حققت إيرادات الجزء الثانى من فيلم The Meg  تحت اسم  The Meg : The Trench، إلى 385 مليونًا و 941 ألف دولار منذ طرحه يوم 4 أغسطس الماضى بدور العرض العالمية، الفيلم من إنتاج شركة Warner Bros، ووصلت مدته إلى ساعة و56 دقيقة.

فيلم The Megإيرادات فيلم The Meg

وأنقسمت الإيرادات بين 80 مليونًا و741 ألف دولار فى دور العرض الأمريكية، و 305 مليونًا و 200 ألف دولار فى دور العرض حول العالم.

أحداث فيلم The Meg

يدور الجزء الثانى من فيلم The Meg تحت اسم The Meg : The Trench، حول انطلاق جوناس تايلور "الممثل العالمى جيسون ستاثام"، وفريقه إلى قاع المحيط لاستكشاف الخندق الجديد، وسرعان ما ستتحول مهمتهم إلى حالة من الفوضى بعد أن أدت عملية التعدين إلى إطلاق كل أنواع الكائنات البحرية الضخمة، بما في ذلك ثلاثة ميجالودون، يطلق على أحدها لقب أكبر سمكة قرش على الإطلاق، بجانب مجموعة متنوعة من الوحوش الأخرى التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ.

واستغرق العمل على Meg 2: The Trench فترة طويلة، وتم الإعلان عنه لأول مرة في نوفمبر 2018، وكشف المخرج Ben Wheatley في يونيو 2021 أنه قضى سبعة أشهر في كتابة القصة المصورة للفيلم، والذي بدأ تصويره في يناير من العام الماضي.

أبطال فيلم The Meg

وحقق  فيلم The Meg  فى دور العرض 520 مليون دولار حول العالم، وهو العمل الذى يقوم ببطولته روبى روز، وجيسون ستاثام، وراين ويلسون، وروبرت تايلور، وجيسيكا ماكنامى، وكليف كيرتس، ولى بينجبينج، ومن إخراج جون تيرتلتوب، القصة مستوحاة من الكتاب الذى يحمل نفس الاسم للكاتب ستيف ألتن، ومن تأليف دين جورجاريس، وجون هوبر، وإريك هوبر.

فيلم Blue Beetle يتخطي 114 مليونًا دولار منذ بداية عرضه فيلم الرعب The Nun 2.. حصيلة إيراداته بشباك التذاكر منذ بداية طرحه

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم THE MEG إيرادات فيلم The Meg فیلم The Meg ملیون ا

إقرأ أيضاً:

الجيل الديمقراطي: مصر أنفقت 578 مليون دولار على علاج جرحى غزة

رد المهندس إيهاب محمود، رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب "الجيل الديمقراطي" بالإسكندرية، على من يحاولون الإساءة إلى مصر أو التقليل من مواقفها التاريخية الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أنه بمنتهى الوضوح، وبلغة الأرقام، نقولها بصوتٍ عالٍ: "كفى تطاولًا على مصر.. وكفى صمتًا أمام العملاء والرعاع الذين يتنكرون لتضحيات هذه الأمة".

رئيس حزب الجيل يكشف خطة الدعاية الانتخابية لمرشحيه في انتخابات الشيوخحزب الجيل: القائمة الوطنية من أجل مصر تعكس التزامًا راسخًا بتعزيز الاستقرار السياسي

وعلق "محمود"، في بيان، على التصريحات الرسمية الصادرة عن وزير الصحة، والتي أكد فيها أن الدولة المصرية أنفقت ما يقرب من 578 مليون دولار خلال 21 شهرًا فقط لعلاج الأشقاء الفلسطينيين من جرحى العدوان الإسرائيلي، وتقديم الرعاية الطبية اللازمة لهم داخل المستشفيات المصرية، موضحًا أن هذه التكلفة الضخمة جاءت تنفيذًا لتكليفات مباشرة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أمر منذ اليوم الستين للحرب على غزة، وبعد تدهور الأوضاع الإنسانية، بتشكيل لجنة أزمة وإعداد 37 مستشفى في 7 محافظات، شاملة أكثر من 500 سرير مجهز بالكامل، إلى جانب توفير أحدث الأجهزة والمعدات الطبية المتقدمة لعلاج الجرحى والمصابين القادمين من قطاع غزة، وهذه الأرقام ليست دعاية ولا استعراضًا.. بل رسالة إلى كل من يحاول تشويه صورة الدولة المصرية أو التقليل من دورها.

