الجزيرة:
2025-12-14@05:05:25 GMT

كيف تحول الذكاء الاصطناعي إلى عميل لصالح القراصنة؟

تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT

كيف تحول الذكاء الاصطناعي إلى عميل لصالح القراصنة؟

تمكن القراصنة والمخترقون من تحويل تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة بشكل عام وتقنية عملاء الذكاء الاصطناعي بشكل خاص إلى سلاح موجه ضد مستخدم هذه التقنية.

ويمكن القول إن القراصنة والمخترقين جنّدوا عملاء الذكاء الاصطناعي من مختلف الشركات ليعملوا لصالحهم ويعينوهم على اختراق حواسيب مالكيهم، وذلك دون أن يشعر المستخدم بما قد يحدث.

وبينما تبنت غالبية قطاعات الأعمال تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحديدا تقنية عملاء الذكاء الاصطناعي، فإن قطاع الأمن السيبراني تأخر عنهم في تبني هذه التقنية ومحاولة استغلالها لصالحه.

ويعرف بشكل عام عن قطاع الأمن السيبراني تأخره في تبني التقنيات الجديدة، فقد تأخر سابقا في تبني تقنية الحوسبة السحابية والاستفادة منها وهو الأمر الذي كان في صالحه آنذاك.

ولكن تأخره في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي ومحاولة استخدامها لصالحه يضعه في موقف لا يحسد عليه، فهو من جانب يحاول تأمين التقنية واكتشاف الثغرات الموجودة بها وسدها، ومن الجانب الآخر يستقبل كافة الهجمات المعززة بهذه التقنيات والتي يفوق عددها وسرعتها ما يستطيع البشر صده.

ويصف تقرير نشرته "واشنطن بوست" عملاء الذكاء الاصطناعي بأنهم أصبحوا أقرب إلى السحرة المساعدين الذين يسهلون الخدعة السحرية الكبيرة عبر التسلسل وسط الجمهور، فكيف هذا؟

خداع عملاء الذكاء الاصطناعي لتنفيذ أوامر القراصنة

تضمن تقرير "واشنطن بوست" عدة روايات من خبراء أمنيين حول المخاطر التي تسبب فيها عملاء الذكاء الاصطناعي الذين يملكون وصولا إلى كافة بيانات المستخدم حتى الحساسة منها.

وتمكن ديف براوشلر الخبير السيبراني في شركة الأمن "إن سي سي غروب" (NCC Group) من خداع برنامج مساعد الكتابة بالذكاء الاصطناعي الخاص بأحد العملاء لينشر كافة الأكواد المصدرية لبرمجيات الشركة فضلا عن مشاركة بيانات حساسة خاصة بها.

ويقول براوشلر "لم نكن مهملين مع الأمن هكذا من قبل"، ويشير التقرير إلى مجموعة من الدراسات التي أجريت على أدوات كتابة الأكواد بالذكاء الاصطناعي، إذ وجدت هذه الدراسات أن أدوات الذكاء الاصطناعي أكثر عرضة من البشر لارتكاب الأخطاء الأمنية وترك ثغرات أمنية.

شركة الأمن السيبراني "غارديو" خدعت "كوميت" متصفح الذكاء الاصطناعي من "بيربليكستي" لشراء ساعة مزيفة من متجر مزيف (غيتي إيميجز)

وكانت العروض التي شهدها مؤتمر "بلاك هات" الأمني في الشهر الماضي الذي عقد في لاس فيغاس دليلا واضحا على المخاطر التي تمثلها تقنيات وكلاء الذكاء الاصطناعي تحديدا مهما كانت الشركة المطورة لها.

إعلان

ففي أحد العروض، تمكن المهاجم من خداع "شات جي بي تي" عبر كتابة كود خفي في مستند، وإذا قام المستخدم بطلب تلخيص المستند فإن "شات جي بي تي" سيقوم بتنفيذ الكود الذي يعمل على إيجاد كلمات المرور المخزنة في الحاسوب ثم مشاركتها.

