نسمة محجوب ولينا شاماميان في محكى القلعة.. الأربعاء
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
تستمر فعاليات الدورة 31 من مهرجان قلعة صلاح الدين الدولي للموسيقى والغناء، الذى تنظمه دار الاوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر.
ويشهد مساء الأربعاء المقبل 4 حفلات متتالية، ففي الثامنة مساء على مسرح المحكى تقدم مجموعة التشيللو ستيت اوف هارمونى، عددا من الألحان العربية والأجنبية الشهيرة منها "العاصفة، توبة، النمر الوردي، ميدلي عمر خيرت، الأب الروحى، ميدلي الأفلام العربية، ألف ليلة وليلة.
وفي التاسعة مساء تقدم المغنية نسمة محجوب مختارات من أعمالها التي نالت شهرة منها "يا محروسة، كل شمس وليها ضل، على طبيعتي، يا غاوى هروب، مستغربة، ليالي اوجينى، عابر سبيل"، بالإضافة إلى عدد من الأعمال الغربية.
يليها وفي العاشرة مساء تتغنى السورية لينا شاماميان، بمجموعة من أعمالها الخاصة بجانب عدد من المؤلفات الشهيرة منها "بالي معاك، هالأسمر اللون، على موج البحر، هنعيش ونشوف.. وغيرها".
كما يقام على المسرح الخارجي في السابعة مساء حفلا لفرقة مواويل التى تضم الفنانين عبد الرحمن بلاله وسيد إمام ويقدمان العديد من أعمال الفلكلور الشعبى.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكي القلعة مهرجان القلعة نسمة محجوب
إقرأ أيضاً:
عدد سكان ألمانيا ينخفض نحو 10 ملايين بحلول 2070
قال مكتب الإحصاء الألماني إن عدد سكان البلاد قد ينخفض بنحو 10 ملايين نسمة ليصل إلى نحو 75 مليون نسمة بحلول عام 2070.
وأضاف المكتب، في أحدث توقعاته السكانية التي نشرت اليوم الخميس، أنه يتوقع أن يكون واحد من كل 4 أشخاص في ألمانيا فوق سن 67 عاما في غضون عقد.
وتابع المكتب أنه بحلول عام 2038 سيكون ما يقرب من 21 مليون شخص، أو 27% من السكان، في سن التقاعد.
وتأتي هذه التوقعات في الوقت الذي تشكو فيه الشركات في الدولة الأكثر اكتظاظا بالسكان في الاتحاد الأوروبي من نقص غير مسبوق في العمالة.
ويكافح السياسيون لاحتواء رد فعل شعبوي عنيف تجاه الهجرة، ساعد في دفع حزب البديل من أجل ألمانيا ذي التوجهات القومية إلى الصدارة في العديد من استطلاعات الرأي.
وتواجه ألمانيا التي تصنف بالفعل إلى جانب إيطاليا كأكثر الدول الأوروبية شيخوخة، ضغوطا متزايدة على استدامة أنظمتها الاجتماعية.
وفي حين أن هناك حاليا 33 متقاعدا مقابل كل 100 شخص في العمل، قد يرتفع هذا العدد إلى 61 لكل 100 بحلول عام 2070 في أسوأ الأحوال.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة