عربي21:
2025-06-01@17:38:38 GMT

الموقف السياسي والأمني للسلطة في رام الله

تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT

أمكن رصد ارتفاع ملحوظ في نشاط الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية في رام الله خلال الأسابيع القليلة الماضية؛ أفضى إلى ارتفاع حدة التوتر بين الأجهزة الأمنية والشارع الفلسطيني في مدينة الخليل ونابلس، ومن قبل ذلك في مخيمات جنين وطولكرم.

وفي حين تبرر السلطة ارتفاع وتيرة الاعتقالات بملاحقة المجرمين والخارجين على القانون؛ فان فصائل فلسطينية تستنكر في بياناتها حملة الاعتقالات التي أفضت إلى اعتقال ما يقارب 300 من النشطاء خلال العام الحالي، بحسب البيانات المتكررة للفصائل الفلسطينية بما فيها الجبهة الشعبية والديمقراطية والجهاد الإسلامي.



الموقف الأمني

التحركات الأمنية لم تخلُ من محاولات استعادة السلطة في رام الله سيطرتها المطلقة على الضفة الغربية، في موازاة مقاومة متصاعدة للاحتلال انتزعت زمام المبادرة من السلطة وأجهزتها الأمنية؛ وباتت تزاحمها في الضفة الغربية بطرحها برنامجا جديدا للمقاومة يحل مكان برنامج السلطة القائم على التنسيق الأمني مع الاحتلال والتفاوض معه، ما أثار جدلا داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية حول المساحة الواجب إعطاؤها للسلطة لاستعادة مكانتها وسيطرتها على الأرض في الضفة الغربية، فاتحا الباب لتشكل مسار جديد في السياسية الأمنية الإسرائيلية.

الموقف الأمني غير المستقر والمضطرب للسلطة في رام الله، وتمسكها بنهجها السياسي والأمني الرافض للفعل المقاوم، أنتج موقفا سياسيا أشد سوءا سعت من خلاله السلطة لتحقيق اختراق عبر مسار جديد تخلّق من رحم اتفاقات أبراهام التطبيعية وجهود الولايات المتحدة للتطبيع بين الاحتلال والمملكة العربية السعودية
وهذا مسار دعمته واشنطن بقوة؛ بتسليمها مدرعات وأسلحة للسلطة في رام الله من قواعد أمريكية في الأردن يوم الثلاثاء الفائت (12 أيلول/ سبتمبر) إلى جانب معدات تجسس جديدة تهدف لتطوير قدرات جهاز "المخابرات الفلسطيني"؛ وهو ما أكدته تصريحات مستشار الأمن القومي في حكومة نتنياهو، تساحي هنغبي، كشف فيها وجود اتصالات بين حكومة الاحتلال وقيادات في السلطة الفلسطينية ما أثار غضب واستياء وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير؛ الذي أكد أمام أنصاره بأنها لا تمثله ولا تمثل نتنياهو الذي لن يستقبله الرئيس الأمريكي جو بادين في البيت الأبيض وإنما في أروقة الأمم المتحدة في نيويورك خلال الأيام القليلة المقبلة، ملوحا (بن غفير) في الآن ذاته بالانسحاب من الائتلاف في حال لم ينف نتنياهو الأنباء حول الاتصالات وتزويد السلطة بالأسلحة.

الموقف السياسي

الموقف الأمني غير المستقر والمضطرب للسلطة في رام الله، وتمسكها بنهجها السياسي والأمني الرافض للفعل المقاوم، أنتج موقفا سياسيا أشد سوءا سعت من خلاله السلطة لتحقيق اختراق عبر مسار جديد تخلّق من رحم اتفاقات أبراهام التطبيعية وجهود الولايات المتحدة للتطبيع بين الاحتلال والمملكة العربية السعودية.

فتحركات السلطة السياسية شملت مؤخرا لقاءات مع مسؤولين أمريكيين وسعوديين مطلع شهر أيلول/ سبتمبر الحالي؛ انخرطت فيها القيادة الأمنية الفلسطينية والقيادة السياسية الصاعدة التي مثّلها حسين الشيخ، أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية والمرشح الأوفر حظا لخلافة الرئيس محمود عباس، بحسب مجلة فورين بولسي التي أعد فيها الكاتبانآدم راسغون وآرون بوكسرمان تقريرا عن المسؤول الفلسطيني حسين الشيخ؛ الذي زار السعودية والعاصمة الأردنية عمّان مؤخرا، حيث نشرت المجلة لقاء مع حسين الشيخ ضمن تقريرها المنشور في شهر آب/ أغسطس الماضي؛ ومن قبلها صحيفة نيويرك تايمز في تموز 2022 تحت عنوان "زعيم جديد يصعد في الضفة الغربية لكنه بدون شعبية" ( A New Palestinian Leader Rises in the West Bank. He’s Very Unpopular).

