أحمد الجمل يكشف أسرار تكوين ثروة المليون من الصفر
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
يتساءل الكثير من المتابعين عن كيفية النجاح في مجال ريادة الأعمال وكيفية تكوين ثروة من الصفر، وهو ما يجيب عنه البلوجر أحمد الجمل، من خلال سلسلة فيديوهات قصيرة على موقع تيك توك، حيث يستضيف خلال حلقاته رواد أعمال، للحديث عن مجال ريادة الأعمال وكيفية تكوين الثروة وصناعة الأموال.
يناقش أحمد الجمل في فيديوهاته عدد من الموضوعات الاقتصادية والمالية، أبرزها: How to make money، كيف تبدأ مشروعك، كيف تؤسس شركتك الصغيرة، كيف تبدأ ثروتك من الصفر إلى مليون دولار.
كما يوجه الجمل، نصائح لتكوين الثروة وريادة الأعمال، فضلا عن استضافته عدد من رواد الأعمال العرب من مختلف دول الخليج للحديث عن تجاربهم الناجحة في ريادة الأعمال.
حققت فيديوهات أحمد الجمل ملايين المشاهدات على تطبيق تيك توك وحقق المزيد من التفاعل والنجاح منذ انطلاقه، حيث وصل إحدى فيديوهاته إلى 5 مليون مشاهدة، وهو فيديو يتحدث عن التجارة الإلكترونية وكيفية تكوين أول مليون من عشرين درهم إماراتي فقط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد الجمل تيك توك ريادة الأعمال التجارة الإلكترونية المليون أحمد الجمل
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن الفترة التي تولّى فيها السلطة لعدة أشهر قبل أن تعود الرئاسة لعبدالفتاح إسماعيل، ثم عودته هو نفسه إلى موقع الرئاسة عام 1980، واصفا القصر الرئاسي في جنوب اليمن آنذاك بـ "القصر المشؤوم" في جنوب اليمن آنذاك.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إنه أطلق هذا الوصف على القصر بعدما أقام فيه الرئيس قحطان الشعبي، موضحًا أنه شاهد القصر لكنه لم يسكنه يومًا، مضيفا: "القصر لم يكن فخمًا مثل القصور التي شُيّدت في عدن أو التي رأيتها خارج اليمن، ومع ذلك سميته القصر المشؤوم ولم أسكنه، وحتى ربيع لم يسكنه، إذ كان يقيم في مكان آخر داخل الرئاسة".
وأوضح أنه لم يرفض السكن في القصر تشاؤمًا، بل لأنه كان يملك منزلًا بسيطًا منذ كان رئيسًا للوزراء، واستمر في الإقامة فيه، مؤكّدًا: "لم نسعَ وراء القصور ولا الفخامة، جميع المسؤولين الذين تولّوا السلطة في الجنوب لم يستفد أحد منهم من منصبه، فلم يكن لدينا بيوت أو أرصدة في الخارج، بل كنا نملك تاريخنا النضالي وسمعتنا فقط".
وتطرّق علي ناصر إلى ما وصفه بالخلافات حول الصلاحيات بين عبدالفتاح إسماعيل، الذي كان يشغل منصب الأمين العام للحزب الاشتراكي، وبين سالم ربيع علي الذي كان رئيسًا للجمهورية، بينما كان هو نفسه رئيسًا للوزراء، فكان مجلس الرئاسة يتكون من 3 أشخاص، قائلًا: "رأيت أنه بدلًا من استمرار الخلاف منذ اليوم الأول، والأخذ في الاعتبار تأثرنا بالمعسكر الاشتراكي وخصوصًا السوفييت، كان الأفضل توحيد السلطات بيد عبدالفتاح".
وأضاف أن هذا التوجه قاد في نهاية عام 1978 إلى أن يصبح عبدالفتاح إسماعيل رئيسًا للدولة والأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، في محاولة لتحقيق الاستقرار بعد سلسلة التغييرات التي أنهكت الجميع، من قحطان الشعبي إلى سالم ربيع علي.