لوسي تروي موقفا لا تنساه لهشام سليم: «عاتبته بسبب فرحه وفاجئني برده»
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قالت الفنانة لوسي، إنها ما زالت تشعر بحزن شديد جراء رحيل الفنان هشام سليم، الذي تحل ذكرى رحيله الأولى، اليوم الجمعة، حيث وافته المنية في مثل هذا اليوم من العام الماضي.
وقالت لوسي لـ«الوطن»، إن قلبها ما زال متألماً على رحيل هشام سليم، مضيفة: اللي بيخفف عني إنه في مكان أحسن، وربنا رحمه من الألم الذي كان يشعر به، وبالتأكيد هو حاليا في مكان أحسن وبيضحك.
وأضافت لوسي: صداقتي بهشام كانت قوية منذ تعاوننا معاً في مسلسل «أرابيسك»، حيث وجدت إنساناً جميلاً ومحترماً ومهذباً، وكنت حريصة على السؤال عليه في فترة مرضه، وكان يتحدث بكل إيمان ورضا، ولكن ابتعد فترة عن الرد على هاتفه بسبب مرضه الشديد، إلا أنني كنت أتذكره دوماً بالدعاء.
حفل زفاف هشام سليموكشفت لوسي عن موقفاً لا تنساه مع الراحل هشام سليم قائلة: هشام أقام حفل زفاف كبير وقت زواجه، وجاب راقصة غيري، فعاتبته وقلت له «كده يا هشام تجيب رقاصة غيري وأنا موجودة»، ففاجئني برده الراقي «إنتي هانم أخت العريس تيجي تقعدي جنبه بس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام سليم لوسي الفنان هشام سليم ذكرى وفاة هشام سليم هشام سلیم
إقرأ أيضاً:
حلا شيحة تروي تفاصيل تجربتها مع ارتداء الحجاب
خاص
كشفت الفنانة المصرية حلا شيحة عن جانب من رحلتها الروحية، التي أثرت في وجدانها منذ الصغر في مرحلة الطفولة، مؤكدة أنها كانت تميل إلى التأمل والتفكر في خلق الله.
وشاركت حلا شيحة، مقطع فيديو وهي مرتدية الحجاب وتمسك المصحف وهي في شرفة منزلها، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستغرام»، موجهة رسالة لجمهورها.
وأوضحت خلال الفيديو: «من وأنا صغيرة كنت بحب التفكر، مكنتش أعرف أنه تفكر، كنت بصحى بدري وأقعد على البحر وكنت بحب أتفرج على شكل السما ومياه البحر واتأمل فيهم، وقد إيه البحر ده عظيم، وبحب منظر البحر الصبح».
وأضافت: «كنت بقعد أبص كده على البحر، وبفكر، آخر البحر نظرنا مش بيجيبه، قلت سبحان الله أنا مش شايفة علشان أنا بشر أكيد رب العالمين شايف الناحية التانية».
واستطردت: «التأمل في الآيات القرآنية هداية الأنبياء والرسل بدأت بالتفكر أولاً زي سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام التفكر خلاه يشوف ويلمس أن الله واحد، وأنه ليس كمثله شيء وهو اللي خلاه يكسر كل الأصنام وميخافش من النار، وكان بسبب التفكر في آيات الله الكونية عرف رب العالمين وبقى قلبه كله يقين على وحدانية الله وقدرته في خلقه».
واختتمت: «وأصبح أمة وحده وأصبح خليل الله كل ده بدأ بعبادة التفكر في آيات الله الكونية، كل شيء في الكون دال على الله..سبحان الله».