لبنان ٢٤:
2025-06-26@23:58:01 GMT

تنسيق قطري - سعودي يسبق زيارة موفد الدوحة الى بيروت...

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

تنسيق قطري - سعودي يسبق زيارة موفد الدوحة الى بيروت...

كتبت جويل بو يونس في" الديار": من المتوقع ان يصل موفد قطري الى بيروت بعد الزيارة المرتقبة للموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان،وسط معلومات تشير الى ان زيارة الموفد القطري ستكون منسقة مع السعودية، على وقع فشل المبادرة الفرنسية.
وتشير اوساط مطلعة على الجو الخارجي الى ان دول الخماسية باتت بغالبيتها تعمل لايصال قائد الجيش جوزيف عون الى سدة الرئاسة، وتعيدك الاوساط الى الصورة التي جمعت كبير مستشاري الرئيس بايدن اموس هوكشتاين الى طاولة العشاء مع قائد الجيش بلباسه المدني في منزله، وما أعقب العشاء من بيان من السفارة الاميركية يشيد "بالكفاءة العالية" لجوزيف عون، وهذا ما قرأ فيه اكثر من مصدر دلالات كبيرة لجهة "الرضى الخارجي" على قائد الجيش.

علما ان مصادر مطلعة على الملف الرئاسي اللبناني ترى شبه استحالة وصول العماد عون الى بعبدا، فيما لو بقي حزب الله كما "امل" متمسكين بسليمان فرنجية.
لكن المصادر تشدد في الوقت نفسه على ان كل المعادلة قد تتغير اذا تبدل المشهد الخارجي، وبعدما يكون حزب الله قد استنفد كل الطرق لاقناع التيار الوطني الحر بالسير بسيلمان فرنجية، لا سيما ان المعلومات حتى الساعة تشير الى ان حوار حارة حريك - ميرنا الشالوحي، والذي سيطول زمنه كي تتظهر نتائجه الحقيقية على ارض الواقع، لا يبشر خيرا رئاسيا، اذ تكشف مصادر مطلعة على جو الفريقين ان الاجواء لا توحي بالتوصل الى اتفاق رئاسي بين التيار وحزب الله.
وعليه، يختم مصدر موثوق به بالقول: لا حراك خارجيا جديا حتى اللحظة يشير الى ان الحل الرئاسي اللبناني بات قريبا، والفراغ في سدة الرئاسة اللبنانية سيطول، وقد يمتد لحلول عام 2024!

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الى ان

إقرأ أيضاً:

حزب الله يحتفي بانتصار إيران على العدو الصهيوني بوقفة تضامنية في بيروت

الثورة نت /..

احتفى حزب الله اللبناني، مساء اليوم الأربعاء، بانتصار إيران على العدوان الأمريكي الصهيوني، من خلال تنظيمه وقفة تضامنية أمام السفارة الإيرانية في بيروت بحضور جماهيري وعلمي حاشد، وبمشاركة القائم بأعمال السفارة الإيرانية توفيق الصمودي.

ورفع المشاركون الأعلام اللبنانية والإيرانية ورايات المقاومة، مردّدين شعارات تؤكد على وحدة الجبهات في مواجهة المشروع الصهيوني، وتحيّي صمود إيران وردّها الحازم على العدوان، طبقاً لموقع المنار التابع لحزب الله.

وأكد المشاركون أنّ انتصار إيران شكّل محطةً مفصليةً في الصراع مع العدو، ورسالة واضحة بأن محور المقاومة يمتلك من الإرادة والقدرات ما يكفي لردع أي عدوان وتحقيق التوازن مع الاحتلال وحلفائه.

وفي الوقفة أكد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة في البرلمان اللبناني، النائب محمد رعد، أن إيران حققت انتصاراً استراتيجياً وأثبتت أنها قوة ردع إقليمية بصمودها ولي ذراع العدو الصهيوني، الذي يجب أن يتعلم درساً لا ينساه.

وقال إن إيران عصية على التبعية والهيمنة ومصادرة حرية القرار، مشيراً إلى أن الكيان الإسرائيلي يسعى لفرض وصايته على خريطة الشرق الأوسط مستخدماً الإمكانيات المتاحة له.

واعتبر النائب رعد، أن العامل الأول في صنع هذا النصر الإيراني هو وجود قائد ملهم وشجاع، والعامل الثاني هو القوات المسلحة المقتدرة والشجاعة، فيما يتمثل العامل الثالث في الشعب الإيراني الذي كان على قدر المسؤولية.

وأكد أن فلسطين ستبقى القضية المركزية، وأن أهل غزة سيثأرون لشهدائهم.

وجدد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة، أن من يحمي لبنان ليس عدواً إسرائيلياً ولا رعاته في المنطقة، بل دماء أبنائه، معبراً عن أسفه لمواقف بعض الشركاء في الوطن التي لا تعبر إلا عن هويتهم الصهيونية.

من جانبه، أكد القائم بأعمال السفارة الإيرانية في بيروت، أن بلاده تمكنت من إذلال الكيان الغاصب وداعميه، وأجبرتهم على الانكفاء دون تحقيق أهدافهم.

وأكد أن يد إيران القوية ستظل على الزناد وعينها الساهرة، محذراً من أن أي عدوان سيقابل برد أقوى وأشد وأكثر حسمًا.

مقالات مشابهة

  • بعبدا-حزب الله: تنسيق على اكثر من مستوى
  • قلق في بيروت ما بعد حرب الأيام الـ 12 وعون يتمسّك بالواقعيّة
  • حزب الله يحتفي بانتصار إيران على العدو الصهيوني بوقفة تضامنية في بيروت
  • الجيش اللبناني يعلن توقيف قائد "داعش" في البلاد
  • قائد الجيش زار مديرية المخابرات… تشديد على الجهوزية في ظل دقة المرحلة
  • قائد الجيش عرض مع السفير الفرسي ووفد بريطاني التطورات
  • رئيس دولة الإمارات يصل الدوحة في زيارة أخوية
  • محمد بن زايد يصل إلى الدوحة في زيارة أخوية.. وأمير قطر في مقدمة مستقبليه
  • قائد الجيش عرض مع نظيره الإيطالي الأوضاع في لبنان والمنطقة
  • التعاون الثنائي على رأس أولويات زيارة رئيس الوزراء اللبناني لقطر