أقل سعر لـ بيجو 3008 موديل 2023
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
تقدم السيارة بيجو 3008 موديل 2023 في السوق المصري عبر 3 فئات، وبسعر رسمي يصل إلى 1,699,990 جنيه للفئة عالية التجهيز، على عكس الفئة الاولى والتي يبلغ سعرها الرسمي نحو 1,414,990 جنيه، وتعد هذ الفئة هي الارخص سعرًا بين قائمة اسعار هذه السيارة، والتي تنتمي إلى عائلة الـ SUV الرياضية.
تعتمد السيارة بيجو 3008 موديل 2023 على ناقل سرعات أوتوماتيكي من 6 نقلات، ومحرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1600 سي سي تيربو، بقوة اجمالية بلغت 165 حصانا، و240 نيوتن/متر من العزم الاقصى للدوران.
وتتسارع السيارة بيجو 3008 موديل 2023 من وضع الثبات وصولاً لسرعة 100 كم/ساعة في مدة زمنية تستغرق 8.9 ثانية، مع امكانية الوصول إلى سرعة قصوى تصل إلى 206 كيلومتر في الساعة، واستهلاك للوقود بنسبة 5.7 لتر، ذلك عندما تخوض مسافات اجمالية قدرها 100 كيلومتر.
تقدم الفئة الاولى بسعر رسمي 1,414,990 جنيه، ويبلغ سعر الفئة الثانية نحو 1,534,990 جنيه، بينما يصل سعر الفئة الثالثة إلى 1,689,990 جنيه، و 1,699,990 جنيه للفئة الرابعة كاملة التجهيزات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيجو دعاء صلاة الاستخارة بيجو 3008 موديل 2023 مودیل 2023 فی
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.