يصل إلى 7 ملايين.. هذه مستجدات دعم الدولة لشراء السكن
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
زنقة 20 | الرباط
أجلت الحكومة في آخر اجتماع أسبوعي لها ، مناقشة المرسوم الخاص بتحديد أشكال إعانة الدولة لدعم السكن وكيفيات منحها لفائدة مقتني مساكن مخصصة للسكن الرئيسي.
و برمج المرسوم سالف الذكر ضمن جدول أعمال مجلس الحكومة المنعقد الخميس الماضي 14 شتنبر؛ إلا أنه تقرر تأجيله، بسبب أولوية فاجعة زلزال الحوز التي غطت على جميع أجندة الحكومة.
في ذات السياق، كشفت مصادر مطلعة، أن مساعدة الدولة يمكن أن تصل لـ70 ألف درهم للأسر ذات الدخل المحدود الراغبة في اقتناء مسكن في حدود 300 ألف درهم.
أما الطبقة الوسطى، والراغبة في اقتناء مسكن بحدود 700 ألف درهم، فسيحصلون على مساعدة بقيمة 50 ألف درهم.
وكان سقف مساعدة الدولة في النسخ السابقة من دعم السكن الاجتماعي هو 600 الف درهم.
المرسوم الخاص بتحديد أشكال إعانة الدولة لدعم السكن ، جاء بمستجدات بينها منح دعم يبلغ 70 ألف درهم بالنسبة للمرأة المطلقة.
و تبلغ الميزانية العامة لهذه المساعدة المالية 8 مليار درهم.
وتجدر الإشارة إلى أنه لم يتم وضع أي معايير للاستفادة من هذه المساعدة، سوى جعل السكن المراد الحصول عليه مسكنا رئيسيا.
وستدخل هذه الأحكام حيز التنفيذ في عام 2024 وسيتم تضمينها في قانون المالية العام المقبل.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: ألف درهم
إقرأ أيضاً:
ائتلاف النصر:المشاركة في الانتخابات من تحدد الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 19 ماي 2025 - 10:11 صبغداد/شبكة أخبار العراق- قال المتحدث باسم ائتلاف النصر، سلام الزبيدي،الأثنين، إن “نتائج الانتخابات وطبيعة التحالفات هي التي ستحدد شكل ومضمون الحكومة المقبلة وبخلاف ذلك فما يتم طرحه محض اجتهادات شخصية لكون الأمر لم يتم طرحه ضمن الاجتماعات الدورية للإطار التنسيقي”.وأضاف “تبقى نتائج صناديق الاقتراع هي الفيصل في ذلك، كما أن مجمل العملية السياسية مبني على طبيعة التحالفات المستقبلية وقد تختلف خارطتها بحسب النتائج التي ترتبط بحسب المشاركة الفعلية للناخبين، وتوجهات زعماء القوى السياسية المشاركة بالانتخابات”.وعن بقاء ائتلاف إدارة الدولة لما بعد تشكيل الحكومة المقبلة، أوضح الزبيدي “ائتلاف إدارة الدولة ليس تحالفاً انتخابياً أو سياسياً وأنما هو هيئة لتنسيق المواقف تم تشكيله في ظروف سياسية معقدة من بينها انسحاب التيار الصدري، وبالتالي تم تشكيل ائتلاف إدارة الدولة لإدارة المرحلة ويمكن لنتائج الانتخابات أن تفككه أو تعبد التئامه من جديد”.وأردف “السيناريو المتوقع لنتائج الانتخابات وفق المشاركة الضئيلة هو بقاء الكتل المتنفذة متصدرة للمشهد السياسي وهي التي ترسم ملامح الحكومة المقبلة”.واستدرك الزبيدي “لكن قد يتغير الأمر فيما لو فازت كتل ناشئة وأخرى مستقلة وبالتالي كل التوقعات رهن بحجم المشاركة من قبل الناخبين فضلاً عن نتائج التصويت”.