أطباء مغربيون متطوعون يطلبون الدعم لإغاثة سكان القرى النائية المتضررة من الزلزال
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: المغرب زلزال المغرب مراكش كوارث طبيعية مواضيع متعلقة فيديو
زلزال المغرب: سكان يفترشون ساحة جامع الفنا وسط مراكش ويبيتون ليلة أخرى في العراء
سكان أحياء مراكش العتيقة يهجرون بيوتهم خشية انهيارات جديدة جراء الزلزال
فيديوزلزال المغرب: مراكش بعد الكارثة.
أطباء مغربيون متطوعون يطلبون الدعم لإغاثة سكان القرى النائية المتضررة من الزلزال
حادث سير يخلف أربعة قتلى من فريق إنقاذ يوناني في ليبيا كان متجها إلى درنة
كارثة درنة: الناجون حائرون بين البقاء بمدينة مهددة بالأوبئة ومغادرتها عبر طرق جُرفت إليها الألغام
ريبورتاج - زلزال المغرب: في قرى نائية.. دمار هائل ومرارة لدى السكان لتأخر تدخل فرق الإنقاذ
موفد فرانس24: المستشفى الميداني الفرنسي بدرنة الليبية سيقدم خدمات طبية مستعجلة للمتضررين
فيضانات ليبيا: هل كان ممكنا تفادي انهيار السدّين في درنة؟
أكثر من 11 ألف قتيل في فيضانات درنة وفق الأمم المتحدة والهلال الأحمر الليبي ينفي هذه الحصيلة
الرباط تؤكد أن زيارة ماكرون للمغرب "ليست مدرجة في جدول الأعمال"
ليبيا: بعد ستة أيام على كارثة درنة.. هل هناك أمل في العثور على ناجين تحت الأنقاض؟
الجزائر: حرائق غابات في تيزي وزو وبجاية وسط ارتفاع كبير في درجات الحرارة
فيضانات ليبيا: "سمعنا صوت انفجار السد، أطفال ورضع غرقوا".. شهادات مؤلمة عن مشاهد مروعة
ريبورتاج-زلزال المغرب: نجا البعض بأعجوبة... أسر بلا مأوى بحاجة للمساعدات في قرية تولكين بجبال الأطلس
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: زلزال المغرب فيضانات ليبيا وفاة مهسا أميني ريبورتاج المغرب زلزال المغرب مراكش كوارث طبيعية زلزال المغرب
إقرأ أيضاً:
أطباء يحذرون.. الوشم يزيد خطر الإصابة بـ "الميلانوما" بنسبة 29%
تشير دراسة علمية حديثة من السويد إلى أن الوشم قد يزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الجلد الخطير، المعروف بـ "الميلانوما"، بنسبة تصل إلى 29% مقارنة بالأشخاص الذين لا يضعون وشماً في المقابل، لم يُلاحظ تأثير مماثل على خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية.
ووفقاً لما أورده موقع "ساينس أليرت" العلمي، قام باحثون سويديون بمراقبة آلاف الحالات المسجلة في السجل الوطني للسرطان، مركزين على أعمار تتراوح بين 20 و60 عاماً. شملت الدراسة الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بسرطان الميلانوما في عام 2017، أو بسرطان الخلايا الحرشفية بين عامي 2014 و2017.
النتائج أظهرت أن الأفراد الذين لديهم وشوم كانوا أكثر عرضة للإصابة بسرطان الميلانوما بنسبة 29%، مع ملاحظة أن هذا الخطر قد يتزايد بعد مرور أكثر من عشر سنوات على وضع الوشم. بالمقابل، لم تُظهر البيانات أي علاقة بين الوشم وزيادة خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية، رغم أن كليهما يرتبط عادة بالتعرض للأشعة فوق البنفسجية. ومع ذلك، يختلف هذان النوعان من السرطان في منشئهما داخل خلايا الجلد وفي معدل خطورتهما.
اللافت أن هذه النتائج تأتي في سياق تنتشر فيه ثقافة الوشم بشكل واسع، حيث يحمل واحد من كل ثلاثة بالغين في السويد وشماً واحداً على الأقل، وهو تعبير شائع بين الشباب عن الذات.
وأكد الباحثون أن تحديات إجراء دراسات طويلة الأمد على سرطان الجلد، مثل ندرة المرض وطبيعته البطيئة التطور، دفعتهم للاستفادة من السجلات الوطنية السويدية الموثوقة لتوفير بيانات دقيقة ودعم استنتاجاتهم العلمية.