المحكمة الرياضية تهدد الزمالك بغرامة 100 مليون جنيه| عاجل
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
تلقى نادي الزمالك خطابا من المحكمة الرياضية الدولية، يفيد بضرورة سداد القلعة البيضاء على وجه السرعة مبلغ 25 ألف فرانك، كرسوم إضافية في قضية المغربي خالد بوطيب، مهاجم الفريق السابق.
وعلم «الوطن سبورت»، أن الإخطار الذي وصل نادي الزمالك قبل قليل، يفيد بضرورة سداد الرسوم قبل 15 سبتمبر الجاري، وحال عدم السداد، يسقط استئناف القلعة البيضاء، ووقتها يكون الأبيض مطالبا بسداد 3 ملايين يورو، ما يعادل 100 مليون جنيه مصري.
وكان نادي الزمالك، قد تقدم باستئناف على الحكم الصادر من الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، بتغريم النادي لصالح اللاعب ما يقرب من 2 مليون يورو و680 ألف يورو.
وحرصت المحكمة الرياضية وقتها، على تلقي المستندات الجديدة كافة، التي قدمها الزمالك خلال جلسة الاستماع الأخيرة، كما جرى الاستماع إلى الشهود، على أن يجرى الفصل في القضية خلال المرحلة المقبلة.
يذكر أن القلعة البيضاء أثبتت في جلسة الاستماع الأخيرة، أن خالد بوطيب تغيب عن حضور التدريبات، وكان يتهرب من المشاركة في المباريات بداعي الإصابة، كما أنه حصل على كل مستحقاته المالية، على عكس ما يردده اللاعب ومحاميه، بأن إدارة النادي الأبيض رفضت علاجه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك المحکمة الریاضیة
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تخصص 1.6 مليون يورو لدراسة جدوى نفق تحت الماء الذي سيربطها بالمغرب
خصصت وزارة النقل الإسبانية مبلغ 1.6 مليون يورو لإجراء دراسات الجدوى اللازمة لمشروع إنشاء نفق تحت الماء يربط بين إسبانيا والمغرب عبر مضيق جبل طارق.
هذا المبلغ المخصص للدراسات قد تم تعديله ليبلغ 1.632 مليار يورو مقارنة بالمبلغ الأولي المقدر بـ 2.432 مليار يورو، بحسب صحيفة إسبانية، ويعود هذا التعديل إلى تغيير في بعض المهام المخطط لها، وفقًا للجمعية الإسبانية لدراسات الاتصالات الثابتة عبر مضيق جبل طارق (Secegsa).
ويهدف هذا النفق الطموح إلى ربط أوروبا بأفريقيا بشكل دائم، وتعزيز الملاحة البحرية في نقطة التقاء المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط ذات الأهمية الاستراتيجية الكبيرة. وقد أعلنت الوزارة الإسبانية أن هذا الربط سيمثل « حلقة وصل أساسية في شبكة النقل الأورومتوسطية »، مما سيسهم في تسريع النمو الاقتصادي وتوسيع شبكات النقل على جانبي المضيق.
وتقوم شركة إينيكو، وهي شركة عامة، بإجراء دراسة لجعل بناء النفق مربحا اقتصاديًا، كما يجري العمل على تحديد البدائل لموقع البنية التحتية، والتي تشمل مبدئيا منطقتي الجزيرة الخضراء وساحل طريفة باتجاه قادس.
وقد استعاد هذا المشروع زخمه السياسي بعد تحسن العلاقات الثنائية بين إسبانيا والمغرب في أبريل 2022، وتأكدت أهميته خلال الاجتماع رفيع المستوى الذي عقد في الرباط في فبراير 2023، حيث وصفته وزيرة النقل الإسبانية آنذاك بأنه « مشروع استراتيجي » للبلدين. ورغم إعادة تنشيط اللجان المشتركة لمناقشة المشروع، أوضحت وزارة النقل الإسبانية أن هذه الخطوات لا تزال في مرحلة الدراسات، وأن بناء النفق الفعلي سيتطلب توقيع اتفاقيات جديدة بين البلدين.
كلمات دلالية إسبانيا المغرب جبل طارق مضيق نفق تحت الماء