قادة الدول يتعاطفون مع ضحايا الزلزال المدمر
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أعرب قادة دول عديدة عن تعاطفهم وتعازيهم، لضحايا الزلزال المدمر الذي هز مناطق في المغرب، أمس الجمعة، وأودى بحياة المئات، وخلف دمارا كبيرا.
عبر رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، الذي تستضيف بلاده قمة مجموعة العشرين، عن تعازيه لأقارب ضحايا الزلزال.
إقرأ المزيدوكتب مودي على حسابه في منصة إكس: "حزين جدا لفقدان أرواح نتيجة الزلزال في المغرب"، مضيفا: "في هذه الساعة المأسوية، أفكاري مع شعب المغرب.
Extremely pained by the loss of lives due to an earthquake in Morocco. In this tragic hour, my thoughts are with the people of Morocco. Condolences to those who have lost their loved ones. May the injured recover at the earliest. India is ready to offer all possible assistance to…
— Narendra Modi (@narendramodi) September 9, 2023كما أعربت وزارة الخارجية المصرية عن "خالص تعازيها" لحكومة وشعب المغرب.
وأوضح بيان رسمي أن مصر تؤكد "تضامنها مع المملكة المغربية، حكومة وشعبا،
ووجه المستشار الألماني، أولاف شولتس، السبت، التعازي إلى أقارب ضحايا الزلزال "المدمر".
Das sind schlimme Nachrichten aus #Marokko. In diesen schweren Stunden sind unsere Gedanken bei den Opfern des verheerenden Erdbebens. Unser Mitgefühl gilt allen Betroffenen dieser Naturkatastrophe.
— Bundeskanzler Olaf Scholz (@Bundeskanzler) September 9, 2023المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
فركاش: سكان الغرب يفضلون جيشًا موحدًا لا صفقات مع قادة التشكيلات المسلحة
????️ ليبيا | فركاش: لقاء وزير الداخلية مع الضاوي إما شراء ولاءات أو استمرار لـ”الضحك على الذقون”
ليبيا – تساءل المحلل السياسي فرج فركاش عن خلفيات اجتماع وزير الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية مع قائد إحدى التشكيلات المسلحة، عبد السلام الضاوي، مشكّكًا في أهداف اللقاء ودوافعه.
???? هل هو تفكيك للميليشيات أم اصطفافات؟ ❓
وفي تصريح لموقع “إرم نيوز”، أشار فركاش إلى أن السؤال الأساسي المطروح هو:
“هل الغرض من الاجتماع هو شراء ولاءات وضمان اصطفافات، أم دعوة جادة للانضواء تحت مؤسسات الدولة بطريقة تضمن تفكيك ميليشيات الضاوي ودمجها في أجهزة أمنية مهنية كما يطالب بذلك معظم سكان المنطقة الغربية؟”
???? دعوات لتوحيد الأمن تحت قيادة واحدة ????️
أوضح فركاش أن أهالي المنطقة الغربية، وليس طرابلس فقط، يفضّلون الخضوع لسلطة أمنية واحدة، بغض النظر عن مسمّاها، على أن توفر حدًا أدنى من الأمن والاستقرار، بدل الصراع على المؤسسات والوزارات بين الميليشيات.
???? انتقاد لسياسة استرضاء قادة الميليشيات ⚠️
وانتقد الباحث ما وصفه بـسياسة الاسترضاء التي تنتهجها السلطات في طرابلس تجاه قادة التشكيلات المسلحة، مشيرًا إلى أن هذه اللقاءات لا تحمل أي قيمة ما لم تكن مصحوبة ببرنامج واضح وعملي لتفكيك، تسريح، وإعادة دمج هذه الفصائل، معتبرًا أن استمرار هذا النهج يعني ببساطة تكرار تجارب الفشل السابقة.