ارتفاع حصيلة ضحايا مرض غامض في ساحل العاج إلى 9 أطفال
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
العينات جاري فحصها في المختبر لتحديد المصدر الدقيق للمرض
توفي تسعة أطفال وأصيب حوالي 60 طفلاً آخرين في قرية نيانغبان بساحل العاج نتيجة مرض غامض أثار القلق بين السكان والسلطات في البلاد.
اقرأ أيضاً : الصحة العالمية: نصف سكان العالم مصابون بأمراض الفم
ونقل العديد من الأطفال المصابين إلى المستشفى الجامعي في مدينة بواكيه، حيث يتم تقديم العلاج والرعاية لهم.
ولا يزال سبب هذا المرض الغامض غير معروف حتى الآن، والعينات جاري فحصها في المختبر لتحديد المصدر الدقيق للمرض والإجراءات الوقائية المناسبة.
ويشير السكان إلى احتمال تلوث العصيدة ببكتيريا معينة، وهذا قد يكون سببًا محتملًا للمشكلة. تعكف السلطات المحلية على التحقيق في هذا الحادث الخطير واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع انتشار المرض والحفاظ على سلامة السكان.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مرض وفاة طفل أمراض بكتيريا
إقرأ أيضاً:
عشرات الشهداء والجرحى إثر تواصل العدوان والمجازر في غزة (حصيلة)
أصدرت وزارة الصحة الفلسطينية،الأحد، في غزة بيانات جديدة عن أعداد الشهداء والجرحى خلال الساعات الماضية، بفعل استمرار مجازر الاحتلال.
وقالت الوزارة في تقرير لها، إن حصيلة حرب الإبادة الجماعية، والعدوان الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة وصلت إلى 52 ألفا و567 شهيدا، و118 ألفا و610 جريحا، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وأفادت الوزارة مستشفيات قطاع غزة استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية، 32 شهيدا، بينهم 9 شهداء تم انتشالهم، و119 مصابا، ولا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض والركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ولفتت إلى أن من بين الحصيلة 2,459 شهيدا، و6,569 مصابا، منذ 18 آذار/ مارس الماضي، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب اتفاق وقف إطلاق النار.
من جهة أخرى، أطلقت وزارة الصحة في غزة"الحملة العالمية للتضامن مع أطفال غزة"، دعت فيها "أحرار العالم إلى إنقاذ أطفال غزة من الموت بالجوع وبالقصف.
وقالت الوزارة، إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسته الممنهجة في تجويع أكثر من 2 مليون إنسان منذ أكثر من شهرين، بعد إغلاق المعابر أمام الإمدادات الغذائية والدوائية وقطع إمدادات المياه.
ولفتت إلى سقوط 16278 شهيدا من الأطفال بمعدل طفل كل 40 دقيقة، وأن 311 طفل ولدوا وقتلوا خلال الحرب.
وذكرت أن تدمير مراكز الرعاية الصحية الأولية أدى الى حرمان الأطفال والأمهات الحوامل من الرعاية الصحية الأساسية، داعية المؤسسات الصحية والإنسانية والنشطاء والإعلاميين حول العالم للانخراط في فعاليات لإنقاذ أطفال غزة ووقف حرب الإبادة، ووقف المجاعة وإنقاذ طفولتهم المذبوحة.