نيجيريا تدرس الانضمام إلى مجموعة العشرين
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
قال المتحدث باسم الرئيس النيجيري بولا تينوبو اليوم، اليوم، الأحد إن نيجيريا تدرس التقدم بطلب للانضمام إلى مجموعة العشرين التي تضم الاقتصادات الكبرى، وذلك بعد الانتهاء من المحادثات المتعلقة بمخاطر هذه الخطوة وفوائدها.
لماذا استدعى رئيس نيجيريا سفراءه في الخارج؟ رئيس نيجيريا يستدعي سفراء بلاده من جميع أنحاء العالم
وأضاف المتحدث أجوري نجيلالي أن تينوبو سيغادر البلاد متوجها إلى الهند غدا الاثنين لحضور قمة المجموعة بدعوة من رئيس الوزراء ناريندرا مودي.
يذكر أن جنوب إفريقيا هي البلد الإفريقي الوحيد العضو في مجموعة العشرين التي تضم أهم الدول الصناعية في العالم.
وفي سياق آخر، أمر رئيس نيجيريا بولا تينوبو، الذي شرع في أجرأ الإصلاحات في البلاد منذ عقود، اليوم السبت، باستدعاء سفراء بلاده في جميع أنحاء العالم بأثر فوري.
وقال المتحدث باسم الرئاسة أجوري نجيلالي إن "الرئيس عازم على ضمان أن تكون الكفاءة والجودة ذات المستوى العالمي، من الآن فصاعدا، هي السمة المميزة لتقديم الخدمات الأجنبية والمحلية للمواطنين والمقيمين والزوّار المحتملين على حد سواء".
وقال مكتب تينوبو في بيان إن ممثلي نيجيريا الدائمين لدى الأمم المتحدة في نيويورك وجنيف معفون من “الاستدعاء الكامل” بسبب انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في وقت لاحق من الشهر.
لدى نيجيريا 109 بعثات دبلوماسية في جميع أنحاء العالم، تضم 76 سفارة و22 لجنة عليا و11 قنصلية.
ومن المقرر أن يجري تينوبو، محادثات مع الرئيس الأمريكي جو بايدن على هامش الجمعية العامة ويلتقي أيضًا بزعماء البرازيل والهند وكوريا الجنوبية وألمانيا خلال اجتماع مجموعة العشرين في وقت لاحق في شهر.
لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيجيريا مجموعة العشرين الرئيس النيجيري أفريقيا مجموعة العشرین
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يتلقى دعوة إلى المشاركة في قمة قادة مجموعة السبع «جي7»
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، دعوة من معالي مارك كارني، رئيس وزراء كندا، إلى المشاركة في قمة قادة مجموعة السبع «جي7» التي تستضيفها كندا خلال الفترة من 15 إلى 17 من شهر يونيو الجاري.
وتأتي دعوة دولة الإمارات تجسيداً للتقدير العالمي الذي تحظى به الدولة، ودورها البنّاء في ترسيخ التعاون الدولي والعمل المشترك؛ من أجل تعزيز الاستقرار الاقتصادي العالمي، ومواجهة التحديات العالمية المشتركة، خاصة في مجالات أمن الطاقة والتكنولوجيا المتقدمة، والذكاء الاصطناعي.