فيلم "روكي الغلابة" يجني 42 ألف جنيه في آخر ليلة عرض
تاريخ النشر: 11th, October 2025 GMT
جنى فيلم روكي الغلابة بطولة النجمة دنيا سمير غانم، أمس الجمعة، إيرادات بلغت 42,347 جنيهًا، ضمن الأفلام المنافسة في موسم الصيف 2025.
. إيرادات خيالية ليلة أمس الجمعة
وكان الفيلم قد حقق تفاعلًا كبيرًا فور طرح البرومو الرسمي، حيث تصدّر قائمة الأعلى مشاهدة على “يوتيوب” ومنصات التواصل الاجتماعي، لتحتل النجمة دنيا سمير غانم المركز الأول ضمن الأعمال المنتظرة جماهيريًا.
ويشارك في بطولة “روكي الغلابة” كل من: دنيا سمير غانم، محمد ممدوح، محمد ثروت، محمد رضوان، سلوى عثمان، إضافة إلى عدد من ضيوف الشرف، منهم أحمد سعد، وأوس أوس، الفيلم من تأليف كريم يوسف، إنتاج محمد أحمد السبكي، وإخراج أحمد الجندي.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، حيث تجسد دنيا سمير غانم شخصية فتاة فلاحة تمارس رياضة الملاكمة، وتعمل كـ”بودي جارد” للنجم محمد ممدوح، ويمران سويًا بسلسلة من المواقف الكوميدية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روكي الغلابة فيلم روكي الغلابة دنيا سمير غانم الفن بوابة الوفد دنیا سمیر غانم إیرادات فیلم آخر لیلة
إقرأ أيضاً:
الموسيقار حسن دنيا يهاجم محمد رمضان: الفن ليس "تريند" بل رسالة راقية
عبر الموسيقار حسن دنيا عن استيائه العميق من تدهور الذوق الفني العام في السنوات الأخيرة، بعد إحالة الفنان محمد رمضان إلى محكمة الجنايات بسبب أغنيته الأخيرة "رقم واحد يا أنصاص".
وقال دنيا في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إن ما يقدَّم اليوم تحت مسمى الفن لا يمت بصلة إلى تاريخ الفن المصري العريق، مشيرًا إلى أن اللغة المستخدمة في بعض الأغاني الحالية أصبحت غريبة وصادمة على الأذن المصرية، التي تربّت على الذوق الراقي والكلمة الهادفة.
وأضاف: “ما نسمعه اليوم من مفردات في الأغاني والمهرجانات لا يعكس هوية مصر الثقافية والفنية، بل يُعد انحرافًا عن مسار الفن الذي كان يومًا ما يُعلّم الناس الحب والرقي والذوق.”
وأشار إلى أن ثورة يناير أفرزت حالة فنية مرتبكة، وسمحت بصعود أنماط غنائية بعيدة عن القيم الفنية الأصيلة، حتى باتت الشوارع تعج بألفاظ غريبة، وتحول الغناء من رسالة إنسانية إلى وسيلة للشهرة السريعة.
وأوضح الموسيقار أن بعض الفنانين الذين كانوا يقدمون فنًا محترمًا أصبحوا اليوم يبحثون عن “التريند” بأي ثمن، حتى لو اضطروا إلى تقديم أعمال “جريئة” أو “خارجة عن المألوف”، بهدف فقط الانتشار والضجيج الإعلامي.
وتابع قائلاً: “الفن لم يعد يربي الذوق العام كما كان في الماضي، بل صار يُكرّس لثقافة الغرور والعنف، ويفقد جمهوره الشعور بالجمال والإنسانية.”
وأكد دنيا أن مصر كانت وستظل منارة الفن العربي، مشددًا على ضرورة أن تعود الكلمة واللحن إلى مكانتهما الطبيعية، لأن “الفن الحقيقي هو الذي يرتقي بالإنسان لا الذي يُفسد ذائقته.”
وختم الموسيقار حسن دنيا حديثه قائلاً: “الفن ليس ضجيجًا ولا صراعًا على الأضواء، بل هو قيمة ورسالة ومسؤولية، ومن يفرّط في تلك القيم فقد خان رسالته الفنية.”
اقرأ المزيد..