زيادة حد الفقر في تركيا إلى 4 أضعاف الحد الأدنى للأجور
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
ارتفع معدل حد الفقر في تركيا إلى مستوى غير مسبوق في أغسطس، حسبما أظهرت بيانات وحدة البحوث في اتحاد عمال المعادن (BİSAM).
ووفقاً لهذه البيانات، فقد ارتفع معدل خط الفقر إلى 41,626 ليرة تركية، وهو ما يعادل حوالي 1,541 دولارًا أمريكيًا.
ويمثل هذا المعدل 4 أضعاف حد الأجور الذي يبلغ 11,402 ليرة تركية أو ما يعادل 422 دولارًا أمريكيًا.
وهذا يعني أن العديد من الأسر التركية تعاني من صعوبات مالية كبيرة وتجد صعوبة في تلبية احتياجاتها الأساسية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا الحد الأدنى للأجور تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
تخفيض الحد الأدنى للقبول بالثانوي العام بالغربية إلى 225 درجة
وافق اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، على المقترح المقدم من المهندس ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم، بشأن النزول بدرجات القبول للصف الأول الثانوي العام للعام الدراسي 2025 / 2026 إلى 225 درجة بدلًا من 230 درجة، وذلك دون الإخلال بالكثافة المقترحة داخل الفصول، مع تطبيق مبدأ أولوية المجموع لضمان تحقيق العدالة بين الطلاب، في استجابة للمطالب المتكررة من أولياء الأمور وحرصًا من محافظة الغربية على التيسير على الأسر وإتاحة فرص أكبر لأبنائنا الطلاب في الالتحاق بالتعليم الثانوي العام.
وأكد محافظ الغربية أن هذا القرار يأتي في إطار مراعاة البُعد الإنساني والاجتماعي، وانطلاقًا من حرص المحافظة على دعم حق الطلاب في التعليم وتخفيف الأعباء عن كاهل الأسر، لاسيما في ظل الظروف الاقتصادية التي تتطلب تضافر كل الجهود لتوفير بيئة تعليمية عادلة ومتوازنة. وأضاف أن القرار جاء بعد دراسة دقيقة وشاملة لعدد الطلاب وأعداد المدارس والإمكانات المتاحة، بالتنسيق الكامل مع مديرية التربية والتعليم.
كما وافق اللواء أشرف الجندي على النزول بدرجات القبول للثانوي الخاص ليكون 150 درجة، والثانوي الخاص الفندقي ليكون 140 درجة، وذلك بناءً على دراسة دقيقة شملت عدد المدارس الخاصة المرخص لها بالتدريس في المرحلة الثانوية، والكثافة المُحددة وفق اللوائح المنظمة، بما يضمن استمرار تقديم خدمة تعليمية متميزة في هذه المدارس.
ومن جانبه، وجّه وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية الشكر لمحافظ الغربية على دعمه المستمر للعملية التعليمية وتفهمه لاحتياجات الأسر وحرصه على تحقيق مصلحة الطالب أولاً، مؤكدًا أن مديرية التعليم لن تدخر جهدًا في تنفيذ التوجيهات بكل دقة، ومتابعة التوزيع الجغرافي بما يضمن استقرار العملية التعليمية في مختلف الإدارات.