فوز فريق مدرسي روسي بميداليتين ذهبيتين في أولبمياد المعلوماتية الدولي في هنغاريا
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
فاز فريق موسكو المدرسي بميداليتين ذهبيتين في أولبمياد المعلوماتية الدولي في هنغاريا، بعد منافسة شديد على حل الخوارزميات البرمجية.
إقرأ المزيدوكتب عمدة موسكو سيرغي سوبيانين في مدونته على "تليغرام": أهنئ فريق تلاميذنا بهذا الفوز.
وأشار سوبيانين إلى أن التلميذين إيفان بيسكاريوف من المدرسة رقم 2086 وأنطون ستيبانوف من مدرسة "أوفتشينيكوف" بموسكو هما اللذان فازا بالميداليتين.
يذكر أن أولمبياد المعلوماتية الدولي يشارك فيه تلاميذ من 90 بلدا، حيث تنافس المتسابقون في نهائي الأولمبياد على حل ثلاث خوارزميات برمجية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
مقتل 17 نزيلا في قصف روسي على سجن بزابوريجيا الأوكرانية
لقي ما لا يقل عن 17 سجينا مصرعهم وأصيب أكثر من 80 آخرين، بينهم موظف، في هجوم جوي روسي استهدف سجن بيلانكيفسكا الواقع في منطقة زابوريجيا جنوب شرقي أوكرانيا، بحسب ما أعلنت السلطات الأوكرانية.
وذكرت مصلحة السجون أن 42 من المصابين في حالة حرجة، فيما أشار حاكم المنطقة، إيفان فيدوروف، إلى أن الهجوم تسبب في تدمير مرافق السجن وتضرر مبان سكنية ومؤسسات مجاورة.
ووفقا للمعلومات الأولية، نفذ الهجوم باستخدام أربع قنابل موجهة أسقطتها القوات الروسية ليل الاثنين، في تصعيد جديد من العمليات العسكرية ضد أهداف داخل الأراضي الأوكرانية.
من جانبه، أدان أندريه يرماك، المتحدث باسم الرئاسة الأوكرانية، القصف ووصفه بأنه "جريمة حرب جديدة"، مطالبا بفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية والعسكرية على موسكو للحد من قدرتها على مواصلة القتال.
وجاء هذا التصعيد بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن نيته تقليص المهلة التي منحها لروسيا للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، من 50 يوما إلى ما بين 10 و12 يوما فقط، معبرا عن خيبة أمله إزاء عدم التزام موسكو بخفض التصعيد.
في سياق متصل، شهدت مناطق متفرقة من أوكرانيا إطلاق صفارات الإنذار تحسبا لهجمات جوية جديدة. وفي مدينة كاميانسكي بإقليم دنيبروبتروفسك، أسفر هجوم صاروخي عن مقتل شخصين، بينهما امرأة حامل، وأدى إلى تدمير جزئي لمبنى من ثلاثة طوابق وتضرر منشآت طبية، من بينها مستشفى وقسم ولادة.
وبحسب سلاح الجو الأوكراني، أطلقت روسيا ليلا صاروخين من طراز "إسكندر-إم" إلى جانب 37 طائرة مسيرة، حيث تمكنت الدفاعات الجوية من اعتراض الجزء الأكبر منها، إلا أن الشظايا سقطت في عدة مواقع، مخلفة أضرارا متفاوتة.