بوابة الفجر:
2025-05-26@05:11:31 GMT

بحضور أسطوري.. محمد حماقي يشعل حفل "موسم الكويت"

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

 أضاء النجم محمد حماقي سماء الكويت بمجموعة مميزة من الاغنيات خلال افتتاح مهرجان "موسم الكويت" في قاعة آرينا التي رفعت لافتة "كامل العدد".

حضور جماهيري كبير في حفل محمد حماقي بالكويت 

حماقي أطل على وقع تفاعل جماهيري كبير قدم وصلة غنائية استثنائية أمام حشد ضخم من محبيه وعلى مسرح إزدان بتقنيات حديثة وديكورات مبهرة وإضاءات لافتة فضلا عن الألعاب النارية التي قدمها أحمد عصام.

وظهر حفل حماقي وأصيل بلوحة فنية مكتملة الأركان تكاملت فيها عناصر الصوت والصورة وتوجها الجمهور بالنجاح، وقدم الحفل الثنائي عبدالله مالك الله وأسرار السعيد بينما شهدت الوصلة الأولى إطلالة مميزة للفنانة أصيل هميم التي قدمت باقة من أغنياتها المعروفة لدى الجمهور الخليجي مثل  "خلك بحر وسر الحياة  و آخر ظهور  واشقد حلو وهذا الحلو".

وعبرت أصيل، عن سعادتها بلقاء الجمهور الكويتي مؤكدة حرصها على إعداد جدول غنائي مميز.

أصيل هميم

أما مسك الختام كان مع النجم محمد حماقي الذي اعتلى المسرح وسط تفاعل جماهيري كبير وعلى وقع أغنية" نفسي أبقى جنبه" بدأ حفله، وسط حماس الحضور من مختلف الأعمار ومشاركتهم حماقي الغناء.

محمد حماقي من حفل الكويت  محمد حماقي

حماقي يعبر عن سعادته بجمهور الكويت 

وعبر حماقي، عن سعادته بلقاء الجمهور الكويتي لافتا إلى تقدير الكبير للحضور والزخم الذي يواكب حفلاته.

وغنى عددا من الأغاني منها "ليمون نعناع، ما بلاش، لا ملامة، أحلى حاجة فيكي، وغيرها".

وكان واضحا مدى التناغم والانسجام بين حماقي وفرقته وحرصه على إفساح المجال أمامهم ليبدع كلا في مساحته مثل العزف المنفرد على الجيتار أو البيانو.

بدوره عبر المنتج حسين موسى، عن سعادته بردود الأفعال الواسعة التي واكبت انطلاقة " موسم الكويت " مؤكدا أن الفترة المقبلة سوف تشهد الكشف مفاجآت عديدة.

آخر أعمال محمد حماقي


والجدير بالذكر أن آخر أعمال محمد حماقي طرحه أغنية جديدة عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب” وكافة المنصات الموسيقية المختلفة بعنوان “إيه السعادة دي”.

وحققت أغنية “إيه السعادة دي” للفنان محمد حماقي مشاهدات على يوتيوب تخطت المليون مشاهدة، وهي من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع أمين نبيل جيتار.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث أغاني محمد حماقي

إقرأ أيضاً:

عُمان تحتفل اليوم بالذكرى 44 لتأسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربية

 

 

 

 

مسقط- العُمانية

تحتفل سلطنة عُمان غدًا مع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الشقيقة بالذكرى الـ 44 لتأسيس المجلس في 25 مايو 1981، والذي مثّل انطلاقة نحو تحقيق التكامل بين دوله الست على مختلف الصُّعد، وبما يُعزّز مصالح الشعوب، ويُحقق تطلعاتها نحو الاستقرار والازدهار والتطوُّر والنماء.‏

وقد أكّد حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المُعظّم- حفظه الله ورعاه- في خطابه السامي في يوم تولّي مقاليد الحكم في البلاد في الحادي عشر من يناير 2020م على مواصلة دعم المجلس؛ حيث قال- أعزّه الله: "وسنواصل مع أشقائنا قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الإسهام في دفع مسيرة التعاون بين دولنا لتحقيق أماني شعوبنا ولدفع منجزات مجلس التعاون قُدمًا إلى الأمام".

وتواصل سلطنة عُمان التزامها الثابت بمبادئ المجلس وأهدافه، مساهمةً في صياغة قراراته ومبادراته، ودعم آليات التكامل الاقتصادي، وتنسيق المواقف السياسية، وتعزيز التعاون الثقافي والاجتماعي؛ انطلاقًا من إيمانها بأنّ تماسك المجلس ركيزةٌ لصمود المنطقة أمام التحوّلات العالمية المتسارعة والمتغيرة.