تفاعل المسار السياسي والأمني
رغم توافر دعم عربي لتحركات السلطة السياسية والأمنية؛ ورغم توافر الغطاء الأمريكي؛ إلا أن الضغوط الإسرائيلية الأمنية والتجاذبات الإقليمية يرجح أن تفضي إلى تفاقم اعباء السلطة بشكل يرفع مستوى التوتر داخل الاراضي المحتلة التي تعاني من هجمة استيطانية وتهويدية للمسجد الأقصى؛ لم تهدا او تتراجع؛ بل تشتد وتزداد عنفا وغلوّا
الموقف السياسي والأمني للسلطة الفلسطينية في رام الله بات معقدا ومنفتحا على احتمالات أشد تعقيدا؛ متخلّقة عن ضيق مساحة المناورة التي تتحرك فيها في ظل تآكل شرعيتها، وصعود الحكومة اليمينية الإسرائيلية الفاشية وتصاعد التوترات الإقليمية.. مساحة سعت قيادة السلطة في رام الله لتوسعتها عبر الانخراط في حوارت ونقاشات إقليمية حول خلافة الرئيس عباس ومشاريع تطبيع لا تتوافر على أفق سياسي حقيقي أو ضمانات لإقامة دولة فلسطينية؛ لتراوح السلطة بذلك المربع ذاته والمستنقع عينه الذي تحاول الخروج منه.

فمسار التطبيع تتهدده التوترات والتجاذبات الاقليمية التي عكسها طرح بايدن في قمة العشرين في العاصمة الهندية نيودلهي مشروع طريق الشرق الأوسط الهندي، مرورا بالكيان الإسرائيلي الذي أثار اعتراض تركيا وإيرانيا وعراقيا، وحرك الهواجس المصرية تجاه قناة السويس؛ كما عكستها تحذيرات وزير الأمن الإسرائيلي يؤاف غالانت بمناسبة حرب أكتوبر/ رمضان 73؛ اكد فيها على ضرروة الاستعداد لمواجهة مقبلة تكاد تكون حتمية تشمل لبنان، بالتوازي مع تصريحات لرئيس الأركان هرتسي هيلفي في كلمة ألقاها خلال مؤتمر جامعة إيخمان إلى جانب رئيس الشاباك رونين بار حملت ذات المعنى والدلالة الأمنية.

ختاما.. رغم توافر دعم عربي لتحركات السلطة السياسية والأمنية؛ ورغم توافر الغطاء الأمريكي؛ إلا أن الضغوط الإسرائيلية الأمنية والتجاذبات الإقليمية يرجح أن تفضي إلى تفاقم اعباء السلطة بشكل يرفع مستوى التوتر داخل الاراضي المحتلة التي تعاني من هجمة استيطانية وتهويدية للمسجد الأقصى؛ لم تهدا او تتراجع؛ بل تشتد وتزداد عنفا وغلوّا؛ فالضغوط الأمريكية على الاحتلال لا تكاد تذكر في حين ينحصر تأثيرها ويشتد على الطرف الفلسطيني الممثل بالسلطة في رام الله ما سيضعها أمام اختبار صعب لا يتوقع أن تنجح في تخطّيه سياسيا وأمنيا.

twitter.com/hma36

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الفلسطينية التنسيق الأمني الإسرائيلية محمود عباس إسرائيل فلسطين محمود عباس التنسيق الأمني مقالات مقالات مقالات سياسة أفكار رياضة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الضفة الغربیة

إقرأ أيضاً:

سلام يرفع السقف السياسي… وحزب الله يتحفّظ


تسجّل العلاقة بين رئيس الحكومة نواف سلام و"حزب الله" برودة واضحة، تظهر ملامحها تدريجياً في المواقف والمقاربات، من دون أن تصل إلى حدود القطيعة أو التصعيد العلني. غير أن بعض الرسائل السياسية التي وجّهها سلام مؤخراً، سواء في لقاءاته أو خطاباته، لاقت تحفّظاً داخل أوساط "الحزب"، واعتُبرت انعكاساً لتوجّه لا يأخذ بعين الاعتبار حساسية التوازنات الداخلية.

