رئيس "مياه الدقهلية" يتابع أعمال إحلال وتجديد خط المياه الرئيسي بشارع الجيش
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تابع المهندس استشاري خالد حسين نصر، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية فى ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء، أعمال إحلال وتجديد خط المياه الرئيسي بشارع الجيش (قطر 800 مم)، وربطه على شبكة المياه القائمة، الأمر الذي استدعي إيقاف محطة مياه شرق المنصورة لحين الانتهاء من الأعمال.
وشدد على إنهاء الأعمال في أسرع وقت ممكن، وبأفضل صورة ممكنة، وذلك لحرصه على عدم تأثر الخدمة لدى المواطنين، وعدم تعطيل حركة المرور بمنطقة الأعمال.
وقد سبق أن أعلنت الشركة عن توقيت الأعمال والمناطق المتأثرة، والموعد المقرر لانتهائها وانتظام الخدمة لدى المواطنين؛ حيث من المقرر أن تستمر الأعمال من مساء أمس الثلاثاء حتى صباح اليوم الأربعاء الموافق 6/9/2023.
وأضافت الشركة فى بيان لها أن المناطق المتأثرة بالأعمال، هي كلًا من حي شرق المنصورة و أجزاء من حي غرب المنصورة: (مدينة مبارك – مجمع المحاكم – شارع عبد السلام عارف وفرعياته – شارع بورسعيد وفرعياته – مستشفى التأمين الصحي – المستشفى الدولي – سندوب – سكة سندوب – شارع محمد فتحي – شارع الجلاء من ميدان مشعل حتى مدرسة الزراعة – السكة القديمة والجديدة) وضعف المياه بأجزاء من مركز المنصورة (الوحدات المحلية بنقيطة – كوم الدربي – برق العز – منطقة مصانع سندوب).
FB_IMG_1693980246885 FB_IMG_1693980236162 FB_IMG_1693980232794 FB_IMG_1693980245239 FB_IMG_1693980241537 FB_IMG_1693980211879 FB_IMG_1693980210310 FB_IMG_1693980218188 FB_IMG_1693980216690 FB_IMG_1693980208349 FB_IMG_1693980224534 FB_IMG_1693980222984 FB_IMG_1693980215092 FB_IMG_1693980213426 FB_IMG_1693980231145 FB_IMG_1693980229413 FB_IMG_1693980221387 FB_IMG_1693980219789 FB_IMG_1693980239673 FB_IMG_1693980237990 FB_IMG_1693980227798 FB_IMG_1693980226200المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احلال وتجديد الدقهلية
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الفرنسي: روسيا تعتبرنا خصمها الرئيسي
قال رئيس الأركان الفرنسي تييري بوركهارد اليوم الجمعة إن روسيا تعتبر فرنسا "خصمها الرئيسي في أوروبا"، وذلك بسبب دعمها المستمر لأوكرانيا في حربها ضدها.
وأكد الجنرال بوركهارد خلال مؤتمر صحفي أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "هو من قال هذا بنفسه، وذلك لا يعني أنه يتجاهل الدول الأخرى، ولا يعني أيضا أنه يركز جهوده علينا وحدنا"، مشيرا إلى انتهاج روسيا نشاطات هجينة غير تقليدية في تعاملها مع الغرب.
وباعتبارها القوة النووية المحمية بسياسة الردع حسب قوله، أوضح أن روسيا لا تهدد فرنسا بهجوم مباشر وقوي على أراضيها، لكنها تلجأ إلى خيارات متعددة، مثل التضليل الإعلامي والهجمات الإلكترونية وأعمال التجسس.
ووصف روسيا بأنها "قوة مزعزعة للاستقرار تنخرط في كل أشكال التهديد، من تخريب البنى التحتية البحرية وحملات التضليل في فرنسا وأفريقيا إلى التجسس، وحتى من خلال مناورات أقمارها الصناعية التي تهدف إلى إعاقة مسارات أقمارنا أو الاقتراب منها بهدف التشويش أو التجسس".
وفي المجال البحري، قال رئيس الأركان الفرنسي إن "الغواصات النووية الهجومية الروسية تخترق بانتظام شمال المحيط الأطلسي، وتنزل أحيانا إلى البحر المتوسط، بهدف مراقبة مناطق حيوية لنا وللبريطانيين الذين يشكلون داعما رئيسيا آخر لأوكرانيا ويعدون هدفا مهما لموسكو".
وفي المجال الجوي، تحدث عن "الاحتكاكات والتفاعلات المتكررة" مع الطائرات الروسية، سواء في البحر الأسود أو فوق سوريا وفي البحر المتوسط، و"أحيانا في مناطق بعيدة نسبيا شمال المحيط الأطلسي".
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحدّث مطلع الشهر الجاري مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في اتصال هو الأول منذ 3 سنوات.
وذكرت تقارير أنه خلال المحادثة حض الرئيس الفرنسي نظيره الروسي على وقف إطلاق النار في أوكرانيا، في حين حمّل بوتين الغرب مسؤولية النزاع.
إعلانوأبلغ بوتين ماكرون -وفق الكرملين- أن أي اتفاق سلام يجب أن يكون "شاملا وطويل الأمد، وأن يلحظ القضاء على الأسباب الجذرية للأزمة الأوكرانية، وأن يستند إلى حقائق ميدانية جديدة".
وأمس الخميس، التقى ماكرون للمرة الثانية رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في داونينغ ستريت، لبحث ملفات الأمن والدفاع والهجرة، مع تركيز خاص على الحرب في أوكرانيا وتهديدات البنية التحتية الأوروبية.
وتعد هذه القمة الثنائية إشارة إلى عودة الزخم في العلاقات الفرنسية البريطانية بعد سنوات من التوتر، وتأتي في وقت حساس تشهده أوروبا سياسيا وأمنيا، وسط استمرار الحرب في أوكرانيا وتحديات ما بعد البريكست.