وفي هذا الشأن، قال سعادة الشيخ أحمد بن هاشل المسكري رئيس دائرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية والجوار الإقليمي بوزارة الخارجية- لوكالة الأنباء العُمانية- إنّ تأسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربية في عام 1981 شكّل محطةً تاريخية فارقة في العمل العربي المشترك، ولبنة أساسية لبناء منظومة تعاون إقليمي فاعلة وراسخة ومنذ انطلاقته، وقد قطع المجلس شوطًا مهمًا في ترسيخ أسس التكامل والتنسيق بين دوله الأعضاء في شتى المجالات، مستندًا إلى الروابط التاريخية والمصالح المشتركة بين شعوبه. وأضاف سعادته أنّ من أبرز إنجازات المجلس سياسيًّا، قدرته على توحيد المواقف في المحافل الإقليمية والدولية، ودوره في تعزيز السلم والاستقرار في المنطقة، وعلى الصعيد الاقتصادي، يُعدُّ الاتحاد الجمركي والسوق الخليجية المشتركة، بالإضافة إلى شبكة الربط الكهربائي ومشروعات النقل، من ثمار التعاون المؤسسي. وذكر سعادته أنه بالرغم من هذه الإنجازات، واجه المجلس بعضًا من التحدّيات، منها التباينات في الرؤى السياسية والتحدّيات الاقتصادية والتحولات الإقليمية المتسارعة، إلا أن آليات الحوار والتشاور التي أرساها المجلس ساعدت على تجاوز العديد من العقبات بروح من المسؤولية والحكمة. وأشار سعادته إلى أنّ طموحات التأسيس للمجلس كانت ولا تزال كبيرة، وقد تحقق الكثير منها، غير أن هناك مجالات لا تزال بحاجة إلى دفع أكبر وتسريع في وتيرة التنفيذ، لا سيما في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والتشريعية، مضيفًا أنّ المجلس يظل إطارًا حيًّا ومتطورًا يعكس الإرادة السياسية لدوله الأعضاء في مواصلة البناء وتعزيز الترابط والتكامل في مختلف المجالات.

وحول دور مجلس التعاون في تعزيز الاستقرار في منطقة الخليج والشرق الأوسط بشكل عام، أكّد المسكري أنّ مجلس التعاون يؤدي دورًا محوريًّا في تعزيز الأمن الجماعي، والتصدي لمصادر التهديد، والدفع باتجاه الحلول السلمية للأزمات الإقليمية. كما يعمل على تقوية شراكاته الاستراتيجية مع القوى الدولية والفاعلين الإقليميين بما يضمن توازن المصالح وحماية أمن واستقرار الخليج والمنطقة. وأشار سعادته إلى أنّ مجلس التعاون ينتهج سياسة مسؤولة ترتكز على احترام مبادئ القانون الدولي وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول. كما يسعى إلى المساهمة الفاعلة في تسوية النزاعات عبر الوساطة والدبلوماسية الوقائية، ومن الأمثلة على ذلك تأكيده الدائم على مركزية القضية الفلسطينية، ورفضه لأشكال التصعيد والتدخلات الخارجية في المنطقة.

وفيما يتعلق بدور سلطنة عُمان في تعزيز التعاون الخليجي، خاصة في الملفات ذات الطابع التوفيقي قال سعادته: "لطالما تبنّت سلطنة عُمان سياسة خارجية قائمة على الحوار والتوازن، وسعت بكل إخلاص إلى تقريب وجهات النظر وتعزيز وحدة الصف الخليجي، مؤكّدًا أنّ سلطنة عُمان تحرص على دعم مسيرة مجلس التعاون في جميع مراحلها، وتشجيع المبادرات التي تُسهم في تقوية العمل الخليجي المشترك، ولا سيما في الملفات التي تتطلب معالجات توافقية وتفاهمات مدروسة". وبيّن سعادته أنّ الرؤية المستقبلية للمجلس تتطلب مواكبة التحولات العالمية من خلال تحديث الآليات، وتفعيل أدوات التكامل، وتعزيز السياسات الموحدة في ملفات استراتيجية كالأمن السيبراني، والتغير المناخي، والتنمية المستدامة، إلى جانب مواصلة العمل نحو اتحاد اقتصادي متكامل يحقق الأمن والرفاه لشعوب دول المجلس.

وحول مستقبل التكامل الخليجي في مجالات مثل الاقتصاد الرقمي، والأمن الغذائي، والطاقة المتجددة أوضح سعادته أنّ هذه المجالات تشكّل أولوية قصوى في أجندة التعاون الخليجي حاليًا، ومن المتوقع أن يشهد التنسيق الخليجي فيها تطورًا ملموسًا، من خلال استراتيجيات موحدة ومبادرات مبتكرة.

وأكّد سعادة الشيخ رئيس دائرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية والجوار الإقليمي بوزارة الخارجية أنّ سلطنة عُمان تؤمن بأنّ وحدة وتكامل البيت الخليجي، القائم على المصير المشترك والاحترام المتبادل، هو الركيزة الأهم لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية في المنطقة، وهو ما تحرص السلطنة على ترسيخه بالتعاون مع أشقائها في مجلس التعاون، انطلاقًا من رؤية شاملة لمستقبل أكثر ازدهارًا وتماسكًا لدول المجلس وشعوبه.

مقالات مشابهة

  • فاز بكل شيء.. محمد صلاح يتصدر عناوين الصحافة العالمية بعد موسم أسطوري في البريميرليج
  • هل حقًا سمحت الكويت باستقدام العمالة اليمنية؟ وما الشروط والقوانين التي حددتها؟
  • أفلام عيد الأضحى 2025.. «الموسم الأقوى ينتظر الجمهور»
  • منى زكي تتصدر تريند جوجل بعد ظهورها بنيولوك جريء ومفاجئ يشعل السوشيال ميديا
  • "قصة شعر" مني زكي تشعل مواقع التواصل الاجتماعي وتثير تساؤلات الجمهور
  • عُمان تحتفل اليوم بالذكرى 44 لتأسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربية
  • قصت شعرها.. منى زكي تخطف أنظار الجمهور في أحدث ظهور
  • «كهرباء دبي» تحوّل بياناتها الصحفية إلى بودكاست حواري
  • 7 يونيو.. أصالة تحيي حفلًا مميزًا في الكويت
  • بحضور وكيل الأزهر.. تكريم أوائل تحدي القراءة العربي للموسم التاسع.. الأحد المقبل