فعال الان.. خطوات التسجيل في موقع مدرستي الالكتروني الجديد وكيفية الاستعلام عن النتيجة عبر منصة مدرستي
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
الرياض - صفا
موقع مدرستي الالكتروني، ازداد البحث في الفترة الاخيرة حول موقع مدرستي الالكتروني، والتي تعتبر منصة تعليمية تقدم تجربة مبتكرة لتعليم المناهج السعودية بطريقة ممتعة باستخدام مقاطع فيديو قصيرة مقدمة من خلال أفضل المعلمين ومعالجة بالمؤثرات البصرية والرسوم المتحركة اللازمة لتوصيل أمتع تجربة تعليمية.
يعتبر موقع مدرستي الالكتروني واحدًا من أبرز المنصات الإلكترونية المخصصة لتوفير الخدمات التعليمية الشاملة للطلاب في المملكة العربية السعودية وبفضل تطور التكنولوجيا، كما أنه يتيح إطلاق طريقة جديدة لأول مرة في الوطن العربي وهي التعليم من خلال الأغاني، وذلك بالإضافة إلى خدمات أخري مثل الحصص اللايف، وتوفير تدريبات وأسئلة تغطي كل الموضوعات وكل مستويات الصعوبة، كما أنه يشكل فرصة هامة لطلاب الثانوية العامة في معرفة نتائجهم بشكل سريع وسهل.
خطوات التسجيل في موقع مدرستي الإلكتروني أولا : قم بفتح المتصفح الخاص بك وانقلب إلى موقع مدرستي الإلكتروني. ثانيا : قم بتسجيل الدخول باستخدام معلومات الاعتماد التي تم تزويدك بها من قبل المدرسة الخاصة بك. إذا لم تكن تملك معلومات الاعتماد، يجب عليك الحصول عليها من مدرستك. ثالثا : بعد تسجيل الدخول، ستظهر لك صفحة الرئيسية. ابحث عن قسم “نتائج الثانوية العامة” أو شيء مماثل. رابعا : انقر فوق الرابط وسيتم توجيهك إلى صفحة نتائج الثانوية العامة للعام الحالي. خطوات الاستعلام عن النتيجة في منصة مدرستي قم بالدخول إلى موقع مدرستي الالكتروني عبر الرابط التالي: رابط موقع مدرستي الالكترونية. قم بتسجيل الدخول باستخدام البيانات الشخصية المقدمة من قبل المدرسة. قد يتألف اسم المستخدم وكلمة المرور من الرقم القومي للطالب أو ما يعرف بـ “رقم الطالب”. قم بالنقر على القسم الخاص بنتائج الثانوية العامة والتي تعرض بشكل واضح. وأخيرا سيتم عرض نتيجة الطالب بمجرد النقر على القسم المخصص له. وبهذا يتمكن الطالب من الاطلاع على تقديره ودرجاته بدقة وسرعة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: منصة مدرستي السعودية الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
3 خطوات لتفادي عدم الاعتراف بشهادة المواطنين الدارسين خارج الدولة
دينا جوني (أبوظبي)
حددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ثلاث خطوات رئيسية يجب على الطلبة المواطنين الدارسين حالياً في جامعات خارج الدولة الالتزام بها، لتفادي الوقوع بفخ عدم الاعتراف بالمؤهل الأكاديمي بعد التخرج، وذلك في إطار تنفيذ القرار رقم (5) لسنة 2025 الصادر عن مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع. وأوضحت الوزارة أن الطلبة الحاليين أمامهم فترة سماح مدتها عام كامل، اعتباراً من بدء سريان القرار، لتوفيق أوضاعهم الدراسية، وضمان التزام مؤسساتهم التعليمية الجديدة أو الحالية بالمعايير والتصنيفات المعتمدة من قبل الدولة.
وأعلنت الوزارة أنه على الطلبة إذا كان الطالب الإماراتي يدرس في جامعة خارجية وليس متأكداً من استيفائها للمعايير الجديدة، فمن الضروري اتخاذ الإجراءات اللازمة خلال فترة السماح المحددة، مؤكدة أنه على الطالب أولاً التأكد من أن جامعته مدرجة ضمن المؤسسات المعتمدة، عبر استخدام خدمة «الاستعلام عن البرامج الدراسية في الخارج للمواطنين»، المتوفرة على موقع الوزارة، أو من خلال الرجوع إلى قائمة الجامعات والتخصصات المحدثة.
وثانياً، النظر في البدائل إذا لزم الأمر، ففي في حال لم تستوفِ الجامعة المعايير المعتمدة، دعت الوزارة الطلبة إلى البحث عن جامعات بديلة معترف بها عالمياً، مشيرة إلى إمكانية نقل الساعات الدراسية إليها، حيث تسمح العديد من الجامعات المعتمدة بذلك حتى في منتصف البرنامج.
وثالثاً، التقدم بطلب استثناء عند وجود ظروف خاصة، وشرحت الوزارة أنه إذا كانت هناك أسباب قاهرة تمنع الطالب من الانتقال، يمكنه التقدم بطلب استثناء مدعوم بالوثائق، ليُعرض على لجنة مختصة تنظر في الحالات بشكل فردي، وتبت في إمكانية استمراره في جامعته الحالية. وشددت الوزارة على أهمية المبادرة ومراجعة الوضع الأكاديمي، مؤكدة أن تجاهل الإجراءات المطلوبة قد يؤدي إلى عدم اعتماد المؤهل النهائي، مما ينعكس سلباً على مستقبل الخريج المهني والأكاديمي.
تنظيم المسار
ويهدف القرار إلى تنظيم وضبط مسار التعليم العالي للمواطنين خارج الدولة، وضمان التحاقهم بمؤسسات تعليمية ذات جودة عالية وتصنيفات دولية معتمدة، ويشمل القرار إلزامية الالتحاق بجامعات مدرجة ضمن قوائم تصنيف عالمي معتمد من الوزارة، سواء كان الطالب مبتعثاً على نفقة الوزارة أو على نفقته الخاصة.
حماية الطلبة
كما يعكس القرار حرص الدولة على حماية الطلبة وأسرهم من مخاطر الاستثمار الأكاديمي في جامعات غير مؤهلة، ويعزز من مواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات سوق العمل ورؤية الإمارات المستقبلية في بناء مجتمع معرفي عالمي المستوى.