هتك عرض واستغلال وفيديوهات.. النيابة تطلب التحريات في واقعة «عنتيل مدينة نصر»
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
كلفت جهات التحقيق بمدينة نصر، بسرعة إجراء التحريات في حول عنتيل مدينة نصر المتهم ش بممارسة الجنس مع النساء داخل صيدلية، وتصويرهن في أوضاع مخلة.
عنتيل مدينة نصركانت قد ألقت أجهزة الأمن بالقاهرة، القبض على عنتيل مدينة نصر والذي ظهر فى فيديوهات يمارس فيها الرزيلة مع سيدات متزوجات بالإضافة لهتك عرض عدد كبير من الأطفال داخل صيدلية بمدينة نصر، وتحرر المحضر رقم 13256 جنح ثالث مدينة نصر لسنة 2023
تلقى اللواء أشرف الجندى مدير أمن القاهرة اخطارا من اللواء محمد عبد الله مدير مباحث العاصمة مفاده تلقى العقيد على فيصل مفتش مباحث مدينة نصر بلاغا من دعاء عباس، محامية، يفيد بقيام صاحب صيدلية شهيرة بمنطقة عزبة الهجانة بمدينة نصر ومقيم بالتجمع الخامس بممارسة الرذيلة مع عدد من السيدات بعضهن بارادتهن وأخريات مستغل جهلن بالإضافة لهتكه عرض عدد كبير من البنات الأطفال المترددين على الصيدلية.
وأضاف البلاغ ان المتهم أحتفظ بعشرات الفيديوهات من تلك المقاطع، وبإعداد الأكمنة اللازمة تمكن رجال المباحث من القبض على المتهم، وتم التحفظ على جهاز لاب توب خاص بالمتهم تمهيدا لفحصه، وتحرر المحضر رقم 13256 جنح ثالث مدينة نصر لسنة 2023، واخطرت النيابة العامة للتحقيق
وتحفظ رجال المباحث على عشرات الفيديوهات تظهر المتهم يمارس أفعال مخلة مع سيدات احداهن أثناء حملها طفل، بالإضافة لعدد البنات الأطفال حيث ظهر عدد من الأطفال أثناء ترددهن على الصيدلية للحصول على أدوية فيما يقوم المتهم بتحسس اجسادهن بحجة توقيع الكشف الطبى عليهن واحتضانهم، وتقوم جهات بفحص تلك المقاطع للتأكد من صحتها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هتك عرض مدينة نصر ممارسة الرذيلة
إقرأ أيضاً:
بسبب محادثات مع قاصرات.. مريم تطلب الخلع بعد 630 يوما زواجا
مريم زوجة ثلاثينية وقفت على أبواب محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها بسبب علاقاته المتعددة بالقاصرات، قائلة عنه: «متصابي وزهقت من حواراته»، حيث قررت أنها حاولت بكل الطرق الإصلاح من شأن زوجها وتدخلت بينهما الأسرتان، إلا أنها في النهاية لجأت إلى محكمة الأسرة بمصر الجديدة لوضع حلول لأفعال زوجها.
وقفت مريم أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة ترتدي فستانا أزرق قصيرا، بشعرها الأحمر ونظارتها البيضاء التي تحمي عينيها الملونة من أشعة الشمس، فهي من طريقة سردها وأسلوبها يتضح عليها أنها من أسرة ميسورة الحال ومتعلمة تعليما عاليا، وثقافتها عالية للغاية، قد لا يصدق عنها أي شخص أن زوجها يخونها مع فتيات قاصرات كونها يتضح عنها أن سنها في بداية العشرينات.
سردت مريم قصتها عن زوجها شريف بعد عامين فقط من الزواج، وقالت: «كنت في البداية محرجة من كشف تفاصيل ما حدث بيني وبين زوجي خلال عامين، لكن شريف لم يترك لي المجال، جعلني أشكو حالي لأسرته قبل أسرتي، وطرقت كل الأبواب لوضع حلول حتى لا أهدم هذا البيت، إلا أن زوجي كان مصمم على حاله وعلى خيانتي على الرغم من أنني كنت مهتمة به وبأحواله، وكنت أجلس مع نفسي فلا أجد سببا لما يقوم به سوى أنه رجل خائن».
وأضافت مريم في قصتها عن زوجها: «قبل 3 سنوات تقدم زوجي لأسرتي للزواج مني وكنت حينها أبلغ من العمر 28 عاما، فهو من أسرة ميسورة ومحترمة، والده طبيب بشري ووالدته مهندسة، وهو يعمل مهندسا وكان يتعامل بشخصية محترمة ووقورة، وبالفعل تمت خطبتي على شريف، وظلت الخطوبة عاما قمنا خلاله بتجهيز شقة الزوجية في مصر الجديدة، وفي بداية الزواج كانت الأمور بيني وبينه طبيعية ولم يكن هناك أي دلائل على أنه سيكون شخصا خائنا أو غير سوي، إلا أن مشاكلي بدأت بعد 8 شهور من الزواج».
وتابعت: «بعد مرور ثمانية أشهر على الزواج اكتشفت محادثات في الأرشيف بينه وبين فتيات أعمارهن بين 15 و18 عاما، لكنهن فتيات غير سويات، والمحادثات تتضمن العديد من الألفاظ الخادشة والسياق خارج جدا عن الحياء العام، كما أن هناك بعض الصور لفتيات في المحادثات، وحينها لم أتردد في الوقوف أمامه والتحدث معه عن تلك المحادثات، فأكد لي أنها محادثات قديمة قبل الزواج وأنه لم يتذكر حذفها، وقام بحذفها ومع الأسف لم يكن تركيزي في مشاهدة تاريخ المحادثات».
واختتمت مريم: «بعد عام و9 أشهر من الزواج، شاهدت محادثات جديدة على اللاب توب وحينها قمت بإدخال أسرته وأسرتي، ولكن في هذه المرحلة كانت المفاجأة بالنسبة لي أن زوجي الذي كان ذا شخصية محترمة تحول، ولم يحترم والده ووالدته أو أسرتي، وأقر بالمحادثات وقال أمام الجميع - دول صحابي ومش بعمل حاجة عيب - وحينها طلبت منه الانفصال إلا أنه رفض، فقمت باللجوء إلى محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع منه».