(عدن الغد)خاص:
اعرب الصحفي والناشط السياسي أحمد الشميري عن انتظاره لتلقي هو والشعب اليمن بشائر الخير.
وقال الشميري ان سنوات المآسي والأحزان ذهبت من غير رجعة، مبينا ان القادم اجمل.
وجاءت تدوينة الشميري على منصة "أكس" بالقول: ننتظر بشائر الخير .. والمفاجآت المفرحة لليمن والشعب اليمني".
وأردف " سنوات الأحزان والمآسي ذهبت إلى غير رجعة والقادم أجمل".
وأشار " فقط بلادنا تحتاج إلى قيادة تترفع عن الصراعات وتعلي مصلحة الوطن والمواطن على مصالحها وعائلاتها وشلتها الحزبية والطائفية والعنصرية والمناطقية المدمرة".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسكندرية: افتتاح مسجدي "بشاير الخير 3 و5" امتداد لمسيرة الإعمار
اكد الفريق احمد خالد محافظ الاسكندرية أن افتتاح مسجد الهادى البديع ببشائر الخير 5 ومسجد الواحد الأحد ببشائر الخير 3، اللذين شيدتهما الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، يأتى امتداداً لجهود الدولة فى عمارة المساجد وتعزيز الدور الروحى والفكرى لها.
جاء ذلك خلال افتتح الدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف، يرافقه أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، اليوم، مسجدَى الواحد الأحد والهادى البديع بمشروعى بشاير الخير 3 و5 بحى القبارى - مينا البصل - نطاق حى غرب، وذلك بعد اكتمال تنفيذهما بمعرفة الهيئة الهندسية للقوات المسلحة وفق أعلى معايير الجودة.
وشارك فى الافتتاح، الدكتور نظير محمد عياد مفتى الجمهورية، وعدد من قيادات وزارة الأوقاف والأزهر الشريف ووزارة التضامن الاجتماعى والقيادات التنفيذية والدينية بالمحافظة وأعضاء المجالس النيابية.
يأتى هذا الافتتاح تزامنًا مع وصول قافلة الدعم الكبرى «بالهنا والشفا» التابعة لصندوق تحيا مصر، محمّلة بـ 226 طنًّا من المواد الغذائية الجافة، والمخصصة لـ20 ألف أسرة من سكان منطقة بشاير الخير، تنفيذًا لتوجيهات الدولة فى تعزيز شبكات الحماية الاجتماعية وتحسين جودة الحياة بالمناطق السكنية المطوّرة.
وأكد وزير الأوقاف أن هذه الجهود تمثل امتدادًا لدور الدولة فى رعاية أبنائها وصون كرامتهم، مشيرًا إلى أن التعاون بين صندوق تحيا مصر ووزارة الأوقاف والمنطقة الشمالية العسكرية يعكس نموذجًا وطنيًا مشرفًا فى خدمة المجتمع ودعم الفئات الأكثر احتياجًا، وأن الوصول إلى المواطنين المستحقين واجب وطنى وإنساني.
أضاف الوزير أن القافلة تشمل إلى جانب المواد الغذائية دعمًا موجهًا لأصحاب الهمم من أبناء بشاير الخير، يضم الكراسى المتحركة والعصى المخصصة لكبار السن وضعاف البصر، ووسائل القراءة والكتابة بطريقة برايل، تأكيدًا على حرص الدولة على أن يكون كل فرد فى هذه المنطقة «مجبور الخاطر، سعيدًا، مملوء القلب بالأمل».