيدًا للجسم.
وأوضح التقرير أن الألياف الموجودة في الحلبة تعمل على تحسين حركة الأمعاء، وتسهيل عملية الهضم، ما يقلل من مشاكل الإمساك والغازات، ويعزز الراحة العامة بعد الوجبات وأشارت التجارب السريرية إلى أن الأشخاص الذين أدمجوا الحلبة في نظامهم الغذائي اليومي لاحظوا تحسنًا ملحوظًا في الهضم وتقليل الانتفاخ مقارنة بمن لم يتناولوا هذه العشبة.
وأشار الباحثون إلى أن الحلبة تساعد أيضًا في تنظيم مستويات السكر في الدم عن طريق تحسين حساسية الجسم للأنسولين وتقليل امتصاص الجلوكوز في الأمعاء.
وأكدت الدراسات أن الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع السكر الخفيف أو ما قبل السكري شهدوا تحسنًا في مستويات السكر بعد دمج الحلبة في النظام الغذائي بشكل منتظم، ما يساهم في الوقاية من المضاعفات المستقبلية للسكري.
وأوضح الخبراء أن أفضل طريقة للاستفادة من فوائد الحلبة هي نقع بذورها في الماء وشربها كشاي، أو إضافتها مطحونة إلى الأطعمة، مع الالتزام بالكمية اليومية المعتدلة، والتي تتراوح بين ملعقة إلى ملعقتين صغيرتين يوميًا كما نبهوا إلى أهمية دمجها ضمن نظام غذائي متوازن يشمل البروتين والخضروات والحبوب الكاملة لتحقيق أفضل النتائج.
وأكد التقرير أن الحلبة ليست مفيدة فقط للهضم وتنظيم السكر، بل تحتوي أيضًا على مضادات أكسدة طبيعية تساهم في تقليل الالتهابات وتعزيز المناعة، ما يجعلها إضافة طبيعية قيّمة للنظام الغذائي اليومي كما أنها تعزز الشعور بالشبع، ما يدعم التحكم في الوزن والصحة العامة.
واختتم الباحثون التقرير بالتأكيد على أن عشبة الحلبة تمثل حلاً طبيعيًا متعدد الفوائد، يمكن الاعتماد عليه يوميًا لدعم الهضم، تنظيم السكر، تحسين المناعة، والمساهمة في صحة الجسم بشكل عام، مما يجعلها عنصرًا غذائيًا فعالًا وبسيطًا يمكن دمجه بسهولة في الروتين اليومي.