مصادر مطلعة على أجواء "الحزب" اعتبرت أنّ مقاربة رئيس الحكومة لعدد من الملفات تحمل إشارات تجاوز ضمني للمساحات المشتركة التي يُفترض أن تجمع بين مكونات الحكومة، وتحديداً في ما يتعلق بالثوابت السيادية والإجماع الوطني حولها. وأضافت المصادر أن بعض العبارات التي استُخدمت في الآونة الأخيرة، حتى وإن لم تكن موجهة مباشرة، حملت نبرة استعلائية أو تحريضية لا تنسجم مع مقتضيات التهدئة الداخلية. 

وإذ يمتنع "الحزب" حتى اللحظة عن الردّ المباشر أو فتح أي مواجهة، ترى المصادر أن العلاقة بين الجانبين لم تقم منذ البداية على تفاهم سياسي فعلي، بل جاءت في إطار تعايش مؤسساتي محدود، فيما يراكم سلام في المقابل مواقف تعكس رغبةً في التموضع السياسي، تارة تحت عنوان الإصلاح، وتارة أخرى في سياق الاستفادة من انفتاح إقليمي متجدّد على لبنان.

في المقابل، يرى مطّلعون على أجواء رئاسة الحكومة أن رئيس الوزراء يسعى إلى تكريس موقع متمايز في المشهد السياسي، ويحرص على مخاطبة الخارج بلغة منسجمة مع المتغيّرات الإقليمية والدولية. لكن مصادر "الحزب" ترى أنه يعتمد خطاباً حادّاً في الداخل يطاول قوى أساسية، وهو ما يُفهم منه خروج عن منطق الشراكة وتجاهل لمواقع القوى المؤثرة، بما قد يفتح الباب أمام فجوة سياسية يصعب ردمها لاحقاً.

يحاول سلام أن يحفظ موقعه في مرحلة ما بعد الانتخابات النيابية المرتقبة، وسط رهان كان معقوداً على تغييرات منتظرة في تركيبة المجلس النيابي تتيح إعادة رسم موازين القوى. غير أن رياح الانتخابات البلدية لم تأتِ بما تشتهي السفن، بعدما أظهرت النتائج استمرار حضور "الثنائي الشيعي" وحفاظه على ثقله الأساسي في الشارع، ما اعتُبر مؤشراً مبكراً على صعوبة تحقيق الخروقات المرجوّة في الاستحقاق النيابي المقبل، الأمر الذي من شأنه أن يفرض على رئيس الحكومة مقاربة أكثر واقعية للتوازنات الداخلية القائمة، تفادياً لمزيد من الانزلاق نحو التوتر مع القوى المؤثرة في المشهد الداخلي.

