61 ميدالية سعودية في تاريخ الآسياد
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
الرياض – هاني البشر
منذ بداية مشاركة المملكة في دورات الألعاب الآسيوية، وتحديداً آسياد بانكوك 1978م حتى آسياد جاكرتا 2018م، حقق الرياضيون السعوديون 61 ميدالية متنوعة، معظمها جاء منذ آسياد هيروشيما 1994م حتى آسياد غوانزو 2010م.
وسجل نصيب الأسد من هذه الميداليات، المنتخب السعودي لألعاب القوى الذي حقق 30 ميدالية متنوعة، أي ما يقارب الـ50% وهي: (17 ذهبية – 5 فضيات – 8 برونزيات).
وبنفس رصيد الميداليات، يأتي المنتخب السعودي للكاراتيه مع اختلاف الوان الميداليات (4 فضيات – 4 برونزيات). ويأتي البولينج السعودي خامسًا من حيث عدد الميداليات المنجزة بأربع ميداليات (ذهبيتين وبرونزيتين). كما كان للتايكوندو حضور جيد في الآسياد -عطفاً على قوة اللعبة في القارة الاسيوية- إذ حقق لاعبو التايكوندو ثلاث ميداليات برونزية. وبنصيب ميداليتين لكل من: الرماية (ذهبية واحدة ومثلها فضية) والمنتخب السعودي لكرة القدم (فضية واحدة ومثلها برونزية)، وكذلك الملاكمة (واحدة فضية ومثلها برونزية). وسجلت الألعاب الجماعية حضورها البارز في حصاد الميداليات السعودية؛ إذ حقق أخضر اليد ميدالية برونزية وحيدة، ومثلها تحققت عبر المنتخب السعودي للكرة الطائرة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الاسياد المنتخبات السعودية المنتخب السعودی
إقرأ أيضاً:
لتفعيل الشراكة المجتمعية وتبادل الخبرات.. أمير نجران يشهد توقيع اتفاقيات بين فرع وزارة البيئة بالمنطقة وعدد من الجهات الأهلية والخاصة
شهد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران اليوم توقيع فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة أربع مذكرات تفاهم لتعزيز التعاون المشترك وتفعيل الشراكة المجتمعية وتطوير العمل التطوعي وتبادل الخبرات، بما يعود بالنفع على المجتمع.
وقّع الاتفاقيات مدير عام فرع البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس مريح الشهراني مع جمعية حماية المستهلك، ومثلها في التوقيع رئيس مجلس إدارتها بالمنطقة ناصر عبدالله آل عنكيص، وجمعية الخير لكبار السن بنجران، ومثلها المدير التنفيذي للجمعية سيناء صالح آل قنة، وجمعية نور النسائية لخدمة ذوي الإعاقة، ومثلها المدير التنفيذي للجمعية غادة محمد آل مستنير، وشركة مدارس الإبداع في التطوير العالمية، ومثلها رئيس مجلس إدارتها حسين علي آل عبية.
وأكّد سموه أهمية العمل بروح الفريق الواحد بين مختلف الجهات في المنطقة، وتوقيع الشراكات والاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تخدم المصلحة العامة والجهات المستفيدة، وتسهم في تعزيز مبدأ المسؤولية الاجتماعية، كونها أحد مرتكزات التنمية الشاملة والمستدامة المواكبة لرؤية 2030، في ظل توجيهات ودعم القيادة الرشيدة -أيدها الله-.