تفقد رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح صباح اليوم السبت، رفقة عضو مجلس النواب “أبوبكر الغزالي” مدينة درنة للاطلاع على حجم الأضرار التى لحقت بالمدينة جراء الفيضانات التى اجتاحتها ، و تقديم الخدمات اللازمة للعائلات المتضررة.

واجتمع رئيس مجلس النواب خلال جولته بالمدينة مع عميد بلدية درنة المكلف وعدد من مسؤولي الأجهزة الخدمية وتم مناقشة المتطلبات اللازمة للبلدية، مؤكدًا حرصه على توفير كل ما يلزم لبلدية درنة لمواجهة الكارثة وتوفير المتطلبات الضرورية للمدينة والمناطق المجاورة لها.

وقال عبدالله بليحق الناطق باسم المجلس، إن عقيلة صالح قام بجولة تفقدية في مدينة القبة، للاطلاع على أوضاع النازحين من مدينة درنة، ومتابعة احتياجاتهم، والوقوف على سير العمل في أماكن تجميع الإغاثة، وكذلك تفقد الأماكن المخصصة للنازحين داخل المدينة ، والاطلاع على ظروفهم المعيشية، واحتياجاتهم الأساسية، ووجه بتوفير الدعم اللازم لهم ، و قام بزيارة لمستشفى القبة، و اطلع على أوضاع المصابين متمنياً الشفاء العاجل لهم ، مشيداً بالجهود المبذولة في مراكز توزيع المساعدات على النازحين، ووجه بتوفير المزيد من الدعم اللازم لاستمرار عمل هذه المراكز .

المصدر: قناة ليبيا الحدث

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمن يصوت اليوم على المطالبة بوقف حصار مدينة الفاشر السودانية

رجح دبلوماسيون،أن  يصوّت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اليوم على مشروع قرار صاغته بريطانيا يطالب بوقف حصار «قوات الدعم السريع» شبه العسكرية لمدينة الفاشر في شمال دارفور بالسودان.

كما يطالب مشروع القرار الذي اطلعت عليه «رويترز» بوقف فوري للقتال وبإنهاء التصعيد في المدينة وما حولها وانسحاب كل المقاتلين الذين يهددون سلامة المدنيين وأمنهم.

وتطالب بريطانيا بأن يعقد مجلس الأمن المؤلف من 15 عضواً تصويتاً على المشروع بعد ظهر اليوم.

ويحتاج إقرار المشروع إلى موافقة 9 أعضاء على الأقل وعدم استخدام روسيا أو الصين أو الولايات المتحدة أو بريطانيا أو فرنسا حق النقض.

اقرأ أيضاًالعالمزلزال يضرب شمالي باكستان بقوة 4.5 درجة

واندلعت الحرب في السودان في أبريل (نيسان) من العام الماضي بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» ما أدى إلى أكبر أزمة نزوح في العالم.

والفاشر هي آخر مدينة كبرى في منطقة دارفور بغرب السودان التي لا تخضع لسيطرة «قوات الدعم السريع». واجتاحت «الدعم السريع» وحلفاؤها 4 عواصم ولايات أخرى في دارفور العام الماضي وسط اتهامات لها بالمسؤولية عن حملة من عمليات القتل بدوافع عرقية استهدفت القبائل غير العربية، وغير ذلك من الانتهاكات في غرب دارفور.

وحذر مسؤولون كبار بالأمم المتحدة في أبريل من أن نحو 800 ألف شخص في الفاشر معرضون «لخطر شديد ومباشر» في ظل تفاقم أعمال العنف التي تهدد «بإطلاق العنان لصراع طائفي دموي في جميع أنحاء دارفور».

مقالات مشابهة

  • الليبيون يؤدون صلاة عيد الأضحى في مدن درنة وطرابلس وسط مراسم إحياء ذكرى ضحايا فيضان دانيال (صور)
  • مجموعة السبع تتعهد بتوفير الدعم لأوكرانيا
  • مجلس الأمن الدولي يطالب بإنهاء حصار مدينة دارفور  
  • 21 مشروعا يخدم 25 ألف نسمة.. محافظ أسوان يتابع جهود حياة كريمة بقرية وادى النقرة
  • مجلس الأمن يطالب "الدعم السريع" بإنهاء حصار مدينة الفاشر السودانية
  • طالب مجلس الأمن الدولي يطالب برفع الحصار عن مدينة الفاشر
  • مجلس الأمن يطالب قوات الدعم السريع برفع الحصار عن مدينة الفاشر
  • مجلس الأمن الدولي يطالب بإنهاء حصار مدينة الفاشر السودانية
  • السودان.. مجلس الأمن يطالب بإنهاء "حصار" مدينة الفاشر
  • مجلس الأمن يصوت اليوم على المطالبة بوقف حصار مدينة الفاشر السودانية