اليوم افتتاح دورة الألعاب الآسيوية الـ19 في هانغتشو الصينية
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
تفتتح اليوم (السبت) رسميًا منافسات النسخة التاسعة عشرة من دورة الألعاب الآسيوية التي تحتضنها مدينة هانغتشو الصينية خلال الفترة من 23 سبتمبر الجاري ولغاية 8 أكتوبر القادم، بعد تأجيلها لمدة عام بسبب فيروس كورونا، وسط مشاركة تاريخية من مملكة البحرين في هذه النسخة بأكبر وفد في تاريخ المشاركات البحرينية بالدورة، إذ يضم وفد المملكة 232 رياضيًا؛ بين لاعبين وإداريين ومدربين وإعلاميين وطاقم طبي، وتدخل البحرين الآسياد عبر المنافسة في 17 لعبة رياضية، وهي كرة القدم، الكرة الطائرة، كرة السلة، كرة اليد، ألعاب القوى، كرة الطاولة، رفع الأثقال، الدراجات الهوائية، الشراع، التجديف، التايكوندو، الجودو، الجوجيتسو، المصارعة، الملاكمة، الألعاب الإلكترونية، الرماية.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا الألعاب الآسیویة فی النسخة
إقرأ أيضاً:
السفيرة نائلة جبر تشارك في افتتاح النسخة الرابعة من نموذج محاكاة المنظمة الدولية للهجرة بجامعة القاهرة
شاركت السفيرة نائلة جبر، رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، في أعمال الجلسة الافتتاحية للنسخة الرابعة من نموذج محاكاة المنظمة الدولية للهجرة، الذي نظمته كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة تحت عنوان «الهجرة والذكاء الاصطناعي».
وخلال كلمتها، أكدت السفيرة نائلة جبر أهمية توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في دعم حوكمة الهجرة وتعزيز الجهود الرامية إلى مكافحة تهريب المهاجرين، مشيرة إلى أن التحول الرقمي بات عنصرًا أساسيًا في تطوير سياسات الهجرة على المستويين الوطني والدولي. وشددت على ضرورة أن يواكب هذا التطور التكنولوجي التزامٌ كاملٌ باحترام حقوق الإنسان، وحماية بيانات المهاجرين، وضمان عدم إساءة استخدام التكنولوجيا في أي ممارسات قد تضر بالفئات الأكثر هشاشة.
وأوضحت جبر أن الاستثمار في قدرات الشباب يمثل محورًا رئيسيًا في بناء منظومة حديثة لإدارة الهجرة، معتبرة أن الأجيال الجديدة تمتلك من المهارات والمعرفة الرقمية ما يؤهلها للاضطلاع بدور محوري في هذا التحول.
ويأتي انعقاد نموذج المحاكاة في نسخته الرابعة ليمنح الطلاب فرصة عملية للتفاعل مع قضايا الهجرة عبر رؤية أكاديمية ومحاكاة واقعية لعمل المنظمات الدولية، بما يسهم في إعداد كوادر شبابية قادرة على التعامل مع التحديات المرتبطة بالهجرة والتنقل البشري.