في ضوء هذه المعادلات، يبقى المشهد مفتوحاً على أكثر من احتمال، ويتوقف إلى حدّ كبير على مدى قدرة رئيس الحكومة على إعادة ضبط إيقاع مقاربته السياسية وقراءة التوازنات الداخلية بدقة، خصوصاً في مرحلة دقيقة تتطلب من كل الأطراف قدراً أعلى من الواقعية والتفاهم لتفادي أي انزلاقات قد تعيد إنتاج الأزمات بدلاً من معالجتها.
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف 30/05/2025 11:00:37 30/05/2025 11:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تراجع السجال بين سلام وحزب الله بتدخل"بعض المحبّين" Lebanon 24 تراجع السجال بين سلام وحزب الله بتدخل"بعض المحبّين" 30/05/2025 11:00:37 30/05/2025 11:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 فيّاض: لبنان يُعاد تركيبه سياسياً... وحزب الله الأكثر جاهزية للإصلاح Lebanon 24 فيّاض: لبنان يُعاد تركيبه سياسياً... وحزب الله الأكثر جاهزية للإصلاح 30/05/2025 11:00:37 30/05/2025 11:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر أمني إسرائيلي للعربية: هناك سباق بين الجيش اللبناني وحزب الله في السيطرة على السلاح Lebanon 24 مصدر أمني إسرائيلي للعربية: هناك سباق بين الجيش اللبناني وحزب الله في السيطرة على السلاح 30/05/2025 11:00:37 30/05/2025 11:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً كان يبيعها للنازحين.. توقيف مزوّر بطاقات هوية في بعلبك Lebanon 24 كان يبيعها للنازحين.. توقيف مزوّر بطاقات هوية في بعلبك 03:44 | 2025-05-30 30/05/2025 03:44:47 Lebanon 24 Lebanon 24 قبيل زيارته إلى بغداد.. عون والشابندر ناقشا تعزيز العلاقات اللبنانية-العراقية Lebanon 24 قبيل زيارته إلى بغداد.. عون والشابندر ناقشا تعزيز العلاقات اللبنانية-العراقية 03:37 | 2025-05-30 30/05/2025 03:37:35 Lebanon 24 Lebanon 24 وديع الخازن: للالتفاف حول الثوابت الوطنية Lebanon 24 وديع الخازن: للالتفاف حول الثوابت الوطنية 03:21 | 2025-05-30 30/05/2025 03:21:15 Lebanon 24 Lebanon 24 على حاجز في الفنار.. مطلوبان سقطا في قبضة الأمن Lebanon 24 على حاجز في الفنار.. مطلوبان سقطا في قبضة الأمن 03:04 | 2025-05-30 30/05/2025 03:04:03 Lebanon 24 Lebanon 24 من البلديات إلى النيابة... الأحزاب تمسك بالزمام والمجتمع المدني يتراجع Lebanon 24 من البلديات إلى النيابة... الأحزاب تمسك بالزمام والمجتمع المدني يتراجع 03:00 | 2025-05-30 30/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصورة: نبيلة عواد ترزق بطفلها الأول وتكشف اسمه Lebanon 24 بالصورة: نبيلة عواد ترزق بطفلها الأول وتكشف اسمه 06:12 | 2025-05-29 29/05/2025 06:12:51 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة: ما ارتحت مع كارين رزق الله وبعتذر من باميلا الكيك Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة: ما ارتحت مع كارين رزق الله وبعتذر من باميلا الكيك 05:35 | 2025-05-29 29/05/2025 05:35:50 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر سارّ للعسكريين... إليكم ما أقرّه مجلس الوزراء Lebanon 24 خبر سارّ للعسكريين... إليكم ما أقرّه مجلس الوزراء 07:42 | 2025-05-29 29/05/2025 07:42:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد مغادرتها... إعلامية لبنانية تعود إلى "MTV" بعد 3 سنوات Lebanon 24 بعد مغادرتها... إعلامية لبنانية تعود إلى "MTV" بعد 3 سنوات 14:35 | 2025-05-29 29/05/2025 02:35:59 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... لهذا السبب توقّفت الجلسة الحكوميّة في بعبدا Lebanon 24 بالصور... لهذا السبب توقّفت الجلسة الحكوميّة في بعبدا 06:28 | 2025-05-29 29/05/2025 06:28:29 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 03:44 | 2025-05-30 كان يبيعها للنازحين.. توقيف مزوّر بطاقات هوية في بعلبك 03:37 | 2025-05-30 قبيل زيارته إلى بغداد.. عون والشابندر ناقشا تعزيز العلاقات اللبنانية-العراقية 03:21 | 2025-05-30 وديع الخازن: للالتفاف حول الثوابت الوطنية 03:04 | 2025-05-30 على حاجز في الفنار.. مطلوبان سقطا في قبضة الأمن 03:00 | 2025-05-30 من البلديات إلى النيابة... الأحزاب تمسك بالزمام والمجتمع المدني يتراجع 02:57 | 2025-05-30 عون ودع السفير الصيني في لبنان فيديو حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 30/05/2025 11:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) 03:41 | 2025-05-28 30/05/2025 11:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) 01:41 | 2025-05-28 30/05/2025 11:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يشارك يؤكد وحدة الموقف العربي والإسلامي حيال الثوابت الخاصة بالقضية الفلسطينية
  • الأشهر الحرم.. تعرف على خصائصها وفضلها وما يجب تجنبه فيها
  • هل سيحيي أحمد الطنطاوي مشروعه السياسي بعد تحرره؟
  • أخطاء التي يقع فيها الحجاج.. تصرفات شائعة احذر منها
  • الخلافات بين المستويين السياسي والأمني في إسرائيل
  • اعتبارا من تموز المقبل ..فرنسا تحظر التدخين في كل الأماكن التي يتواجد فيها الأطفال
  • فرنسا تحظر التدخين في كل الأماكن التي يتواجد فيها الأطفال بدءًا من يوليو
  • سلام يرفع السقف السياسي… وحزب الله يتحفّظ
  • ماكرون يلوّح بتشديد الموقف ضد إسرائيل ويؤكد: الاعتراف بالدولة الفلسطينية واجب
  • الصفدي يطلع على الانجازات التي حققتها سلطة إقليم البترا