في مجال العلوم التكنولوجية والزراعية: أستاذ بـ«علوم طنطا» يفوز بجائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
فاز الدكتور محمد أحمد العيسوي الأستاذ بكلية العلوم بجامعة طنطا، بجائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب في دورتها (41) للعام 2023 عن حقل العلوم التكنولوجية والزراعية بموضوع "الأمن الغذائي" على مستوى الوطن العربي.
هنأ الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا، الدكتور محمد العيسوي لفوزه بالجائزة موضحاً أن الجامعة تفتخر بعلمائها الذين يحصدون الجوائز فى المنتديات العلمية الدولية، مشيراً إلى أن ذلك يعكس جودة البحث العلمي وتطوير منظومة البحث العلمي والنشر الدولي بالجامعة وتحفيز علمائها وباحثيها على الإبداع والابتكار وحصاد المزيد من الجوائز فى المنتديات العلمية المحلية والدولية.
جدير بالذكر أن جائزة مؤسسة عبد الحميد شومان للباحثين العرب هي أول جائزة عربية، تعنى بالبحث العلمي في جميع أنحاء الوطن العربي وتحتفي بالباحثين العرب منذ انطلاقها في العام 1982، وتُمنح تقديراً لنتاج علمي متميز عالميًا يؤدي نشره إلى زيادة المعرفة العلمية والتطبيقية في حقول العلوم والتكنولوجيا المختلفة والإسهام في حل المشكلات التي تواجه العالم اليوم، إضافة إلى التميز في أنشطة ومخرجات التدريس وخدمة المجتمعات في العالم، وقد تنافس على الجائزة هذا العام 505 باحثاً، وفاز في مجالاتها المختلفة (13) باحثاً وباحثة من مختلف الجنسيات العربية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة طنطا
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: القضية الفلسطينية أمن قومي لمصر
قال الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية، إنّ كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس، كانت مهمة جدا وفي توقيت مناسب، إذ جاءت في أعقاب انتقادات مصطنعة لدور مصر فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
وأضاف كمال، في حواره مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، على قناة إكسترا نيوز، أنّ الاتهامات غير حقيقية، فأي متابع لموقف مصر منذ عام 1948 يرى أن القضية الفلسطينية قضية أمن قومي بالنسبة لمصر، وقضية داخلية، فالمواطن المصري يهتم بها ويهتم بمتابعتها تماما كما يهتم بأمور حياته اليومية.
وتابع: "لا يوجد بيت في مصر لم تمسه القضية الفلسطينية بشكل مباشر أو غير مباشر، ومصر هي الدولة العربية الوحيدة التي بها هذه الخصوصية"، مشددًا، على أنّ فلسطين قضية شعب وأمة، وليس قضية تتعلق بدور القيادة السياسية فقط.
وأكد، أن من نفذ هجوم 7 أكتوبر لم يستشر مصر أو أي دولة عربية، ودون أن يأخذ رأي السلطة الشرعية الفلسطينية، والجميع تحمل نتائج هذا العمل.