ولم يكن حال "جيميناي" من "غوغل" أفضل كثيرا، إذ أخبر المستخدم بأن حسابه تعرض للاختراق وطلب منه الاتصال برقم هاتف خفي موجود في رسالة بريد إلكتروني قام بتلخيصها، وذلك رغم أن الرسالة لم تتضمن هذه المعلومات الأساسية ولم تكن تظهر للمستخدم بالعين المجردة.

واستطاعت شركة الأمن السيبراني "غارديو" (Guardio) من خداع "كوميت" (Comet) متصفح الذكاء الاصطناعي من "بيربليكستي" لشراء ساعة مزيفة من متجر مزيف ومشاركة بيانات الدفع الخاصة بالمستخدم مباشرة مع هذا الموقع.

هجمات مكنها الذكاء الاصطناعي

وجدت "آنثروبيك" شركة الذكاء الاصطناعي الشهيرة في الشهر الماضي هجوما سيبرانيا من نوعية فيروسات الفدية، وما يختلف في هذا الهجوم هو أن منظمه ومنفذه ومنسقه هو شخص واحد فقط بمساعدة بعض أدوات الذكاء الاصطناعي.

ويعني هذا أن منسق الهجوم لم يحتج لوجود مبرمج محترف معه أو حتى البحث عن الأهداف، إذ قام الذكاء الاصطناعي بكل هذا بالنيابة عنه مع بعض التوجيهات البسيطة.

ويشير التقرير أيضا إلى هجوم من مجموعة مجهولة حدث في الشهور الماضية، إذ اعتمدت المجموعة على هجوم سلسلة توريد البرمجيات، واستهدفت منصة "إن إكس" (Nx) التي يستخدمها آلاف المبرمجين حول العالم.

الذكاء الاصطناعي عثر على 18 ثغرة زيرو داي في أكثر من 54 مليون سطر برمجي مفتوح المصدر  (شترستوك)

وتمكنت المجموعة من حقن كود خبيث في إحدى البرمجيات الموجودة في المنصة، ويهدف الكود لسرقة البيانات الحساسة من حسابات المستخدمين سواء كانت حسابات بنكية أو محافظ عملات رقمية، ولكن بدلا من أن يبحث الكود عن هذه الأشياء بنفسه، طلب ذلك من أداوت الذكاء الاصطناعي الموجودة في الأنظمة سواء كانت من "غوغل" أو "آنثروبيك" وغيرها، وسقط ضحية هذا الهجوم أكثر من ألف مستخدم.

ويقول هنريك بليت الباحث في شركة "إندور لابس" (Endor Labs) للأمن السيبراني إن ما يجعل هذا الهجوم مميزا هو أنه يمثل المرة الأولى التي يسيطر فيها المهاجم على أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بالعميل.

تسخير الذكاء الاصطناعي للبحث عن ثغرات زيرو داي

أجرى البنتاغون في الشهر الماضي مسابقة في الأمن السيبراني واستخدام الذكاء الاصطناعي معه، حيث تمكنت 7 فرق من القراصنة البيض من تطوير آلية استدلال سيبراني مستقلة، وتمكنت هذه الآلية من إيجاد 18 ثغرة زيرو داي في أكثر من 54 مليون سطر من الأكواد مفتوحة المصدر.

وبينما تعمل الشركات على سد هذه الثغرات، فإنها وغيرها تظل متاحة أمام كل من يستطيع تطوير نموذج ذكاء اصطناعي قادر على البحث عنها.

ويقول أليكس ديلاموت  باحث التهديدات في شركة "سينتينال وان" (SentinelOne): "من غير العدل أن يتم فرض الذكاء الاصطناعي علينا في كل منتج على حدة عندما يقدم مخاطر جديدة في كل مرة يستخدم بها"، إذ يرى ديلاموت أن تقنيات الذكاء الاصطناعي تمثل مخاطر أمنية واسعة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: غوث حريات دراسات تقنیات الذکاء الاصطناعی الأمن السیبرانی فی تبنی

إقرأ أيضاً:

أين تستثمر في الذكاء الاصطناعي خلال 2026؟

على وقع تسارع الذكاء الاصطناعي "بسرعة مذهلة"، تبدو المراهنة على مستقبله -كما تصفه وكالة بلومبيرغ- مزيجا من الإغراء والمخاطرة في آن واحد.

فالأثر على المحافظ الاستثمارية والاقتصاد والحياة اليومية يتضخم يوما بعد يوم، إلى حدّ أن شركات التكنولوجيا العملاقة المستفيدة من الطفرة باتت تشكّل نحو 36% من مؤشر ستاندرد آند بورز 500، في حين تستحوذ إنفيديا وحدها على قرابة 8% منه، وفق بلومبيرغ.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 210 حلول مالية تساعد رواد الأعمال على حماية شركاتهمlist 2 of 27 قواعد ذهبية للتعامل مع البنوك بذكاءend of list

وفي المقابل، تشير الوكالة إلى أن موجة الإنفاق الرأسمالي على مراكز البيانات تمنح اقتصاد أميركا دفعة ملموسة، لكنها تثير في الوقت نفسه تساؤلات حول تآكل الوظائف المبتدئة والضغط المتزايد على الكهرباء والمياه.

ولفهم "أين تُترجم الوعود إلى أرباح"، استطلعت بلومبيرغ آراء 4 خبراء استثمار، لكل منهم زاوية مختلفة في قراءة التحول الجاري:

كاثي وود، الرئيسة التنفيذية لشركة "أرك إنفست"، المعروفة بتركيزها على التقنيات التحولية. دِني فيش، رئيس أبحاث التكنولوجيا ومدير محافظ في "جانوس هندرسن"، والمتخصص في بناء إستراتيجيات استثمارية طويلة الأجل لقطاع التقنية. تاوشا وانغ، مديرة المحافظ في "فيديلتي إنترناشونال"، التي تركز على الربط بين الذكاء الاصطناعي والدورات الكلية والسلع. مايكل سميث، رئيس فريق أسهم النمو في "أولسبرينغ غلوبال إنفستمنتس"، المتخصص في الاستثمار في البنية التحتية والطاقة والرعاية الصحية.

وتُظهر قراءاتهم، كما تنقلها بلومبيرغ، أن الفرص لا تقتصر على النماذج اللغوية الكبيرة، بل تمتد إلى تقاطع البيانات مع البنية التحتية والطاقة والموارد الطبيعية والرعاية الصحية.

روبوتاكسي.. سوق بعشرات التريليونات

وتضع كاثي وود، الرئيسة التنفيذية لـ"أرك إنفست"، ما تسميه بلومبيرغ "الذكاء المتجسّد" في صدارة فرص 2026، وتحديدا النقل ذاتي القيادة.

وتنقل بلومبيرغ عن وود تقديرها أن منظومة سيارات الأجرة ذاتية القيادة عالميا قد تتوسع لتبلغ 8 إلى 10 تريليونات دولار خلال 5 إلى 10 سنوات، معتبرة أن تسلا في "موقع الصدارة" داخل أميركا وخارجها.

مشهد جوي لمركبات ذاتية القيادة تابعة لشركات أميركية متوقفة في سان فرانسيسكو (الفرنسية)

كما تورد بلومبيرغ رقما لافتا في أطروحة وود: هدف سعري لسهم تسلا عند 2,600 دولار خلال 4 سنوات مقارنة بنطاق 400 إلى 450 دولارا "حاليا"، مع زعم أن 90% من هذا السيناريو مرتبط بـ"الروبوتاكسي".

إعلان

وتُفصّل وود -وفق بلومبيرغ- منطق "البيانات التشغيلية" ملايين المركبات على الطرق تجمع "بيانات الحالات الحدّية" (حوادث، تعطّل، ظروف نادرة)، مما قد يصنع فارقا في سوق "يميل إلى فائز يأخذ معظم الحصة".

