ساعة المسلة: الحديث عن “الصلاة” في جرف النصر.. دعاية انتخابية
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
10 سبتمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
عضو اللجنة المالية النيابية معين الكاظمي خلال حوار متلفز:
– المواد الــ 12 و13 من الموازنة رسمت آلية تصدير النفط من الاقليم
– ندعو الاقليم الى التفاهم على أساس الموازنة
– وزارة المالية لم تستلم اي ايرادات من الاقليم طيلة الفترة الماضية
– حكومة الاقليم هي التي اشترطت ان تكون رواتب الموظفين بيدها
– الاقليم تحصل على اكثر من 8 ترليونات خلال الاشهر الــ 6 الاولى من 2023
– الترليونات التي تحصل عليها الاقليم كانت كافية لدفع رواتب الموظفين
– حكومة الاقليم هي من “جوعت” الشعب الكرد
– المواد الــ 12 و13 من الموازنة رسمت الية تصدير النفط من الاقليم
– ندعو الاقليم الى التفاهم على أساس الموازنة
– وزارة المالية لم تستلم اي ايرادات من الاقليم طيلة الفترة الماضية
– حكومة الاقليم هي التي اشترطت ان تكون رواتب الموظفين بيدها
– الاقليم تحصل على اكثر من 8 ترليونات خلال الاشهر الــ 6 الاولى من 2023
– الترليونات التي تحصل عليها الاقليم كانت كافية لدفع رواتب الموظفين
– حكومة الاقليم هي من “جوعت” الشعب الكردي
– جادون وحريصون على سلامة العلاقة بين بغداد واربيل
– الترليونات المصروفة على الاقليم كانت ضعف ما خصص للمحافظات الباقية
– على حكومة الاقليم ترك “الابتزاز” والبحث عن حلول ممكنة
النائب السابق غالب محمد خلال حوار متلفز:
– الاوضاع في الاقليم سيئة والموظفين بلا رواتب منذ شهرين
– الوضع الاقتصادي في الاقليم لا يحتمل مزيدا من المشاكل
– قطع رواتب الموظفين “غير مقبول”
– ندعو بغداد الى التوجه نحو “الخيار العسكري” لحل مشكلة رواتب الموظفين
عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني محمد عامر ديرشوي خلال حوار متلفز:
– صراع الصلاحيات بين بغداد واربيل لا يبرر قطع الرواتب
– غياب القوانين خلف “سوء التفاهم” بين بغداد واربيل
– هناك جهات تقف بوجه الحكومة وتعرقل الاتفاق السياسي الذي تمخض عنه تشكيل الحكومة
– هناك بعض الاطراف تمضي بالعراق نحو المجهول حاليا
– الاقليم هو المسؤول عن رواتب موظفيه وفقا للدستور
عضو تجمع السند الوطني حسام الربيعي خلال حوار متلفز:
– ما جاء به رئيس اللجنة القانونية هو جزء من بعض الاشكاليات المثبتة على مسودة قانون “العفو العام”
– قانون “العفو العام” يحتاج الى صياغة جديدة
– بعض الجهات تريد توظيف قانون “العفو العام” كـــ مكسب انتخابي
– قانون “العفو العام” لن يرى النور وفي ثناياه مخالفات حقيقية
المحلل السياسي مؤيد الجحيشي خلال حوار متلفز:
– التركيز على “العفو العام” يدخل ضمن سياق الدعايات الانتخابية
– الحديث عن “الصلاة” في جرف النصر مجرد دعاية انتخابية
– الحكم في العراق ديمقراطي ولا نمتلك “حاكما اوحدا”
– هناك بعض الدول الخارجية تدعم “العفو العام”
– نريد معرفة مصير “الارهابيين الاجانب” المتواجدين في السجون
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: خلال حوار متلفز رواتب الموظفین العفو العام من الاقلیم
إقرأ أيضاً:
من أعالي المنابر.. الفتاوى تُحاصر بورصة الأصوات
4 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: ارتفعت نبرة التحذير من ظاهرة بيع بطاقة الناخب في عدد من خطب الجمعة في العراق، حيث تصاعدت أصوات أئمة المساجد من محافظات متعددة تدعو إلى حماية العملية الانتخابية من العبث والتلاعب، معتبرين أن تحويل البطاقة الانتخابية إلى سلعة يشكل تهديداً مباشراً للأمن المجتمعي والسياسي.
وتحدث عدد من الخطباء في بغداد والموصل وكركوك عن رصد ممارسات غير قانونية بدأت تنتشر في الأحياء الشعبية، حيث تُعرض البطاقات للبيع أو تُرهن مقابل مبالغ نقدية، ما اعتبروه تلاعباً بإرادة الناس ومساهمة في إنتاج سلطة مشوهة لا تعبر عن خيارات المواطن.
ووسط هذه التحذيرات، برز موقف واضح ومباشر من جامع أبي حنيفة في الأعظمية، حيث أطلق إمامه وخطيبه عبد الوهاب السامرائي فتوى صارمة بحرمة بيع أو رهن بطاقة الناخب، وقال في خطبته الجمعة إن “في هذه الأيام، وكما في كل انتخابات، تبدأ بورصة بيع وشراء بطاقات الناخبين”، مضيفاً أن “الآن ظهرت فكرة أخرى وهي رهن البطاقات”، في إشارة إلى ممارسات يصفها كثيرون بأنها تتطور عاماً بعد آخر بطرق أكثر حنكة وتخفي.
وأكد السامرائي أن “بعض الغرباء من مدن ومناطق أخرى يتبنون هذه الظاهرة في بغداد”، موضحاً أن “الجهات الأمنية بدأت ترصد خيوطاً لتحركات مشبوهة في هذا الصدد”، داعياً السلطات إلى تعقب المشترين أياً كان الطرف الذي يعملون لصالحه.
وشدد في خطبته على أن بيع البطاقة الانتخابية “محرم شرعاً”، وذهب أبعد من ذلك حين وصف من يقوم بهذا الفعل بأنه “خائن لله والوطن”، وهي عبارة نادرة في خطابات المنابر الدينية، وتحمل طابعاً دينياً وطنياً مزدوجاً.
ويأتي هذا التصعيد من المنابر الدينية بالتزامن مع العد التنازلي للانتخابات البرلمانية المقررة في 11 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، في وقت أعلنت فيه مفوضية الانتخابات إكمالها تسجيل الكيانات السياسية واستمرارها في تحديث بيانات الناخبين.
ويرى مراقبون أن دخول المنابر الدينية على خط الجدل الانتخابي في هذه المرحلة المبكرة يعكس قلقاً واسعاً من تكرار سيناريوهات سابقة شابتها شبهات بيع أصوات وتزوير، وأن التصدي لهذه الظاهرة لا يمكن أن يُترك وحده للمفوضية أو للشرطة، بل هو معركة رأي عام تبدأ من الوعي وتنتهي عند الصندوق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts