رئيس مدينة ببا: الوضع قبل مبادرة حياة كريمة كان سيئا جدا| فيديو
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
قال مدحت صلاح، رئيس مركز ومدينة ببا بمحافظة بني سويف، إن الوضع كان سيئا جدا داخل القرى والمراكز في الصعيد قبل المبادرة الرئاسية حياة كريمة، مشيراً إلى أنه كان هناك ارتفاع في منسوب المياه الجوفية، ومشاكل في مياه الشرب داخل جميع القرى.
وأضاف "صلاح" خلال حواره التليفزيوني في برنامج "مساء dmc" المذاع علي قناة "dmc" الفضائية، أن عدد سكان مركز ببا يقرب من 525 ألف نسمة، كانوا يعانون من نقص الخدمات داخل المركز، وعدم توافر المصالح الحكومية كاملة، ولكن المبادرة الرئاسية حياة كريمة، أنشأت المراكز التكنولوجية، والمستشفيات، وجميع ما يحتاجه المواطن؛ ليعيش حياة كريمة داخل وطنه.
وأوضح مدحت صلاح، أنه تم تشغيل الصرف الصحي ومشروعات مياه الشرب داخل 46 قرية التابعين لمركز ببا، لافتا إلى أنه تم إنشاء 3 محطات مياه ضمن مبادرة حياة كريمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المبادرة الرئاسية حياة كريمة المياه الجوفية برنامج مساء dmc حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة مبادرة حياة كريمة محافظة بني سويف مشروعات مياه الشرب حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للغة العربية» يمدد المشاركة في مبادرة «100 قصة من مجتمعنا»
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأعلن مركز أبوظبي للغة العربية تمديد فترة المشاركة في مبادرة «100 قصة من مجتمعنا» حتى 31 أغسطس المقبل، وذلك في ضوء الإقبال الكبير الذي شهدته، وسعياً إلى توسيع أثرها المجتمعي، وإتاحة الفرصة أمام عدد أكبر من أفراد المجتمع للإسهام في إثراء فن القصة، من خلال أعمال إبداعية مُستلهمة من واقع المجتمع الإماراتي.
كان المركز قد أطلق المبادرة خلال الدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، تماشياً مع إعلان عام 2025 «عام المجتمع»، وفي إطار رؤيته الاستراتيجية لتعزيز المحتوى الإبداعي، وتشجيع أبناء المجتمع على التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم من خلال الكتابة باللغتين العربية والإنجليزية.
ويسعى المركز من خلال هذه المبادرة إلى الاحتفاء بالمجتمع الإماراتي من خلال الأدب، وتعزيز المشهد الثقافي بالقصص الداعمة للخصوصية المجتمعية، وإفساح المجال أمام الموهوبين، من مختلف الجنسيات، لإظهار إبداعاتهم في الكتابة، وتطوير مهاراتهم، والمساهمة في تكريس مجتمع المعرفة.
وتستهدف المبادرة المبدعين من سن 18 عاماً فما فوق، على أن تتراوح القصة بين 1000 و1500 كلمة. وتُعرض المشاركات على لجنة تحكيم متخصصة ومستقلة تقوم بقراءة الأعمال وتقييمها وفق معايير الجودة والتميّز والابتكار، لاختيار أفضل 100 قصة لنشرها ضمن إصدار أدبي يوثّق هذه التجارب، مع ضمان حفظ كامل حقوق الملكية الفكرية للمؤلفين.
ويسعى "مركز أبوظبي للغة العربية من خلال هذه المبادرة إلى إبراز الثراء الثقافي والتنوّع المجتمعي في دولة الإمارات، والإسهام في تعزيز المشهد الأدبي، وتطوير مهارات الكتابة الإبداعية، وتكريس ثقافة المعرفة لدى مختلف شرائح المجتمع.