وفي المقابل، تشير بلومبيرغ إلى أن "وايمو" التابعة لـ"غوغل" تعمل تجاريا منذ 2018 لكنها تحركت ببطء، قبل أن تبدأ في التسارع، جزئيا لأن تسلا دخلت سوق أوستن في يونيو/حزيران بخدمات روبوتاكسي.

 قطاع الرعاية الصحية

تُبرز بلومبيرغ محورا ثانيا متقدما متمثلا في الرعاية الصحية بوصفها ساحة "عائد/أثر" يمكن أن يتجاوز الضجيج التقليدي حول الشرائح والبرمجيات.

وتنقل بلومبيرغ عن وود إشارتها إلى قفزات في تقنيات "تسلسل الجينات" وظهور ما تسميه "تسلسل الخلية الواحدة" المستخدم على نطاق واسع في تعريف السرطان وتطوير الإستراتيجيات العلاجية.

وفي هذا السياق تذكر وود شركتين مفضلتين لديها هما "تن إكس جينوميكس" و"تمبس إيه آي".

وبحسب بلومبيرغ، تُقدَّم "تمبس إيه آي" كمنصة تحلل كمّا كبيرا من بيانات المرضى لاستخراج مؤشرات قد تُحسّن التشخيص وقرارات العلاج، مع طرح احتمال أن تصبح "إحدى أهم الدعائم المعلوماتية" للرعاية الصحية في أميركا.

مراكز البيانات

ويقدّم دِني فيش من "جانوس هندرسن" إطارا أقرب إلى "هندسة محفظة" بدل الرهان على اسم واحد. ووفق بلومبيرغ، يقسّم فيش دورة تبنّي الذكاء الاصطناعي خلال العقد القادم إلى 3 سلال:

المُمكِّنون (البنية التحتية والشرائح ومراكز البيانات والطاقة) المُعزِّزون (برمجيات تستفيد من الذكاء الاصطناعي أو تتعرض لاضطرابه) والمستخدمون النهائيون (شركات توظف الذكاء الاصطناعي لتحقيق ميزة تنافسية). تقسيم الاستثمار في الذكاء الاصطناعي إلى ممكّنين ومعزّزين ومستخدمين نهائيين يوفّر إطارا عمليا لإدارة المخاطر وتعظيم العائد (غيتي)

وتنقل بلومبيرغ عن دِني فيش أن سوق الذكاء الاصطناعي لا يزال في "مرحلة التمكين"، حيث تقود دورات التدريب وبناء القدرة الحاسوبية إنفاقا رأسماليا قويا، مع استثمارات من شركات كبرى مثل "مايكروسوفت" عبر "كوبايلوت" و"ألفابت" عبر "جيميناي"، إلى جانب حكومات تطور "سحابات سيادية" ومؤسسات تطبق الذكاء الاصطناعي على بياناتها الداخلية.

وفي فئة "المُعزِّزين"، تحذر بلومبيرغ من اضطراب تنافسي داخل البرمجيات، ناقلة عن فيش التحذير من "مفاجأة شبيهة بأدوبي" مع تراجع مضاعفات التقييم، مقابل فرص محتملة لشركات مثل "إنتويت" و"داتادوغ" و"سنو فليك".

أما "المستخدمون النهائيون"، فتشير بلومبيرغ إلى شركات مثل "دير" و"إنتويتف سيرجيكال" و"بلاكستون" التي توظف الذكاء الاصطناعي لتعزيز الكفاءة والاستثمار في البنية التحتية للبيانات والطاقة.

