أنا حر.. أول تعليق من أحمد سعد على خبر انفصاله | فيديو
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
علق الفنان أحمد سعد لأول مرة على انفصاله عن علياء بسيوني، بعد حوالي شهر من انتشار الخبر الذي تسبب في حالة كبيرة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
لمشاهدة الفيديو من هنا
وقال أحمد سعد ردا على سؤال في تصريحات صحفية على هامش تكريمه في حفل الموريكس دور، عن شعوره بأنه حر بعد الانفصال موضحا:" أنا كده كده حر".
ويحيى النجم أحمد سعد، والنجمة روبى، حفلًا غنائيًا ضخما بإستاد جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، يوم الأربعاء 18 أكتوبر المقبل، حيث يلتقى سعد وروبى مع جمهورهما فى حفل كبير، يقدمان من خلاله مجموعة من أغانيهما المختلفة والتى حققت نجاحا كبيرا خلال الأيام الماضية والكثير من الاستعراضات المدهشة.
ويمتلئ الحفل بالمفاجآت الكثيرة التي أعدها خصيصا أحمد سعد وروبى لجمهور حفل جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وسوف يقوم الثنائى بغناء الكثير من الأغنيات منها لأحمد سعد "إيه اليوم الحلو ده، سايرينا يا دنيا، عليكي عيون، اختياراتي مدمرة حياتي"، كما تغنى روبى روائعها "ليه بيدارى، نمت ننة، حتة تانية، قلبى بلاستيك"، وغيرها من الأغنيات.
شارك المطرب أحمد سعد مقطع فيديو جديد عبر حسابه بتطبيق انستجرام من كواليس حفله الأخير ببور سعيد والتى أقيمت يوم 18 أغسطس الماضى وظهرت طليقته علياء بسيوني في الفيديو وهى ترقص وتغنى.
وكتب أحمد سعد على الفيديو :"بالجمهور تحلو الدنيا ".
وعلم صدى البلد من مصدر مقرب أن الفيديو محاولة من أحمد سعد للصلح والعودة لطليقته علياء بسيونى.
كما علم صدى البلد أن هناك تدخلا من مصادر مقربة من الطرفين لحل الأزمة بينهما خاصة بعد الفيديو الأخير الذى نشره سعد عبر انستجرام والظهور اللافت لعلياء بسيونى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد سعد اختياراتي مدمرة حياتي النجمة روبي الموريكس دور النجم احمد سعد أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
زوجي مش رومانسي.. علياء تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
علياء زوجة بمنتصف الثلاثينات من عمرها، تزوجت قبل 6 سنوات إلا أنها عانت مع زوجها بسبب إهماله الشديد لها وعدم الحديث معها بطريقة مناسبة لزوج مع زوجته، حتى أن العلاقة الزوجية يقوم بها لمجرد تأدية واجب عليه، بدون إلقاء كلمة حب واحدة لها حيث وصفته بأنه جاف في مشاعره معها، وفي النهاية قررت الذهاب إلى محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع منه.
سردت علياء قصتها مع زوجها محمود، قائلة «لما كان عمري 25 سنة كنت شغالة في شركة ومكنتش بفكر في الجواز ساعتها، ومع مرور الوقت ولما بقى عمري 27 سنة كان في واحد زميلي في الشركة كنا زي الأخوات وبنتكلم مع بعض في الشغل وساعات يتصل بيا ويحكيلي مشاكله ونحلها مع بعض، ومع الوقت بقينا قريبين لبعض جدا، حتى أن كل حاجة كنا بنحكيها لبعض وياخد رأي، وبعد سنة من معرفتي بيه طلب أنه يتقدم لي في البيت».
وتابعت علياء عن قصتها «محمود جه البيت وقعد مع بابا واتفق معاه على كل حاجة وقال أنه عنده شقته في الجيزة وهيتجوز فيها وأنه عايز يتجوز في فترة صغيرة، لأن محمود مكنش عايز فترة خطوبة طويلة، وفعلا بابا وافق واتفقنا على الخطوبة ونزلت أنا وهو واشترينا الدهب، وعملت خطوبة في البيت، وبعد 5 شهور كان ميعاد الفرح، وعملنا فرح كويس واتجوزت محمود، ومكنش في بالي أنه مش بيقول كلام حلو ولا بيقولي وحشتيني ولا أي حاجة، وكنت بقول لنفسي يمكن بيتكسف أو عشان مكلمش ولا واحدة».
وأكملت علياء قائلة «بعد الجواز محمود كان بيعمل كل حاجة كويسة عشان يخليني مبسوطة بس للأسف الحلو ما بيكلمش مكنش بيقول كلمة حب واحدة، حتى أني عمري ما سمعت منه بحبك، وده كان بالنسبة لي حاجة مش طبيعية بس كنت بقول لنفسي معلش ما هو بيجيب لي كل حاجة عايزاها ومش بيحرمني من حاجة، والدنيا ماشية، بس كان عندي مشكلة تاني أن حتى العلاقة الزوجية لما يتحصل بيني وبينه، بتكون كأنها حاجة بيعملها في البيت وخلاص، يعني من غير إحساس ولا مشاعر، ودي مش حاجة عادية يعني بين الأزواج».
واختتمت علياء قائلة «بعد حوالي سنة وكام شهر من الجواز، قعدت مع محمود في يوم وطلبت منه أنه يحاول يقول كلمة حلوة أو أنه يكون رومانسي لكن بردو معرفش، ولا عبرني، ولا حتى قالي هحاول عشانك وده عمل مشكلة بيني وبينه، وحاولت معاه وكنت بحاول أغير من طريقته معايا بس معرفتش وفي الأخر بعد سنين جواز طلبت منه الإنفصال لكن هو رفض وروحت محكمة الأسرة ورفعت قضية خلع».