قلوبنا معكم..جومانا مراد تعلق على واقعة زلزال المغرب
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
حرصت الفنانة جومانا مراد على توجيه رسالة دعم لشعب المغرب، عقب تعرضهم لأزمة الزلزال الذي تعرضوا له، وعلقت على ذلك الحدث، عن طريق نشر صورة لعلم المغرب من خلال حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، حيث كتبت في تعليقها: "اللهم بردًا وسلامًا على أهلنا وأحبائنا في المغرب الشقيق، قلوبنا معكم والدعاء لكم بالسلامة إن شاء الله والرحمة والغفران للمتوفبين، والشفاء العاجل للمصابين ".
جومانة مراد وع الزيرو
شاركت جومانة مراد مع محمد رمضان بفيلم ع الزيرو الذي تم طرحه بجميع دور العرض،وهو من بطولة محمد رمضان، نيللى كريم،خالد الصاوى، شريف دسوقى، الطفل منذر مهران، راشد محمد وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف مدحت العدل وإخراج ماندو العدل، ويناقش الفيلم قضية مهمة إذ يتطرق إلى قضية مافيا الأعضاء البشرية في إطار اجتماعى انسانى تشويقى.
ما هي أحداث فيلم “ع الزيرو”؟
تدور أحداث «ع الزيرو» في إطار اجتماعي يجمع بين «الأكشن» والكوميديا حول حياة شخص بسيط وشريف يسمى «دراجون» يعاني من قلة الرزق وأشياء أخرى، ولكن تحدث له تحولات مع توالي الأحداث.
ما هي آخر أعمال جومانة مراد الدرامية؟
يذكر أن آخر أعمال جومانة مراد الدرامية مسلسل "بابا المجال" وهو من بطولة مصطفى شعبان، وباسم سمرة نسرين أمين، سوسن بدر، باسم سمرة، جومانا مراد، رياض الخولي، محمد نجاتي، محمود حافظ، فرح يوسف، سماء إبراهيم، عارفة عبد الرسول، محمد رضوان، أحمد كشك، من تأليف وإخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج كامل أبو علي وعصام العرجاني.
أحداث مسلسل بابا المجال
دارت الأحداث حول "زين" أو مصطفى شعبان، الشاب الذي أبعدته والدته عن والده وأفراد عائلته الذين يعيشون بأموال حرام لأنهم يبيعون الآثار
وقام مصطفى شعبان بشخصية تاجر قطع غيار سيارات، بدأ مهنته منذ الصغر وتميز في عمله حتى أصبح “بابا المجال”، وأحد أقوى التجار في منطقته، وهو ما يجعله يدخل في صراعات مع من حوله، وكل ذلك في إطار درامي لا يخلو من الإثارة والأكشن
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جومانة مراد زلزال المغرب فيلم ع الزيرو أبطال فيلم ع الزيرو جومانة مراد
إقرأ أيضاً:
خبير إيطالي: كرة القدم في المغرب “محرك حقيقي” للتنمية
أكد الخبير الإيطالي أليسيو بوستيليوني، مؤلف كتاب “كرة القدم، السياسة والسلطة”، أن كرة القدم تعد “محركا حقيقيا للتنمية” في المغرب، بفضل الاستثمارات الكبرى والمشاريع المهيكلة في مجال البنية التحتية التي تم إطلاقها، تماشيا مع الرؤية الاستراتيجية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وقال الصحافي والأكاديمي الإيطالي، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء بمناسبة الاحتفال بعيد العرش: “في المملكة المغربية، لم تعد كرة القدم مجرد رياضة، بل أضحت لغة وطنية، ورافعة دبلوماسية، ومحفزا حقيقيا للتنمية”.
ولدى تطرقه لاستعدادات المملكة لاحتضان كأس الأمم الإفريقية 2025، وكأس العالم 2030 بمعية إسبانيا والبرتغال، وصف الأكاديمي الإيطالي هذه التظاهرات الكروية القارية والعالمية بأنها “تحد رياضي” و”مشاريع وطنية”، يتم الاعتماد فيها حصريا على الخبرة واليد العاملة المغربية.
وأشار في هذا الصدد، إلى أن عدد الملاعب المخصصة لكأس الأمم الإفريقية تضاعف من خلال تجديد عدد من المنشآت في الرباط والدار البيضاء وطنجة وفاس ومراكش وأكادير، بالإضافة إلى ملعب الحسن الثاني الكبير في الدار البيضاء، الذي من المتوقع أن يصبح أيقونة عالمية.
وأضاف أن هذه الاستثمارات لا تقتصر على كرة القدم، بل تندرج ضمن مخطط أشمل لتطوير البنيات التحتية يهم، على الخصوص، النقل وشبكة السكك الحديدية والموانئ والمطارات والمناطق اللوجستية.
وأكد الخبير الإيطالي أن “كرة القدم تتموقع بذلك في طليعة استراتيجية تنموية مستدامة وشاملة”، مبرزا أن جلالة الملك ركز في مناسبات عديدة على دور الرياضة كمحرك للتنمية البشرية والتماسك الاجتماعي، وباعتبارها أداة للقوة الناعمة، ورافعة للإدماج.
وبعد أن أبرز الإصلاحات التي باشرها المغرب تحت قيادة جلالة الملك، والتي حولت المغرب إلى قطب إقليمي هام، شدد السيد بوستيليوني على الدور البارز الذي تضطلع به البنيات الرياضية الكبرى، على غرار أكاديمية محمد السادس لكرة القدم ومركب محمد السادس لكرة القدم.
وسجل في السياق ذاته، أن الأقاليم الجنوبية للمملكة ليست في معزل عن هذه الدينامية الإيجابية، حيث تم وضع مخطط للتنمية الشاملة في المنطقة لإنجاز بنيات تحتية رياضية عصرية ومراكز لتكوين الشباب.
وأوضح أن هذه المنشآت، التي تم تشييدها لاحتضان التظاهرات الوطنية والدولية، ليست واجهات رياضية فحسب، بل أيضا آليات لتحقيق التماسك الاجتماعي والجاذبية السياحية.
وخلص الخبير الإيطالي إلى أن المغرب نجح في الانخراط في مسلسل لا رجعة فيه من الإصلاحات، لا سيما الديمقراطية والاقتصادية والاجتماعية، متطلعا إلى جعل الرياضة جسرا بين الثقافات والشعوب.
كلمات دلالية التنمية المغرب كرة القدم