النحاس والطاقة

ترى تاوشا وانغ من "فيديلتي إنترناشونال" -وفق بلومبيرغ- أن الذكاء الاصطناعي قوة اقتصادية قد تولّد ضغوطا تضخمية بسبب الإنفاق الرأسمالي على مراكز البيانات، مما يجعل السلع، ولا سيما النحاس، أداة تحوّط مهمَلة نسبيا في ظل نمو الطلب بوتيرة أُسّية مقابل تدهور المعروض.

وتضيف بلومبيرغ أن تباطؤ التوظيف مقابل الإنفاق على الآلات قد يدفع إلى تيسير نقدي رغم استمرار الضغوط التضخمية. وفي البعد الجغرافي، تشير الوكالة إلى أن "لحظة ديب سيك" أعادت تقييم الصين كمصدر لتقنية تنافسية بأسعار جذابة.

السلع وعلى رأسها النحاس تظهر كأداة تحوّط إستراتيجية ضد تضخم البنية التحتية الناتج عن توسع مراكز البيانات (رويترز)

وعند نقطة الاختناق، تنقل بلومبيرغ عن مايكل سميث من شركة إدارة الأصول "أولسبرينغ" أن الطاقة تمثل القيد الأكبر أمام توسع الذكاء الاصطناعي، مما يفتح فرصا في البنية التحتية للطاقة عبر شركات مثل "كوانتا سيرفيسز" ومرافق غير خاضعة لتنظيم صارم مثل شركة "تالِن إنرجي"، إضافة إلى مكاسب أسرع في الصحة الرقمية والتصوير الطبي عبر شركة "راد نت"، والتأمين القائم على البيانات مثل شركة التأمين"بروغريسيف إنشورنس".

 الحياة اليومية

وتختتم بلومبيرغ المشهد بلمسة أكثر إنسانية، إذ تعرض كيف يوظّف خبراء الذكاء الاصطناعي هذه الأدوات في حياتهم اليومية، من الاستعانة بالنماذج لشرح مسائل رياضية لأبنائهم، إلى توليد قصص عن حيوان أليف لأطفال بعيدين، وصولا إلى المساعدة على فهم الموسيقى الكلاسيكية المعقّدة.

إعلان

غير أن هذه اللمسات الشخصية لا تحجب التحذير الذي ينقله التقرير عن مايكل سميث، إذ يشير إلى أن الهوامش الآمنة في التسعير محدودة، وأن عددا كبيرا من الأسهم بات مسعّرا على مجموعة ضيقة من الافتراضات، فيما قد تكون الأخطار غير المرئية أو غير القابلة للتسمية هي الأكثر تأثيرا.

ومن هنا، تخلص بلومبيرغ عبر آراء خبرائها إلى نتيجة عملية واضحة، تتمثل في ضرورة تنويع الانكشاف على الذكاء الاصطناعي وعدم حصر الاستثمارات في مسار واحد، لأن الفرص الكبرى قد تنشأ أيضا في القطاعات التي أغفلها السوق خلال ذروة الطفرة.

مقالات مشابهة

  • هل يهدد الذكاء الاصطناعي التعليم والجامعات ؟
  • أين تستثمر في الذكاء الاصطناعي خلال 2026؟
  • الأمن السيبراني في المنطقة العربية
  • كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تجمع بياناتك الشخصية (فيديو)
  • بقيادة ترمب.. تشكيل تحالف دولي لمواجهة الهيمنة الصينية في الذكاء الاصطناعي
  • سايمون شيمانسكي رئيس قسم النمو في شركة إكس تي بي العالمية: الذكاء الاصطناعي شريك ومساعد في الرحلة المالية وعملية الاستثمار
  • إنوفيرا تطلق برامج تدريبية متقدمة في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
  • جامعة كفر الشيخ تنظم ندوة توعوية حول الأمن السيبراني بالتعاون مع «المحافظة وتنظيم الاتصالات»
  • ترتفع لـ15 كيلومترًا وتضبط المخالفات البيئية.. الأمن البيئي يستعرض مُسيرة مزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي
  • تحذير من ضعف دقة الذكاء الاصطناعي لقياس النبض عند ارتفاعه