تستعد إدارة تنظيم الأسرة بمديرية الشئون الصحية بكفر الشيخ، لتنظيم حملة طرق الأبواب، المخطط لها أن تبدأ من أول أكتوبر وتستمر لمدة 3 أشهر.

إجراء المقابلات مع المتقدمين لوظائف الإدارة المدرسية بـ«شرق كفر الشيخ التعليمية» استعدادات مكثفة للأجهزة التنفيذية بكفر الشيخ لاستقبال العام الدراسي الجديد.. صور

يأتي هذا بناءً على توجيهات اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، والدكتورة إلهام محمد محمود، وكيل وزارة الصحة بكفر الشيخ، والدكتور طارق الشربيني، وكيل المديرية، والدكتور محروس الخولي، مدير إدارة تنظيم الأسرة.



وعقدت إدارة تنظيم الأسرة بالمديرية اجتماعًا حضره كلٌ من مديري الإدارات الصحية، ومسئولي تنظيم الأسرة بالإدارات، وذلك لمناقشة خطة حملة طرق الأبواب، للتوعية الصحية والثقافية للمواطنين، ومناقشة الصعوبات التي قد تواجهها الفرق، وطرق التغلب عليها، ودراسة ما قد يواجه الفرق من مشكلات وطرق حلها، وذلك بناءً على الحملات الماضية.


ومن جانبها، أكدت الدكتورة إلهام محمد، وكيل الوزارة على أهمية هذه الحملة وضرورة نشر ثقافة تنظيم الأسرة في ضوء جهود الدولة المصرية في هذا الشأن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استقبال العام الدراسى الجديد استقبال العام الدراسي استعدادات الشئون الصحية الدولة المصرية الدراسي الجديد العام الدراسي الجديد العام الدراسي جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ جمال نور الدين صحة كفر الشيخ كفر الشيخ محافظ كفر الشيخ مديري الإدارات

إقرأ أيضاً:

جرائم خلف الأبواب المغلقة: الوجه الآخر لسفاح المعمورة

القاهرة

بهدوء مريب، كان ينتقل من شقة إلى أخرى، يحمل معه حججًا مختلفة في كل مرة، ووراء كل باب مغلق كان ينسج جريمة جديدة، يتقن إخفاء معالمها، معتقدًا أنه أذكى من أن يُكتشف.

لكن المروع حقًا لم يكن مجرد القتل، بل الطريقة التي وُجدت بها الجثث. ففي إحدى الشقق، عثرت السلطات على جثة امرأة مقطعة إلى نصفين، ومحشوة داخل أكياس بلاستيكية، وكأن القاتل كان يُعد لدفنها تدريجيًا داخل طبقات من الخرسانة، قبل أن تتعطل خطته لسبب غير معلوم.

ومع توالي التحقيقات، بدأت خيوط الحقيقة تنكشف. الضحية الأولى كانت زوجته، التي قتلها ودفنها داخل شقة الزوجية في منطقة المعمورة، قبل أن يُخرج رفاتها لاحقًا من تابوت خشبي ويعيد دفنها مع ضحية أخرى، في محاولة لطمس معالم الجريمة.

الضحية الثانية، تُدعى تركية عبدالعزيز، وكانت قد لجأت إليه كمحامٍ ليتولى قضيتها. إلا أن خلافًا حادًا نشب بينهما بسبب تقاعسه عن أداء مهامه، انتهى بطعنات مميتة في البطن أنهت حياتها، لتلقى المصير نفسه، داخل الشقة ذاتها.

أما الجريمة التي ظلت طي النسيان لثلاث سنوات، فهي مقتل المهندس محمد إبراهيم عبدالعال، الذي اختفى في ظروف غامضة. لاحقًا، تبيّن أن المتهم استدرجه وقتله ودفنه في شقة بمنطقة العصافرة، ثم شرع في بيع ممتلكاته، وصرف معاشه دون أن يثير الشكوك.

مقالات مشابهة

  • وظائف شاغرة في الهيئة السعودية للتخصصات الصحية
  • رحيل الشيخ صالح السقطي وكيل أوقاف سوهاج الأسبق
  • بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.. وفاة الشيخ صالح السقطي وكيل أوقاف سوهاج الأسبق
  • تعرف على مواعيد المركز التكنولوجي المتنقل في بيلا بكفر الشيخ
  • ألحان زياد الرحباني.. كيف فتحت الأبواب لـ فيروز على جمهور جديد؟
  • وزارة التنمية المحلية تؤكد أهمية الدور المحوري الذي يلعبه جهاز تنظيم إدارة المخلفات
  • جرائم خلف الأبواب المغلقة: الوجه الآخر لسفاح المعمورة
  • مؤتمر جماهيري حاشد لدعم القائمة الوطنية في انتخابات الشيوخ بكفر الشيخ
  • بالأسماء.. ننشر تفاصيل الحركة العامة لضباط الشرطة بكفر الشيخ
  • إدارة شبيبة القبائل تواصل تدعيم صفوف الفريق