وأوضح رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب الجيل الديمقراطي بالإسكندرية، أن هناك دول تتاجر بالقضية الفلسطينية بالكلام والخطب الرنانة، وهناك من يزايد دون أن يفتح معبرًا أو يستقبل جريحًا أو يرسل دواءً.. بينما مصر وحدها، وبقيادة وطنية مخلصة، تحملت ما لا تتحمله دول بأكملها، سياسيًا وإنسانيًا ولوجستيًا، مؤكدًا أن فتح معبر رفح طوال الفترة الماضية، رغم القصف الإسرائيلي على حدوده، ورغم حملات التشويه الإعلامي، كان قرارًا سياديًا إنسانيًا وشجاعًا من القيادة السياسية، لم يستهدف سوى إنقاذ الأرواح، وليس صناعة بطولات إعلامية.

وشدد على أن الرئيس كان أول من قال "لا" واضحة وصريحة لخطط التهجير القسري للفلسطينيين من غزة، ورفض بشكل قاطع أن تكون سيناء أو أي جزء من الأراضي المصرية ثمنًا لصمت العالم، موضحًا أن موقف الرئيس السيسي من التهجير لم يكن دفاعًا عن سيناء فقط، بل دفاعًا عن فلسطين، وهو رجل يعرف ماذا تعني الأرض، ويعرف أن التفريط في الحقوق يبدأ بخطوة صمت.. ولهذا لم يصمت، بل قالها أمام العالم: مصر لن تكون جزءًا من مخطط تصفية القضية."

ووجه خطابه مباشرة إلى كل من يتبنون خطاب التخوين لمصر، سواء من داخل بعض الأبواق المأجورة أو من تنظيمات الإرهاب الإعلامي، قائلا: "إلى كل من يهاجم مصر ويشكك في نواياها: من أنتم؟، وماذا قدمتم لفلسطين سوى التحريض والشتائم؟، وماذا قدمتم لأهل غزة سوى نشر الفوضى وخراب العقول؟، كفاكم متاجرة، فمصر ليست في حاجة إلى شهادة أحد.. وشعبها يعي جيدًا من الصادق ومن التاجر"، مشيرًا إلى أنه لا يمكن لمجموعة من المأجورين أن يطمسوا تاريخًا ممتدًا من الدعم، بدءًا من دماء جنودنا في 1948 و1973، وحتى جراح أطبائنا في مستشفيات العريش والإسماعيلية."

وأكد أن الشعب المصري، رغم معاناته من الأوضاع الاقتصادية وتحديات التضخم، لم يتذمر يومًا من دعم الدولة للشعب الفلسطيني، بل يحتضنه بكرم وضمير، مؤمنًا بأن هذا الدور ليس منةً بل واجب، ونحن لا ندافع عن فلسطين فقط.. نحن ندافع عن شرف الأمة، والرئيس السيسي، رغم كل الضغوط، لم يساوم، ولم يهادن، بل ظل ثابتًا على المبدأ.. في وقت صمت فيه الكثيرون، أو انشغلوا بالحسابات الضيقة، ومن هنا نقولها: لا تصدقوا الكاذبين، ولا تنسوا من يقف في الخندق الصحيح".

طباعة شارك الجيل الديمقراطي المهندس إيهاب محمود اللجنة الاقتصادية القضية الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • انتعاش الصادرات التركية رغم الحرب التجارية العالمية
  • «روكي الغلابة» يتصدر شباك التذاكر بـ4 مليون جنيه في يومه الثالث
  • بالتساوي مع بن شرقي ..تفاصيل العرض المقدم من الأهلي لـ إليوديانج
  • «العالمية القابضة» و«آر آي كيو» تحالفان لتحقيق أقساط إعادة تأمين بـ 500 مليون دولار
  • 638 مليون درهم مبيعات سوق دبي الحرة في يوليو
  • ب200 مليون دولار .. ترامب يعتزم بناء قاعة رقص في البيت الأبيض
  • ترامب: قدمنا 60 مليون دولار للمساعدات في غزة ولا أرى نتائج لها
  • الجيل الديمقراطي: مصر أنفقت 578 مليون دولار على علاج جرحى غزة
  • 193 مليون دولار أرباح "بروج" في الربع الثاني
  • دول «التعاون» تستأثر بنصف قيمة الصكوك الخضراء العالمية