زلزال بقوة 4.6 ريختر يضرب كهرمان مرعش التركية
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
المدينة تتأثر بعدة هزات أرضية تتراوح قوتها بين درجة و3 درجات
ضرب زلزال بقوة 4.6 درجات على مقياس ريختر مدينة كهرمان مرعش التركية، وفق هيئة الكوارث والطوارئ في أنقرة.
اقرأ أيضاً : هل يمكن التنبؤ بحدوث الزلازل؟.. خبراء يجيبون
وتتأثر المدينة بعدة هزات أرضية تتراوح قوتها بين درجة و3 درجات على مقياس ريختر في الساعات القليلة الماضية.
وكانت كهرمان مرعش مركزًا لزلزال مدمر في شباط/ فبراير الماضي، إذ بلغت شدته 7.7 درجة على مقياس ريختر، تسبب في وقوع أضرار جسيمة وخسائر بشرية كبيرة، حيث لقي العديد من الأشخاص حتفهم وأصيب آلاف آخرون.
وكان هذا الزلزال من أسوأ الكوارث الإنسانية التي تعرضت لها المنطقة خلال القرن الماضي، وتسبب في تدمير العديد من المباني والممتلكات وأثر بشكل كبير على حياة السكان.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: زلزال تركيا مقياس ريختر كوارث طبيعية
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب مقاطعة "بابوا" في إندونيسيا
ضرب زلزال بقوة 5.3 درجات على مقياس ريختر اليوم، مقاطعة "بابوا" شرق إندونيسيا.
وذكر بيان لوكالة الأرصاد الجوية وعلم المناخ والجيوفيزياء بإندونيسيا، أن مركز الزلزال وقع على بعد 100 كيلومترٍ من مدينة "سارمي" الواقعة في المقاطعة، وعلى عمق 20 كيلومترًا.
ولم ترد تقارير عن وقوع أضرار مادية أو خسائر بشرية جراء الزلزال. وتضرب الزلازل بانتظام أجزاء مختلفة من إندونيسيا حيث تقع على حزام المحيط الهادئ المعروف باسم "حلقة النار"، وتلتقي العديد من الصفائح التكتونية وتسبب نشاطًا بركانيًا وزلزاليًا متكررًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب مقاطعة "بابوا" في إندونيسيا - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.